❞❝
❞ أعظم مافي ديننا أن من حملوهـ لم يكونوا معصومين
كانوا بشر مثلنا
كانوا يخطئون، يغضبون، يسامحون، يغفرون.. لم يكونوا ملائكةً على الأرض
كانوا يعترفون بأخطائهم
يعترفون بها كي يتعلّموا منها . ❝
❞ أن تكون عدواً لنفسك..؛ هو أن تنفصل عن وعائك القيميِّ الأجتماعيِّ .. أن تكون˝ على غير هدى˝ دون الألتزام بمنهج واضح محدد يمثل الكل... يمثل المجتمع كما يمثلك أن تكون .
الصلح مع النفس سيكون عبر تمثيل القيم التي خُلقنا من أجلها.. القيم التي جاء بها القرآن . ❝
❞ في سورة طه قرأ عمر كل ماكان يحتاجه ليُجهز على ترددُه ... ليقطع به شكوكه، ويرحل إلى يقينه.
خاطبتهُ السورة كما لو كانت تتحدَّث عنه شخصياً، وعلى نحوٍ حميميٍ . ❝