❞❝
❞ إنك خلق اخر وشيء أخر، إنه نهجك أنت من خلال صفاتك و قدراتك، فإنه منذ خلق آدم عليه السلام إلى أن ينهي الله العالم لم يتفق اثنان في الصورة الخارجية للجسم.. إن جمال صوتك أن يكون منفرداً ، وإن حسن إلقاءك أن يكون متميزاً . ❝
❞ اجعل قلبك كأفئدة الطير خالية نقية، وعندما تضع رأسك على وسادتك فلا تحمل حقداً ولا ضغينة لأحد، و اجعل الصفح و التسامح و نسيان ذنوب الآخرين مبدؤك في الحياة؛ تعيش السعادة لاحقيقية، ومما يساعدك على الشعور بهذه السعادة أن تنظر في نفسك و تصلح من عيوبك، فربما التعاسة التي تحملها بين جنبيك سببها تصرفاتك الشخصية . ❝