إنني لا أرى في أي مكان شيئاً سواك ، و كل ما عداك فهو عندي... 💬 أقوال فيودور دوستويفسكي 📖 رواية المقامر

- 📖 من ❞ رواية المقامر ❝ فيودور دوستويفسكي 📖

█ إنني لا أرى أي مكان شيئاً سواك كل ما عداك فهو عندي سواء لماذ أحبك ؟ كيف أدري قد تكونين من الجمال شيء البتة هل تتصورين أنني أعرف أأنت جميلة أم حتى ناحية جمال الوجه ؟ أما قلبك فسيئ ولا شك أما فكرك فمن الجائز جداً أن يكون مجرداً رفعة نبل كتاب المقامر مجاناً PDF اونلاين 2024 نبذة الرواية : يضم هذا المجلد السابع أعمال دويستوفسكي الأدبية الكاملة روايتين (المقامر, والزوج الأبدي) ظهرتا بعد نشر روايته الكبيرة "الجريمة والعقاب" المقامر (1866): إن فكرة تأليف رواية قد وافت سنة 1863, أثناء رحلته إلى الخارج مع باولين سوسلوفا فبينما كان طريقه باريس للحاق بحبيته, تلبّث بمدينة فسبادن الألمانية ليقامر الروليت وقد ألهبه هوى هذه المقامرة, وربح, وظن أنه أدرك القواعد التي يجب إتباعها اللعبة لضمان الربح : "لقد أصبحت السر حقا: إنه سر بسيط غاية البساطة, وهو يمتنع المرء حين حين, دون يهتم بمراحل اللعب, ودون يفلت منه زمام سيطرته أعصابه ذلك يستحيل يخسر اللاعب متى اتبع القواعد" لكنه يلبث يروي لأخت زوجته أصابه اللعب سوء الحظ وما نالته المصادفات نكبات: وضعت لنفسي طريقة طبقتها فسرعان ربحت عشرة آلاف فرنك ولكنني اندفعت تيار الحماسة صباحا, فغيرت الطريقة, فما لبثت خسرت الفور إذا عدت المساء تلك فاتبعتها إتباعا دقيقا أحيد عنه, وجدتني أربح جديد ثلاثة بسرعة وبغير كبير جهد فقولي لي ألم يكن حقي أتحمس وأن أظن طبقت طريقتي تطبيقا صارما كنت أضع سعادتي بين يدي؟ " الزوج الأبدي (1870): كتب القصة خريف 1869 لمجلة المجلات الداعية السلافية مجلة الفجر تحدث عن مولد رسالة بعث بها الشاعر آبولون مايكوف, فقال: "قضيت أشهر كتابتها فملأت إحدى عشر ملزمة ملازم المطبعة الأقل فتستطيع تتصور إذن عمل الأعمال الشاقة تفرض سجناء المعتقلات قمت به سيما وأنني أخذت أكره الرديئة منذ البداية لقد أقدر أكتب ثلاث أكثر تقدير ولكن تفاصيل كثيرة انبجست تلقاء ذاتها, فإذا أنا ملزمة!" إن الموضوع الذي تدور عليه أحداث هو الأسرة تتألف زوج وزوجة وعشيق, الثلاثية حد المصطلح الحديث أدخله التحليل النفسي عبقرية تسبق فحسب, بل تصور الموقف أصبح معروفا تصويرا يهب له أبعادا فنية رائعة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ إنني لا أرى في أي مكان شيئاً سواك , و كل ما عداك فهو عندي سواء .

لماذ أحبك ؟ و كيف أحبك ؟ لا أدري .

قد لا تكونين من الجمال على شيء البتة .

هل تتصورين أنني لا أعرف أأنت جميلة أم لا , حتى من ناحية جمال الوجه ؟

أما قلبك فسيئ ولا شك , و أما فكرك فمن الجائز جداً أن يكون مجرداً من كل رفعة و نبل .. ❝

فيودور دوستويفسكي

منذ 2 شهور ، مساهمة من: Hailaツ
8
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث