دار نشر مصريَّة مستقِلَّة. شعارها: نأتيك بالمعرفة من مصادرها الأصيلة. ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ الإسلاميون والعسكر سنوات الدم في الجزائر ❝ ❞ الإسلام الديمقراطي المدني ❝ ❞ الفردوس الأرضي دراسات وانطباعات عن الحضارة الأمريكية ❝ ❞ نهاية الدولة العثمانية وتشكيل الشرق الأوسط لـ ديفيد فرومكين ❝ ❞ الأناركية ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ عبد الوهاب المسيري ❝ ❞ إبراهيم عوض ❝ ❞ محمد سمراوي ❝ ❞ شيخ زادة البيضاوي ❝ ❞ دانيال غيران ❝
الذهاب الى ❞تنوير للنشر والإعلام❝ على منصة فيسبوك:
فيسبوك هي منصة تواصل اجتماعي عبر الإنترنت تأسست في عام 2004 من قبل مارك زوكربيرغ وزملاؤه في الكلية. تعتبر فيسبوك واحدة من أكبر وأشهر منصات التواصل الاجتماعي في العالم.
تتيح فيسبوك للمستخدمين إنشاء ملفات شخصية خاصة بهم حيث يمكنهم نشر المحتوى النصي والصور ومقاطع الفيديو ومشاركتها مع أصدقائهم أو جمهور أوسع بحسب إعدادات الخصوصية التي يختارونها. يمكن أيضًا للمستخدمين الاتصال بالأصدقاء ومتابعة أحداثهم ونشاطاتهم على المنصة.
بالإضافة إلى ذلك، تقدم فيسبوك مجموعة متنوعة من الخدمات والميزات، مثل صفحات الشركات والمنظمات، والمجموعات المجتمعية، والفعاليات الاجتماعية. كما يمكن للشركات والأفراد إنشاء إعلانات وترويجها للجمهور المستهدف.
رغم أن فيسبوك ابتدأت كموقع للتواصل بين الأصدقاء، إلا أنها أصبحت منصة شاملة تشمل مجموعة متنوعة من الخدمات والتطبيقات المرتبطة بها، مثل إنستغرام وواتساب، التي أصبحت جزءًا من شركة فيسبوك.
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال المطابع عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال مؤسسات التوزيع عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال دور النشر عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
❞ ملخص كتاب ❞ الفردوس الأرضي❝ في هذا الكتاب يستخدم المسيري كل أدواته لتحقيق خلاصه الروحي. وهو هنا لا يرفض الماديّة فقط، بل يرفض كل تجلياتها، وأخطرها: الطوبيا؛ أو الفردوس اﻷرضي كما يُسميها. يرفض أي خلاص دنيوي نهائي يقوض الإنسان ويجعله مجرد سلعة. يرفض أي فردوس برّاني مادي في هذا العالم؛ فالفردوس الأرضي الحقيقي لا يمكن أن تكون المادة جوهره أبدًا، بل هو فردوس ينبع من داخل الانسان.. فردوس الإيمان. 1- التيار المعادي للتاريخ والأيديولوجيا الملتزم بفكرة التقدم العلمي باي ثمن: في العصر الحديث في الغرب ، وبانتشار الفلسفات البرجوازية بتقديسها للأشياء وللمادة، بدأ يظهر نوع جديد من الحساسية اسمه "الحساسية الفردوسية "، وتلك الفلسفات تنسب لنفسها القدرة على تحقيق الفردوس في الأرض "الآن وهنا" باشباع كل رغبات البشر، والذي حدث أن استسلم الناس لها وأسلموا لها القيادة متبعين ’خر الأساليب العلمية التي لا يعرفها بطبيعة الحال إلا العلماء؛ وذلك حتى يتسنى الوصول في أسرع وقت من خلال أقصر طريق إلى الفردوس الموعود. وهذا المنطق خطر للغاية؛ فهو ثوري في مظهره رجعي في جوهره؛ فهو في مظهره يحل النجاح العاجل في الدنيا محل أي نجاح آجل غيبي في الآخرة، كما يؤكد اهمية السعادة الدنيوية المباشرة. ولكنه في جوهره ينطوي على رفض للمواضيع الاجتماعية وللحدود التاريخية، كما أنه ينطوي على رفض لفكرة التناقص التي هي عماد أية رؤية ثورية تاريخية. فالإنسان يعيش كجزء من الطبيعة شأنه في هذا شأن الكائنات العضوية الأخرى. يولد ويموت، وينطبق عليه ما ينطبق عليها من قوانين طبيعية حتمية، إن دخل النار احترق، وإن ألقى بنفسه من ارتفاع شاهق دقت عنقه، وحينما تفسد خلايا جسمه فهو يتحلل ويتحول إلي تراب تذروه الرياح. ولكنه إلي جوار هذا يعيش في بناء مستقل عن الطبيعة من صنع يديه، هذا البناء هو التاريخ، ولذا فالإنسان لا يخضع لقوانين الطبيعة وحدها وإنما يخضع لقوانين التاريخ أيضًا، وهي قوانين مغايرة لقوانين الطبيعة رغم ارتباطها بها ورغم اعتماد البيئة التاريخية على البيئة الطبيعية. وقد لاحظ الدكتور المسيري أن هذا التيار الفردوسي المعادي للتاريخ والأيديولوجيا الملتزم بفكرة التقدم العلمي بأي ثمن، هو البناء الكامن وراء كثير من الأفكار سواء بين أعضاء اليمين أو اليسار. وقد وجد أنه قد يكون من المفيد أن يسجل انطباعاته وأن يكتب دراساته منطلقًا من إيمانه بالإنسان على أنه كائن طبيعي تاريخي يحلم دائمًا بالفردوس، لكنه يعيش في التاريخ، ولكن الإنسان في الولايات المتحدة يهرب من التاريخ ليعيش في الفردوس؛ فينتهي به الأمر في النهاية بأن يتحول الفردوس إلى جحيم.. ❝ ⏤عبد الوهاب المسيري
ملخص كتاب ❞ الفردوس الأرضي❝
في هذا الكتاب يستخدم المسيري كل أدواته لتحقيق خلاصه الروحي. وهو هنا لا يرفض الماديّة فقط، بل يرفض كل تجلياتها، وأخطرها: الطوبيا؛ أو الفردوس اﻷرضي كما يُسميها. يرفض أي خلاص دنيوي نهائي يقوض الإنسان ويجعله مجرد سلعة. يرفض أي فردوس برّاني مادي في هذا العالم؛ فالفردوس الأرضي الحقيقي لا يمكن أن تكون المادة جوهره أبدًا، بل هو فردوس ينبع من داخل الانسان.. فردوس الإيمان.
في العصر الحديث في الغرب ، وبانتشار الفلسفات البرجوازية بتقديسها للأشياء وللمادة، بدأ يظهر نوع جديد من الحساسية اسمه "الحساسية الفردوسية "، وتلك الفلسفات تنسب لنفسها القدرة على تحقيق الفردوس في الأرض "الآن وهنا" باشباع كل رغبات البشر، والذي حدث أن استسلم الناس لها وأسلموا لها القيادة متبعين ’خر الأساليب العلمية التي لا يعرفها بطبيعة الحال إلا العلماء؛ وذلك حتى يتسنى الوصول في أسرع وقت من خلال أقصر طريق إلى الفردوس الموعود. وهذا المنطق خطر للغاية؛ فهو ثوري في مظهره رجعي في جوهره؛ فهو في مظهره يحل النجاح العاجل في الدنيا محل أي نجاح آجل غيبي في الآخرة، كما يؤكد اهمية السعادة الدنيوية المباشرة. ولكنه في جوهره ينطوي على رفض للمواضيع الاجتماعية وللحدود التاريخية، كما أنه ينطوي على رفض لفكرة التناقص التي هي عماد أية رؤية ثورية تاريخية. فالإنسان يعيش كجزء من الطبيعة شأنه في هذا شأن الكائنات العضوية الأخرى. يولد ويموت، وينطبق عليه ما ينطبق عليها من قوانين طبيعية حتمية، إن دخل النار احترق، وإن ألقى بنفسه من ارتفاع شاهق دقت عنقه، وحينما تفسد خلايا جسمه ....... [المزيد]
لا يملك الدارس للوجدان الأمريكي والصهيوني إلا أن يلاحظ التشابه والتطابق بينهما على الرغم من أن الحضارة الامريكية لا يزيد عمرها عن بضعة قرون، بينما تتباهي الحضارة اليهودية الإسرائيلية بأن لها تاريخ قديم قدم الإنسان. ولعل أهم صفات التشابه بين الوجدانين أن كليهما يرفض التاريخ بعناد وإصرار، أو على الأقل يحوله إلى أسطورة متناهية في البساطة. وقد بدأ التاريخ الأمريكي حينما استقل البيوريتانيون سفنهم وهاجروا من أوروبا إلى العالم الجديد هربًا من المشاكل التي أثارها التاريخ الأوروبي. والبيوريتانيون أو المتطهرون هم لفيف من البروتستانت المتطرفين الذين وجدوا أنه من العسير عليهم البقاء داخل الكنيسة الإنجليزية لأنها – حسب تصورهم – لم تبتعد بما فيه الكفاية عن عن النمط الكاثوليكي في العبادة بما فيه من طقوس وتماثيل وزخارف، وطالبوا " بتطهير" العبادة المسيحية من كل هذه العناصر الداخلية التي لم يأت لها ذكر في العهد القديم أو الجديد. ولعل نقطة التشابه الأساسية بين الوجدانين الأمريكي والصهيوني الإسرائيلي هو العنف العنصري؛ فرفض التاريخ نتج عنه تعامٍ عن ....... [المزيد]
3- البراجماتية الأمريكية والبرجماتية الصهيونية.. بين التطابق والتضاد. - الجزء الثاني 4- عالم السلع الفردوسي.. كيف يغزو الإنسان ويقمع إنسانيته؟ 5- الإنسان بين الأشياء والبراءة الأولى، بين فردوس بودهورتز المادي، وفردوس مالكوم إكس الروحي. 6- أمريكا والمرأة.. تحرير أم عبودية؟