*«قَلبٌ يدق بِدون أشخاص، أفضل مِنْ أنْ يكونوا معكَ في... 💬 أقوال گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\ 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\ 📖
█ *«قَلبٌ يدق بِدون أشخاص أفضل مِنْ أنْ يكونوا معكَ كُل الأوقات؛ ثم يتخلون عنكَ ولكن لحظة أستحق هَذا؟ أم أعطيت الثقة لمن لا يَستحقُها»* الجَميع تخلى عني وكأنني مُجرد جُرثومة سأعوق حركاتهم أقفُ بَعيدة عَنهم وأراهم وهم يبتعِدون كَثيرًا وما زالتُ واقفةٌ أعلم ماذا أفعل؟ أصبحتُ ثِقل كبيرًا للغاية قلبي أصبح تائه يعلم أين يذهب؟ وقفتُ مِثل: الطفل والديچور يُحاوطه من حوله مكان يفعل؟ فهو جَاهل صَغير وجهتهوا لقد تَخلوا عنهُ الوقت الخطأ تمامًا أتطلع بعين تملؤها الدموع ولكنها أَبت تنزل هؤلاء الأشخاص لم أنسي ما فعلوه بي كُنتُ أثق بهم ثِقة عمياء صَرختُ أعماقُ قَلبي لماذا؟ أفعل بِهم شيءٍ يُؤزيهم بَل العكس أحببتهم كثيرًا متى سأستعيد قوتي أم أخذوها مَعهم مثل: أخذوا كل يتركوا استأنس به وحدتي أصبحَ مُظلِم حَولي ماهذا السكون يَدق سريعًا وأصبحتُ خائفة فهذا ليس بيدي؛ لكي أتحكم بِه وهذا الأسى قد تملك مني فات الأوان صَدقتُ الآن أنني أمتلك صفة الأثول مسحتُ هذه وبدأت أنظر أُفكر المكان موحش أي مَخرج فَعلوا كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
«قَلبٌ يدق بِدون أشخاص، أفضل مِنْ أنْ يكونوا معكَ في كُل الأوقات؛ ثم يتخلون عنكَ، ولكن لحظة هل أستحق كُل هَذا؟
أم أعطيت الثقة لمن لا يَستحقُها»*
الجَميع تخلى عني، وكأنني مُجرد جُرثومة سأعوق حركاتهم، أقفُ بَعيدة عَنهم، وأراهم وهم يبتعِدون كَثيرًا، وما زالتُ واقفةٌ، لا أعلم ماذا أفعل؟ أصبحتُ ثِقل كبيرًا للغاية، قلبي أصبح تائه لا يعلم أين يذهب؟ وقفتُ، مِثل: الطفل والديچور يُحاوطه من حوله في كُل مكان، لا يعلم ماذا يفعل؟ فهو جَاهل صَغير لا يعلم وجهتهوا، لقد تَخلوا عنهُ، في الوقت الخطأ تمامًا، أتطلع بعين تملؤها الدموع، ولكنها أَبت أنْ تنزل على هؤلاء الأشخاص، لم أنسي ما فعلوه بي، كُنتُ أثق بهم ثِقة عمياء، صَرختُ مِنْ أعماقُ قَلبي، لماذا؟ لم أفعل بِهم شيءٍ يُؤزيهم، بَل العكس أحببتهم كثيرًا، ولكن متى سأستعيد قوتي، أم أخذوها مَعهم، مثل: ما أخذوا كل شيءٍ، لم يتركوا شيءٍ، استأنس به في وحدتي، لقد أصبحَ كُل شيءٍ مُظلِم حَولي، ماهذا السكون، قلبي يَدق سريعًا وأصبحتُ خائفة، فهذا ليس بيدي؛ لكي أتحكم بِه، وهذا الأسى قد تملك مني، لقد فات الأوان، لقد صَدقتُ الآن أنني أمتلك صفة الأثول، مسحتُ هذه الدموع، وبدأت أنظر حَولي، لكي أُفكر ماذا أفعل؟ ولكن المكان موحش للغاية ليس به أي مَخرج، لقد فَعلوا بي، ما لم يفعلوه بي ألد أعدائي، لم أنسىٰ لهم هذا المعروف أبدًا، أَكثر ما يُحزنني، أنهم وهم في طائرة، لم يُرق قَلبهُم ليأخذوني معهم، فهم يعلمون أن هذا المكان سَيء للغاية، ومع ذلكَ تَركُوني وحيدًا، لحظةٌ واحدة، هم يَعلمون نعم، يَعلمون وأرادوا التخلُص مني، أشعر أن الزمن تَوقف من حَولي، رَأسيء يَدور وكأنني في دائرة، لا أستطيع الخروج منها، فآهَ من هذا الوجع، قلبي توقف أين هذه الدقات؟ التي تُحيه، الصدمة صَعبةٌ للغاية، لقد أصبحتْ رجلي لا تشعر، أصبحت لا تَقدُر على حِملي، أصبحتْ ثقيلة، لم أنسى ما فعلوه أبدًا، لقد كَسِروا ظَهري، وذهبوا بِكُل بِرود، وكأنهم لم يفعلوا بي شيءٍ، ولكنهم أعطوني دَرَس مُهم جِدًا في هَذه الحياةِ، أشْكُرهم كَثيرًا وأتمنىٰ أنْ ينالوا، مثل: ما فعلوه بي. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 الأميرة الصغيرة. ❝
❞ *«قَلبٌ يدق بِدون أشخاص، أفضل مِنْ أنْ يكونوا معكَ في كُل الأوقات؛ ثم يتخلون عنكَ، ولكن لحظة هل أستحق كُل هَذا؟ أم أعطيت الثقة لمن لا يَستحقُها»* الجَميع تخلى عني، وكأنني مُجرد جُرثومة سأعوق حركاتهم، أقفُ بَعيدة عَنهم، وأراهم وهم يبتعِدون كَثيرًا، وما زالتُ واقفةٌ، لا أعلم ماذا أفعل؟ أصبحتُ ثِقل كبيرًا للغاية، قلبي أصبح تائه لا يعلم أين يذهب؟ وقفتُ، مِثل: الطفل والديچور يُحاوطه من حوله في كُل مكان، لا يعلم ماذا يفعل؟ فهو جَاهل صَغير لا يعلم وجهتهوا، لقد تَخلوا عنهُ، في الوقت الخطأ تمامًا، أتطلع بعين تملؤها الدموع، ولكنها أَبت أنْ تنزل على هؤلاء الأشخاص، لم أنسي ما فعلوه بي، كُنتُ أثق بهم ثِقة عمياء، صَرختُ مِنْ أعماقُ قَلبي، لماذا؟ لم أفعل بِهم شيءٍ يُؤزيهم، بَل العكس أحببتهم كثيرًا، ولكن متى سأستعيد قوتي، أم أخذوها مَعهم، مثل: ما أخذوا كل شيءٍ، لم يتركوا شيءٍ، استأنس به في وحدتي، لقد أصبحَ كُل شيءٍ مُظلِم حَولي، ماهذا السكون، قلبي يَدق سريعًا وأصبحتُ خائفة، فهذا ليس بيدي؛ لكي أتحكم بِه، وهذا الأسى قد تملك مني، لقد فات الأوان، لقد صَدقتُ الآن أنني أمتلك صفة الأثول، مسحتُ هذه الدموع، وبدأت أنظر حَولي، لكي أُفكر ماذا أفعل؟ ولكن المكان موحش للغاية ليس به أي مَخرج، لقد فَعلوا بي، ما لم يفعلوه بي ألد أعدائي، لم أنسىٰ لهم هذا المعروف أبدًا، أَكثر ما يُحزنني، أنهم وهم في طائرة، لم يُرق قَلبهُم ليأخذوني معهم، فهم يعلمون أن هذا المكان سَيء للغاية، ومع ذلكَ تَركُوني وحيدًا، لحظةٌ واحدة، هم يَعلمون نعم، يَعلمون وأرادوا التخلُص مني، أشعر أن الزمن تَوقف من حَولي، رَأسيء يَدور وكأنني في دائرة، لا أستطيع الخروج منها، فآهَ من هذا الوجع، قلبي توقف أين هذه الدقات؟ التي تُحيه، الصدمة صَعبةٌ للغاية، لقد أصبحتْ رجلي لا تشعر، أصبحت لا تَقدُر على حِملي، أصبحتْ ثقيلة، لم أنسى ما فعلوه أبدًا، لقد كَسِروا ظَهري، وذهبوا بِكُل بِرود، وكأنهم لم يفعلوا بي شيءٍ، ولكنهم أعطوني دَرَس مُهم جِدًا في هَذه الحياةِ، أشْكُرهم كَثيرًا وأتمنىٰ أنْ ينالوا، مثل: ما فعلوه بي. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 الأميرة الصغيرة. ❝ ⏤گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\
❞
«قَلبٌ يدق بِدون أشخاص، أفضل مِنْ أنْ يكونوا معكَ في كُل الأوقات؛ ثم يتخلون عنكَ، ولكن لحظة هل أستحق كُل هَذا؟
أم أعطيت الثقة لمن لا يَستحقُها»*
الجَميع تخلى عني، وكأنني مُجرد جُرثومة سأعوق حركاتهم، أقفُ بَعيدة عَنهم، وأراهم وهم يبتعِدون كَثيرًا، وما زالتُ واقفةٌ، لا أعلم ماذا أفعل؟ أصبحتُ ثِقل كبيرًا للغاية، قلبي أصبح تائه لا يعلم أين يذهب؟ وقفتُ، مِثل: الطفل والديچور يُحاوطه من حوله في كُل مكان، لا يعلم ماذا يفعل؟ فهو جَاهل صَغير لا يعلم وجهتهوا، لقد تَخلوا عنهُ، في الوقت الخطأ تمامًا، أتطلع بعين تملؤها الدموع، ولكنها أَبت أنْ تنزل على هؤلاء الأشخاص، لم أنسي ما فعلوه بي، كُنتُ أثق بهم ثِقة عمياء، صَرختُ مِنْ أعماقُ قَلبي، لماذا؟ لم أفعل بِهم شيءٍ يُؤزيهم، بَل العكس أحببتهم كثيرًا، ولكن متى سأستعيد قوتي، أم أخذوها مَعهم، مثل: ما أخذوا كل شيءٍ، لم يتركوا شيءٍ، استأنس به في وحدتي، لقد أصبحَ كُل شيءٍ مُظلِم حَولي، ماهذا السكون، قلبي يَدق سريعًا وأصبحتُ خائفة، فهذا ليس بيدي؛ لكي أتحكم بِه، وهذا الأسى قد تملك مني، لقد فات الأوان، لقد صَدقتُ الآن أنني أمتلك صفة الأثول، مسحتُ هذه الدموع، وبدأت أنظر حَولي، لكي أُفكر ماذا أفعل؟ ولكن المكان موحش للغاية ليس به أي مَخرج، لقد فَعلوا بي، ما لم يفعلوه بي ألد أعدائي، لم أنسىٰ لهم هذا المعروف أبدًا، أَكثر ما يُحزنني، أنهم وهم في طائرة، لم يُرق قَلبهُم ليأخذوني معهم، فهم يعلمون أن هذا المكان سَيء للغاية، ومع ذلكَ تَركُوني وحيدًا، لحظةٌ واحدة، هم يَعلمون نعم، يَعلمون وأرادوا التخلُص مني، أشعر أن الزمن تَوقف من حَولي، رَأسيء يَدور وكأنني في دائرة، لا أستطيع الخروج منها، فآهَ من هذا الوجع، قلبي توقف أين هذه الدقات؟ التي تُحيه، الصدمة صَعبةٌ للغاية، لقد أصبحتْ رجلي لا تشعر، أصبحت لا تَقدُر على حِملي، أصبحتْ ثقيلة، لم أنسى ما فعلوه أبدًا، لقد كَسِروا ظَهري، وذهبوا بِكُل بِرود، وكأنهم لم يفعلوا بي شيءٍ، ولكنهم أعطوني دَرَس مُهم جِدًا في هَذه الحياةِ، أشْكُرهم كَثيرًا وأتمنىٰ أنْ ينالوا، مثل: ما فعلوه بي. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 الأميرة الصغيرة. ❝
❞ *هناك أشياء تسمعها ممكن أن تصدقها، وممكن لا ولكن سماعك قصتي لم تصدقها أبدًا، يقال للصبر حدود، ولكن هل سأستطيع الصمود أكثر من ذلك؟* هزيلةٌ، ضعيفة، صعبةٌ للغاية، لم تستطيع الصمود أكثر من ذلك، كل شيء أصبح يقف أمامي، لم يعد هُناك شيءٍ يستحق العيش من أجله، أصبح كُل شيءٍ سراب بنسبة لي، أريد الهروب، نعم الهروب من الجميع، الذهاب إلي مكان ليس به أحد، ذهبتُ إلى غُرفتي ونمت علي سريري الذي أصبح مثل الجمرة، أغمضت عيناى وتركتُ نفسي؛ لكي أذهب إلى مكان بعيد عن هذا المكان، ولكن لحظة ما هذا المكان أنه مكان غريب للغاية، ولكن أشعر بسعادة مفرتة، تجعلني أسقط ميتة الان، نعم فأنا في مكان غريب، ولكن لما هذه السماء غامقة كثيرًا مثل هذه الحياة التي أعيشها، كُنت أُريدها زرقاء؛ لكي تُنير حياتي، تجمعت بعض الدموع في عيني، ولكن ليس هناك مشكلةٌ، لأرى شيءٍ آخر، هناك مكان به زرع كبير ينمو مثل حُلمي، ما هذه سعادة التي احتلت قلبي، ولكن الجهةُ الآخرة فالزرع بها واقف لا ينموا، لماذا؟ أغلبية الأشياء التي هنا تذكرني بكل شيء، بكيت كثيرًاودموعي تحرق قلبي، لماذا هذه العيون أصبحت تبكي كثيرًا؟ هكذا فهي تُريد هدوء فقط، ليس أكثر من ذلك، ولكن قمتُ ومسحتُ ادموعي، ووقفت قليلاً اتطلع إلي المياه التي تشبه السماء، ونظرتُ إليها وكانت صورتي تنعكس علي هذا المياه، ولقد تركزت عيني على نقطة، ولكن حركتها بصعوبة، وحركت رجلي وذهبت وجلستُ علي هذا الجسر القديم، ووضعت رجلي في المياه الباردة، وأغمضت عيناي وتركت بعض الدموع تنزل بهدوء، لعلها تتحرر وتذهب بعيدا عني، وتنساني قليلاً، وتركتُ كُل شيء وراء ظهري، وولكن بعد فترة من الوقت، أصبحتُ أشعر أن هذا الجسر الهزيل أصبح يهتز، ولكن ماذا حدث؟ هل سينتهي كل شيء الآن؟ أم ماذا؟ تركتُ نفسي إلي نصيبي ولقد كان لقد انكسر هذا الجسر مثل انكسار قلبي، وقعتُ في المياه ،وتركت نفسي لها ولكن في هذه اللحظة قررتُ أن تذهب روحي؟ لكي أشعر ببعض الراحة، وأصبحت المياه تأخذني إلى الاعماق ولكن إلي آخر لحظة، استوعبتُ كُل شيء، وأصبحتُ احارب المياه؛ لكي أنقذ روحي، وعندما وصلت، رأيت هذا السُلم الصغير، وصعدتُ من عليه، وممدت علي الارض؛ لكي أخذ بعض أنفاسي، في هذه اللحظة قمتُ من النوم أتنفس بطرقة غريبة كثيرًا أصبح كل شيءٍ غريب، حتي هذا المنام، أصبح كل شيء غريب من حولي، فجأة أصبحتُ أصرخ وبأعلي صوت، لماذا؟ كل شيء مثل الديچور المهلك الذي يجعلك تقسوا كثيرًا على نفسك، ولكن لحظة هل سينتهي كل هذا؟ فنفسي أُهلكت ولم تعد تستطيع الاحتمال أكثر من ذلك. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝ ⏤گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\
❞*هناك أشياء تسمعها ممكن أن تصدقها، وممكن لا ولكن سماعك قصتي لم تصدقها أبدًا، يقال للصبر حدود، ولكن هل سأستطيع الصمود أكثر من ذلك؟*
هزيلةٌ، ضعيفة، صعبةٌ للغاية، لم تستطيع الصمود أكثر من ذلك، كل شيء أصبح يقف أمامي، لم يعد هُناك شيءٍ يستحق العيش من أجله، أصبح كُل شيءٍ سراب بنسبة لي، أريد الهروب، نعم الهروب من الجميع، الذهاب إلي مكان ليس به أحد، ذهبتُ إلى غُرفتي ونمت علي سريري الذي أصبح مثل الجمرة، أغمضت عيناى وتركتُ نفسي؛ لكي أذهب إلى مكان بعيد عن هذا المكان، ولكن لحظة ما هذا المكان أنه مكان غريب للغاية، ولكن أشعر بسعادة مفرتة، تجعلني أسقط ميتة الان، نعم فأنا في مكان غريب، ولكن لما هذه السماء غامقة كثيرًا مثل هذه الحياة التي أعيشها، كُنت أُريدها زرقاء؛ لكي تُنير حياتي، تجمعت بعض الدموع في عيني، ولكن ليس هناك مشكلةٌ، لأرى شيءٍ آخر، هناك مكان به زرع كبير ينمو مثل حُلمي، ما هذه سعادة التي احتلت قلبي، ولكن الجهةُ الآخرة فالزرع بها واقف لا ينموا، لماذا؟ أغلبية الأشياء التي هنا تذكرني بكل شيء، بكيت كثيرًاودموعي تحرق قلبي، لماذا هذه العيون أصبحت تبكي كثيرًا؟ هكذا فهي تُريد هدوء فقط، ليس أكثر من ذلك، ولكن قمتُ ومسحتُ ادموعي، ووقفت قليلاً اتطلع إلي المياه التي تشبه السماء، ونظرتُ إليها وكانت صورتي تنعكس علي هذا المياه، ولقد تركزت عيني على نقطة، ولكن حركتها بصعوبة، وحركت رجلي وذهبت وجلستُ علي هذا الجسر القديم، ووضعت رجلي في المياه الباردة، وأغمضت عيناي وتركت بعض الدموع تنزل بهدوء، لعلها تتحرر وتذهب بعيدا عني، وتنساني قليلاً، وتركتُ كُل شيء وراء ظهري، وولكن بعد فترة من الوقت، أصبحتُ أشعر أن هذا الجسر الهزيل أصبح يهتز، ولكن ماذا حدث؟ هل سينتهي كل شيء الآن؟ أم ماذا؟ تركتُ نفسي إلي نصيبي ولقد كان لقد انكسر هذا الجسر مثل انكسار قلبي، وقعتُ في المياه ،وتركت نفسي لها ولكن في هذه اللحظة قررتُ أن تذهب روحي؟ لكي أشعر ببعض الراحة، وأصبحت المياه تأخذني إلى الاعماق ولكن إلي آخر لحظة، استوعبتُ كُل شيء، وأصبحتُ احارب المياه؛ لكي أنقذ روحي، وعندما وصلت، رأيت هذا السُلم الصغير، وصعدتُ من عليه، وممدت علي الارض؛ لكي أخذ بعض أنفاسي، في هذه اللحظة قمتُ من النوم أتنفس بطرقة غريبة كثيرًا أصبح كل شيءٍ غريب، حتي هذا المنام، أصبح كل شيء غريب من حولي، فجأة أصبحتُ أصرخ وبأعلي صوت، لماذا؟ كل شيء مثل الديچور المهلك الذي يجعلك تقسوا كثيرًا على نفسك، ولكن لحظة هل سينتهي كل هذا؟ فنفسي أُهلكت ولم تعد تستطيع الاحتمال أكثر من ذلك. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝