█ لا يمكن للشيء ونقيضه أن يجتمعا هذه هي القاعدة لكن فيما يتعلق بالمشاعر الإنسانية فالأمر أكثر تعقيدًا من ذلك كيف المرء الممكن يخلق ملايين الاحتمالات النقائض خذ كونك كاتبًا سبيل المثال قبل تبدأ كتابة شيء يساورك الكثير الشك التفكيرات المتناقضة؛ أكتب أكون أو ظل التناقضات الجمع بينهما؟ للمرء يكون ولا ذات الوقت؟ فكرت الحرب النفسية التي يساور الشخص الخطو درجة الكتابة؟ والتي الدرجات ينبغي صعودها للوصول للهدف المطلق للحظة حملك لكتابك بين أناملك المرتعشة تقرأ اسمك بعينين مغرورقتان بالدمع الصورة الجميلة الكلمات المنمقة الدهشة المفترض تكون أهم مراحل التفكير الفلسفي المنطقي كل هذا يطير أدراج الرياح أمام أعاصير النفس الملتهبة المتشككة ويبقى السؤال معلقًا لكل العبث الوجود وعدمه؟ تحقيق حلم وعدم تحقيقه إجابتي نعم! الكون البرزخي المدعو بالعقل أسيرًا لعقلك دون أدنى محاولة للخروج ما إجابتك أنت؟ جربت يومًا تلك الحيرة الأزلية؟ راودتك مشاعر جامحة البدء تقوضك فتعجز كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ لماذا على المرء أن يمتلك قدرة إبداعية لتتم رؤيته به بين الحشد؟ ألا يمكن للشخص أن يكون عاديًا؟ لماذا لا يسمح للمرء أن يكون كسولًا، فوضوي، عشوائي، وغير ناضج رغم كبر سنه؟ هل عدم الإنتاجية بهذا السوء؟ تبقى الأسئلة عالقة في فضاء سرمدي بلا إجابة حتى تلقى من يجيب، من يهتم لهذا العادي بين الحشد . ❝
❞ تموج الأفكار وتروح وتجيء ولكن الفؤاد ما يزال متألمًا لا يزال الحنين إلى ماضٍ سحيق بلغ فيه الألم مبلغه ورغم ذلك لا يزال الفؤاد يتوق إلى ˝الأيام الخوالي˝ كما يقولون؛ حيث كان تحديد اللعبة التي سيلعبها المرء أو الكرتون الذي يعرض على التلفاز هو آخر همومه ربما لم يخلو الماضي من تنمر ومخاوف أخرى ولكن لماذا يصوره العقل كأيام جميلة مزخرفة ومغلفة بالحلوى ما بين الماضي السحيق القلق والمضطرب والذي لا رجعة إليه بأي حال من الأحوال والحاضر المكفهر المحتوم والمستقبل الضبابي لايزال المرء تائهًا . ❝
❞ تموج الأفكار وتروح وتجيء ولكن الفؤاد ما يزال متألمًا لا يزال الحنين إلى ماضٍ سحيق بلغ فيه الألم مبلغه ورغم ذلك لا يزال الفؤاد يتوق إلى ˝الأيام الخوالي˝ كما يقولون؛ حيث كان تحديد اللعبة التي سيلعبها المرء أو الكرتون الذي يعرض على التلفاز هو آخر همومه ربما لم يخلو الماضي من تنمر ومخاوف أخرى ولكن لماذا يصوره العقل كأيام جميلة مزخرفة ومغلفة بالحلوى ما بين الماضي السحيق القلق والمضطرب والذي لا رجعة إليه بأي حال من الأحوال والحاضر المكفهر المحتوم والمستقبل الضبابي لايزال المرء تائهًا . ❝