❞ المشاعر السَّامَّة والذِّكْريات المؤْلمة والْحبيب الخائن . كُلُّ هَذِه الأسْباب قد تَدفعُك لِلْهروب أو لِلْجنون أو رُبمَا الانْتحار . سَوْف تَنحَصِر بَيْن الخوْف مِن القادم وقوانين الحيَاة ولن تضع التَّفْكير جانبًا . ستغْرق بِالْوحْدة إِلى أن تَصِل زُوَايَّة مَجهُولة ولن تَصِل لِوجْهة ولن يَكُن لديك دليل الطريق عِنْدهَا سَوْف تَصِل إِلى حَافَّة الحيَاة ؛ هل ستتراجع أم ستكْتب رِسالة اِنتِحار ؟ ، هل الانْهيار سبب ودافع لِلانْتحار ؟ نُور فَتَاة جَامعِية ، صدم اَلجمِيع بِخَبر اِنْتحارهَا لَيلَة عُرْس حَبيبِها السَّابق وَليُجد الضَّابط سَيْف اَلْغاز كَثِيرَة يُحَاوِل حَلهَا تبعًا . لِتنْقَلب مَوازِين حَياتِه تمامًا ، تضامنًا وتبنِّيًا لِروَّاد مَواقِع التَّواصل الاجْتماعيِّ لِأحْيَاء ذِكْرهَا .. ❝ ⏤ميمونة أحمد
❞ المشاعر السَّامَّة والذِّكْريات المؤْلمة والْحبيب الخائن .
كُلُّ هَذِه الأسْباب قد تَدفعُك لِلْهروب أو لِلْجنون أو رُبمَا الانْتحار .
سَوْف تَنحَصِر بَيْن الخوْف مِن القادم وقوانين الحيَاة ولن تضع التَّفْكير جانبًا . ستغْرق بِالْوحْدة إِلى أن تَصِل زُوَايَّة مَجهُولة ولن تَصِل لِوجْهة ولن يَكُن لديك دليل الطريق
عِنْدهَا سَوْف تَصِل إِلى حَافَّة الحيَاة ؛ هل ستتراجع أم ستكْتب رِسالة اِنتِحار ؟ ، هل الانْهيار سبب ودافع لِلانْتحار ؟
نُور فَتَاة جَامعِية ، صدم اَلجمِيع بِخَبر اِنْتحارهَا لَيلَة عُرْس حَبيبِها السَّابق وَليُجد الضَّابط سَيْف اَلْغاز كَثِيرَة يُحَاوِل حَلهَا تبعًا .
لِتنْقَلب مَوازِين حَياتِه تمامًا ، تضامنًا وتبنِّيًا لِروَّاد مَواقِع التَّواصل الاجْتماعيِّ لِأحْيَاء ذِكْرهَا. ❝