الكلمات لها تأثير السحر في نفس الإنسان: هناك كلمات أشد... 💬 أقوال فلورنسا سكوفيل شين 📖 كتاب إتقان لعبة الحياة
- 📖 من ❞ كتاب إتقان لعبة الحياة ❝ فلورنسا سكوفيل شين 📖
█ الكلمات لها تأثير السحر نفس الإنسان: هناك كلمات أشد من القوى الجسدية قوتها فيمكن أن تغير التاريخ وقد تغيّر الحياة للأفضل لكن القضية والأمر الهام هو كيفية التحدث بها واستخدمها فليضع قدرة إعجازية بناء أجيال شامخة لعقود الزمن كتاب إتقان لعبة مجاناً PDF اونلاين 2024 هنا الكاتبة تحاول تساعد المرء استخدام قوة الكلمة لعمل تغيرات الظروف الحياتية الصعبة وتحويل هذه الأوضاع إلى إيجابية حياة الإنسان وفي هذا تبدع شرح القوانين الروحية والنفسية وتغمسها بنفحة دينة لكي تظهر عظمة الخالق
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- ❞ الكلمات لها تأثير السحر في نفس الإنسان: هناك كلمات أشد من القوى الجسدية في قوتها فيمكن أن تغير التاريخ، وقد تغيّر الحياة للأفضل. لكن القضية والأمر الهام هو كيفية التحدث بها، واستخدمها فليضع كلمات قدرة إعجازية في بناء أجيال شامخة لعقود من الزمن. ❝ ⏤فلورنسا سكوفيل شين❞ الكلمات لها تأثير السحر في نفس الإنسان: هناك كلمات أشد من القوى الجسدية في قوتها فيمكن أن تغير التاريخ، وقد تغيّر الحياة للأفضل. لكن القضية والأمر الهام هو كيفية التحدث بها، واستخدمها فليضع كلمات قدرة إعجازية في بناء أجيال شامخة لعقود من الزمن. ❝
⏤ فلورنسا سكوفيل شين
-
يوميّات shereen reda:
- ❞ يعرض الكتاب التواجُد اليهوديّ في مصر منذ محمد عليّ إلى نهاية عهد الملك فاروق، حيث كانت أعدادُ اليهود المصريين لا تتجاوز سبعة آلاف، ومع التحديث في عهد محمد علي وإسماعيل بدأ تدفُّق الأجانب إلى مصر وخاصة اليهود؛ حيث وجدوا فيها أرضًا خِصْبةً للاستثمار والثَّرَاء في ظِلِّ المحاكم المُختلطَة والامتيازات الأجنبيَّة. ولم يَسْعَ أغلبهم للحصول على الجنسيَّة المصريَّة التي كانت متاحة آنذاك، وسيطرت الشركاتُ اليهوديَّةُ على بنوك التسليف والبنوك العقاريَّة، النسيج، المواصلات، البناء... إلخ، ووصلت أعدادهم في بداية القرن العشرين إلى 60 ألفًا، ورغم ذلك لم يَكُنْ هناك موقفٌ ضد اليهود كأفرادٍ أو عقيدة.. ❝ ⏤د. زبيدة محمد عطا❞ يعرض الكتاب التواجُد اليهوديّ في مصر منذ محمد عليّ إلى نهاية عهد الملك فاروق، حيث كانت أعدادُ اليهود المصريين لا تتجاوز سبعة آلاف، ومع التحديث في عهد محمد علي وإسماعيل بدأ تدفُّق الأجانب إلى مصر وخاصة اليهود؛ حيث وجدوا فيها أرضًا خِصْبةً للاستثمار والثَّرَاء في ظِلِّ المحاكم المُختلطَة والامتيازات الأجنبيَّة. ولم يَسْعَ أغلبهم للحصول على الجنسيَّة المصريَّة التي كانت متاحة آنذاك، وسيطرت الشركاتُ اليهوديَّةُ على بنوك التسليف والبنوك العقاريَّة، النسيج، المواصلات، البناء.. إلخ، ووصلت أعدادهم في بداية القرن العشرين إلى 60 ألفًا، ورغم ذلك لم يَكُنْ هناك موقفٌ ضد اليهود كأفرادٍ أو عقيدة. ❝
⏤ د. زبيدة محمد عطا
