❞❝
❞ لسان علّمني كيف أتذوق الحروف وأتنفس اللغة واشتم ما بين السطور. هو قلب يضخ الورود في عروقي، أمسك بيدي ووضعها فوق وريد كبير في رقبته، فقال لي: أنتِ مثل هذا الوريد موحية، تهبين الحياة في هدوء ولستِ صاخبة كإيقاع الشريان . ❝
❞ أفكر لماذا هو؟ هل كان الأمر كله كرهاً لأنه القدر. ام أنا التي اخترت أن اشقى بعشق رجلِ لا استطيع ان اتجاوزه إل غيره؟ كيف اتجاوز ذلك الذي تهمس كل لمحة فيه الى روحي؟ . ❝
❞ عندما سألته ذات مره: ماذا تتمنى؟ قال: أريد أن أصير آخر رجل يموت في الكون لأكشف سره الأعظم فوق ورقة شجر يتشابه على نسيجها الماء والنور . ❝