د محمد عمر زمن الطواشي وعصر الخصيان أيها السادة اعلموا... 💬 أقوال Dr Mohammed omar Abdelaziz 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Dr Mohammed omar Abdelaziz 📖

█ د محمد عمر زمن الطواشي وعصر الخصيان أيها السادة اعلموا رحمنا الله واياكم أن الرجولة شرف وكفا بها شرفا وتعظيما عز وجل قال فيها (الرجال قوامون)وقال (وللرجال عليهن درجة ) وقال فيها( من المؤمنين رجال) هذه الرجول التي مقوماتها الغيرة علي المحارم النساء وعدم الدياثة وهي السكوت وإقرار الخبث الاهل والمحارم وصدق نبينا صلي عليه وسلم لما لن يدخل الجنة ديوث قلنا ما الديوث يا رسول الذي يقر أهله او لا يغار لكن السؤال الآن اي شئ الرجل الحر نساءه واهله ؟ قطعا إنما مخالطة الرجال وقد صدق هذا النبي إياكم والدخول خلواتهن ارايت الحمو ويعني أقارب الزوج فقال الموت وقال الا يخلون رجلا بامرأة كان الشيطان ثالثهما وقديما أصحاب النخوة والرجولة يحتاجون الي ادخال الخدم مجالس فكانوا يقومون بعملية اخصاء لهم عملية استئصال للخصيتين وبتر الذكر حتي يصير هؤلاء غير قادرين إتيان النساء وهذا اطلق والذي انتشر الجاهلية زمن كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ د محمد عمر

زمن الطواشي وعصر الخصيان



أيها السادة اعلموا رحمنا الله واياكم أن الرجولة شرف وكفا بها شرفا وتعظيما ان الله عز وجل قال فيها (الرجال قوامون)وقال فيها (وللرجال عليهن درجة ) وقال فيها( من المؤمنين رجال) هذه الرجول التي من مقوماتها الغيرة علي المحارم من النساء وعدم الدياثة وهي السكوت وإقرار الخبث في الاهل والمحارم .

وصدق نبينا صلي الله عليه وسلم لما قال لن يدخل الجنة ديوث قلنا و ما الديوث يا رسول الله قال الذي يقر الخبث في أهله او الذي لا يغار علي أهله .



لكن السؤال الآن من اي شئ يغار الرجل الحر علي نساءه واهله ؟ قطعا إنما يغار عليهن من مخالطة الرجال .



وقد صدق علي هذا النبي صلي الله عليه وسلم لما قال إياكم والدخول علي النساء اي في خلواتهن قلنا يا رسول الله ارايت الحمو ويعني أقارب الزوج من الرجال فقال النبي الحمو الموت الحمو الموت الحمو الموت.

وقال صلي الله عليه وسلم الا لا يخلون رجلا بامرأة الا كان الشيطان ثالثهما .

وقديما كان الرجال أصحاب النخوة والرجولة يحتاجون الي ادخال الخدم من الرجال الي مجالس النساء فكانوا يقومون بعملية اخصاء لهم وهي عملية استئصال للخصيتين وبتر الذكر حتي يصير هؤلاء الخدم غير قادرين علي إتيان النساء

وهذا الذي اطلق عليه الطواشي والذي انتشر في الجاهلية في زمن الرجولة التي كانت تابي علي الرجل الحر صاحب النخوة ان يدخل أحدا علي نساءه .

اما وقد تأخر بنا الزمان وغلبت علينا الماسونية ووقعنا تحت شباكها التي ابت الا إخراج النساء ليختلطن بالرجال بل وجردتها من ثيابها وتركتها فريسة ليستمتع بها كل منزوع الرجولة عديم الشهامة من الرجال .



حتي خرجت علينا النساء بملابسه شبه عاريه تابي ان ترتديها الحره صاحبة الحياء والإيمان التي يقوم عليها الرجل الغيور المؤمن صاحب النخوة من بني الإنسان.



فرأينا بنات ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات يلقين بأنفسهم للرجال فريسة وقد ركب الشيطان رؤوسهن يستعملهن في نشر كل الشرور والاثام



فعجبا لبنت ترجلت وخرجت ترتدي بنطال يجسد عجزها ويظهر عورتها المغلظة في كل مكان



يظهر لحمها وجلدها التي أمرت بستره لكنها خالفت أمر الله واتبعت الشيطان



او ترتدي بدي يجسد نهديها ويظهر جيدها وصدرها كانها خرجت لتظهرهم لكل سفيه عديم المروءة من بني الانسان



يسعي لإشباع غريزة قد خلقها الله وقنن وضعها فتلاعب به الشيطان حتي اضله فصار يدعوا بدعوة الشيطان.



فلما أرادوا صيانة عرض النساء وحفظهن بعد أن اخرجوهم من خدورهن وبيوتهن عجزوا عن حمايتهم من تحرش الرجال فارادوا تحويل الرجال الي طواشي حتي يصير النساء بلا قيود كالجواري.



فنادوا بتحويل الزمان الي الوراء نحوا الخصي والطواشي حبهان.

فلما عجزوا عن إرجاع النساء الي خدورهن سعوا الي اخصاء الرجال ونشر ثقافة الخصيان

تلك التي تضمن لهم سير النساء بلا قيود واختلاط فاحش بلا حرمان

أيها الإخوة

اعلموا أن تعاليم الماسونية لا علاقة لها بتعاليم الرسل بل انها تهدم دعوة الرسل ومن شارك في نشر هذه الثقافه إنما أعان علي هدم دين الله واعلموا أن الموت يأتي بغتة قال تعالي( ما ينظرون الا صيحة واحدة تاخذهم و هم يخصمون فلا يستطيعون توصية ولا الي أهلهم يرجعون ونفخ في الصور فإذا هم من الأجداث الي ربهم ينسلون قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون ان كانت الا صيحة واحدة فإذا هم جميع لدينا محضرون فاليوم لا تظلم نفس شيئا ولا تجزون الا ما كنتم تعملون ان أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون هم و ازواجهم في ظلال علي الارائك متكئون لهم فيها فاكهة ولهم ما يدعون سلام قولا من رب رحيم)



أيها السادة

عليكم ان تختاروا بين تعاليم الله وتعاليم الماسونية فمن أراد شرع الله فليعمل ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون الا من اتي الله بقلب سليم

ومن أراد الماسونية فعلا حاجة لنا بخداعة وعند الله تجتمع الخصوم

فليس من تعاليم الله

تأخير سن الزواج

ولا تبرج النساء واختلاط بالرجال

ولا سفر من غير محرم

ولا حياة للمراة من غير قوام عليها فإن لم يكن زوجها تعود قوامتها الي بني عصبها من الرجال

وليس الترجل شيمة المؤمنة إنما الترجل من دعوة الشيطان

وما قال الله للمراة اخرجي سافرة فإن تعرض لك الرجل اطلبي حماية الشيطان إنما حماية المرأة في عنق أهلها فإن لم تجد المرأة رجل من أهلها فاعلموا اننا صرنا الي زمن الطواشي وعصر الخصيان

عافانا الله من شرور آخر الزمان والي الله المشتكى

د محمد عمر. ❝
مساهمة من:

Dr Mohammed omar Abdelaziz

منذ 3 شهور
2
0 تعليقاً 0 مشاركة