جذء من مقدمة كتاب هيمنة الاصابع الخفية من نيويورك... 💬 أقوال Dr Mohammed omar Abdelaziz 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Dr Mohammed omar Abdelaziz 📖

█ جذء من مقدمة كتاب هيمنة الاصابع الخفية نيويورك الامريكية بقلم د محمدعمر فقد كشفت لنا الاحداث أن جميع الدول تحركها أصابع خفية هي المتحكمة اقتصاديات هذه فهي تمتلك مصانع السلاح ومصانع الوقود الأدوية والأقمار الصناعية والشبكات العنكبوتية ومواقع التواصل الاجتماعي مخازن القمح كما رؤوس الأموال البنوك العالمية وصندوق النقد الذي يستعبدون به شتي بقاع الأرض خلال القروض تهيمن علي البورصات للذهب والعملات والمعادن النفيسة والثقيلة والنادرة التي تقوم عليها الصناعات الإلكترونية كذلك المنصات الإعلامية والسينيما والمنصات الإخبارية برمجت بها عقول الادميين فليس للناس تفكر وأن تعتقد تتصرف إلي وفق المنظومة للنظام العالمي الجديد يتم تجهيزه لحكم القوة فلا عجب تجد دولة مثل أمريكا وقد أوهمونا بالديمقراطية يغيرون الحكام ديمقراطيتهم الساذجة يضحكون بلادنا العربية فهم الرؤساء وأوربا مصلحة الحكومة ويقنعون الناس الصناديق صانعة القرار السفهاء والنبلاء متساوين العملية الديمقراطية يقنعوننا رجلا بيل جيتس أغنياء كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ جذء من مقدمة كتاب

هيمنة الاصابع الخفية من نيويورك الامريكية

بقلم د محمدعمر



فقد كشفت لنا الاحداث أن جميع الدول تحركها أصابع خفية هي المتحكمة في اقتصاديات هذه الدول فهي تمتلك مصانع السلاح ومصانع الوقود ومصانع الأدوية والأقمار الصناعية والشبكات العنكبوتية ومواقع التواصل الاجتماعي و مخازن القمح

كما تمتلك رؤوس الأموال في البنوك العالمية وصندوق النقد الذي يستعبدون به الدول في شتي بقاع الأرض من خلال القروض.

كما تهيمن علي البورصات العالمية للذهب والعملات العالمية والمعادن النفيسة والثقيلة والنادرة التي تقوم عليها الصناعات الإلكترونية

كذلك تمتلك المنصات الإعلامية والسينيما العالمية والمنصات الإخبارية التي برمجت بها عقول الادميين



فليس للناس أن تفكر وأن تعتقد وأن تتصرف إلي وفق المنظومة العالمية للنظام العالمي الجديد الذي يتم تجهيزه لحكم القوة الخفية

فلا عجب أن تجد دولة مثل أمريكا وقد أوهمونا بالديمقراطية التي يغيرون بها الحكام وفق ديمقراطيتهم الساذجة التي يضحكون بها علي بلادنا العربية فهم يغيرون الرؤساء في أمريكا وأوربا وفق مصلحة الحكومة الخفية ويقنعون الناس أن الصناديق هي صانعة القرار وأن السفهاء والنبلاء متساوين في العملية الديمقراطية

يقنعوننا أن رجلا مثل بيل جيتس من أغنياء العالم والذي يمتلك ميكروسوفت العالمية يذهب إلي صندوق الانتخابات مثله مثل الرعاع والغوغاء لينتخب ترامب أو أوباما ممن صنعتهم الديمقراطية الغربية فمن يصدق بهذا إلا مجاذيب العرب أصحاب العقول الغبية

فإن كان بيل جيتس وأمثاله يستطيعون شراء ولايات بأكملها من الولايات الأمريكية بل يستطيع شراء دول بأكملها من دولنا الإفريقية بل يستطيع تعطيل المنظومة الإلكترونية بأكملها في لحظة واحدة في كافة أرجاء الأرض

فهل مثله من أصحاب الثراء الفاحش في أوربا وأمريكا والصين وروسيا يؤمنون بالديمقراطية ؟

وهل عائلات روتشلد وروكفيلير يؤمنون بالديمقراطية ويذهبون للإدلال بأصواتهم لصالح بيدن أو ترامب أو أوباما وغيرهم أم أن هؤلاء هم من يقررون حياة الرؤساء والدول وفق سطوتهم المالية ؟

فهؤلاء يمكنهم إشعال الحروب وإخمادها ويمكنهم إحراق دول بأكملها وفق سطوتهم المالية فبالضغط علي ذر واحد يمكنهم إغلاق مضخات الوقود ووقف مصانع الأدوية وفتح ترسانات السلاح وتجويع الدول والشعوب وبالضغط علي ذر واحد يمكنهم إشعال الثورات واحراق الدول والشعوب ليس بالحرب ولكن بسطوة إعلامهم الموجه الذي يخترق كل بيت من بيوتنا العربية

فأين عقولنا يا سادة هل تعفنت أم ماذا جري لنا ونحن ما زلنا نأمل في رؤساء هذه الدول الشرقية والغربية فإن العالم الآن لا تحكمه دول بعينها إنما تحكمه الحكومة الخفية التي اتخذت من نيويورك مقرا تدير منه العالم ليس بنفسها ولكن من خلال المنظمات العالمية التي تنتشر فروعها في شتي أقطاب الأرض لا يأتمرون إلا بأمر من يمولهم من أصحاب رؤوس الأموال الحقيقيين في الحكومة الخفية

فما الجمعية العامة للأمم المتحدة إلا مجلس الشعب العالمي الذي يرأسه أحد أعضاء الحكومة الخفية

وما المحكمة الدولية إلا محكمة لمحاكمة من يعترض علي قرارات الحكومة الخفية

وما مجلس الأمن إلا مجلس عسكري لإعلان الحرب علي كل من يعارض الحكومة الخفية

وما الصحة العالمية إلا هيئة تجسسية لتفيذ مخططات الحكومة الخفية فأولي اهتماماتهم هي منع التناسل وتعقيم نساء العرب وحدهم دون النساء الغربية

وما اليونسكوالا منظمة لاحياء الشرك وبعث الخرافات ولكنهم يقولون عنها منظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة فاين العلوم والثقافه وكل هدفها هو احياء تراث العرب وحدهم وتعليق العقول بالمومياوات و بالمجسمات الحجرية

وما منظمات حقوق المرأة والإنسان والطفل إلا للقضاء علي منظومة القيم وهدم الأسر وتشويه الفطر السوية

وما هليود إلا إعلام الحكومة الخفية لنشر الرزيلة والدعوة إلي انحطاط البشرية فهي محطة نشر الموبقات يسكنه أبالسة الإعلام الذين يقودون إعلام البشرية

وما الفيفا إلا لصرف الشباب عن العلم والعمل والاجتهاد وتعليقهم بالكرة والنوادي العالمية وإلا فالأصل أن الكرة لعب ليس أكثر والتنافس لابد ان يكون في العلم والعمل وكل ما يخدم مصالح البشرية

انتهي...... ❝
مساهمة من:

Dr Mohammed omar Abdelaziz

منذ 2 شهور
0
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث