█ ليه كل اما نكبر بنحن للي فات؟☺️ ليه دايما فاكرينها الذكريات ليه الجديد الي بيحصلنا بننساه والقديم سايب علامات الحلو عدي والوحش هوا لسه مش عايز يسبنا ومش مبطل طلبات نفتكر زمان بنضحك ونقول ياريت الأيام ترجع وبتحصلنا لخبطه المزاج وتقلبات تأديه واجب ماكنه ماشيه بموتور تعبان وإلى فاتنا كنا بمزاجنا روقان برنسات الحاجه الحلوه الأول اول ماعرفناها فرحانين دلوقتي لابتزورنا الفرحه إنما وشوسنا دي مجرد حركات عضلات شايفين الدنيا سوده حتى الكلام بيخرج منا يئس غالب علينا الهدوء والسكات بنحب اللمه والضحك بصوت عالي شايلين للدنيا هم ودلوقتي الهم بقه عايش جوانا والمسئوليه اخوات عندنا طوله بال وروقان كدا حاجات بنحبها دلوقتى عصبيه زياده ومفيش حاجه تروق البال ولا راحه مفيش غير جهد واجهاد حياتنا بين الماضي وبين الحاضر مقسومه الحياه هيه بتتغير بينا إحنا خلاص كبرنا وبقينا دكه الاحتياط؟؟؟ گ منار أحمد الديب "عـــآشــــقـــهِ آلَهِدوء " كتاب إنهم مراهقون لكن ليسوا سيئين مجاناً PDF اونلاين 2024 إلى مراهق تعسرت عليه الحياة ويرى أنه لا أحد يفهمه يشعر به يُقدره ويتفهم معاناته ومشكلاته التي يمر بها مدار هذه الفترة العصيبة أنا هنا من أجلك ومن أجل أن أُكشف الستائر عن ما يدور داخلك أشياء وتصرفات وسلوكيات ورغبات تستطيع التعبير عنها يتفهمها ويقدرها أتفهم معاناتك بدايةً المصاعب تواجهها نتيجة للتربية السلبية تتعرض لها فشلك علاقاتك الاجتماعية ورغبتك الداخلية الانتحار
❞ الدراسة الرابعة
العلاقة بين حرية الفتاة والحفاظ علي ذاتها وأخلاقها هي علاقة عكسية أى أن كلما زادت الحرية والصلاحيات المعطاه لها كلما تأثرت ذاتها وأخلاقها بالسلب وأصبح من الصعب الحفاظ علي ذاتها ....˝ . ❝
❞ الدراسة ثالثة العلاقة بين أنوثة الفتاة وتدخل المجتمع في شئون حياتها هي علاقة طردية أى أن كلما زاد تدخل المجتمع في شئون الفتاة وزاد أهتمامه بها ؛ زادت أنوثتها ..... ˝ . ❝
❞ رسالة :
˝ إلى كل أسرة يوجد بها صبي مراهق أو فتاة مراهقة، هم فقط في أمس الحاجة إلى الأهتمام والرعاية والحرية وتركهم يعيشون حياتهم في حدود كل ما هو صواب، حاولوا أن تتحدثوا معهم وتتفهموهم و تتعرفوا على مشكلاتهم التي يعانون منها خلال هذه الفترة من حياتهم، امنحوهم بعض الحرية في حياتهم اسمحوا لهم أن يجدوا أنفسهم ويكونون شخصياتهم التي تصنع لهم . لهم مكانهم ومكانتهم في ا المجتمع ، لأنهم حقاً مراهقون لكنهم يوماً ما سيصبحون رجالاً ... ˝ . ❝