❞محمد نعيم ياسين❝ المؤلِّف الفلسطيني - المكتبة

- ❞محمد نعيم ياسين❝ المؤلِّف الفلسطيني - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ محمد نعيم ياسين ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها حقيقة الجهاد الإسلام (ت: ياسين) الإيمان: أركانه حقيقته نواقضه ИСЛАМСКОЕ ВЕРОУЧЕНИЕ أثر تكوين الشخصية الجهادية للفرد والجماعة إفتراءات حول غايات السياسة الشرعية إعفاء أهل الــزكـــاة مـن الضـرائـب الـوضعية «حسم الزكاة الضرائب» الايمان اركانه الناشرين : دار الأرقم للنشر والتوزيع الكويت عمر بن الخطاب ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف محمد نعيم ياسين محمد نعيم ياسين محمد نعيم ياسين
محمد نعيم ياسين
المؤلِّف
المؤلِّف محمد نعيم ياسين محمد نعيم ياسين محمد نعيم ياسين
محمد نعيم ياسين
المؤلِّف
مؤلفون فلسطينيون المؤلِّف فلسطيني الفلسطيني
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ حقيقة الجهاد في الإسلام (ت: ياسين) ❝ ❞ الإيمان: أركانه، حقيقته، نواقضه ❝ ❞ ИСЛАМСКОЕ ВЕРОУЧЕНИЕ ❝ ❞ أثر الإسلام في تكوين الشخصية الجهادية للفرد والجماعة ❝ ❞ إفتراءات حول غايات الجهاد ❝ ❞ السياسة الشرعية في إعفاء أهل الــزكـــاة مـن الضـرائـب الـوضعية «حسم الزكاة من الضرائب» ❝ ❞ الايمان اركانه حقيقته - نواقضه ❝ الناشرين : ❞ دار الأرقم للنشر والتوزيع - الكويت ❝ ❞ دار عمر بن الخطاب ❝

ولد الاستاذ الدكتور محمد نعيم ياسين في مدينة سلفيت في فلسطين وتابع دراسته الجامعية في جامعة دمشق ، إذ حصل على بكالوريوس حقوق وبكالوريوس شريعة،

❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها  ❞ ИСЛАМСКОЕ ВЕРОУЧЕНИЕ ❝  ❱

#2K

4 مشاهدة هذا اليوم

#3K

60 مشاهدة هذا الشهر

#3K

28K إجمالي المشاهدات
الإيمان في الدين الإسلامي هو التصديق والاطمئنان، وهو من مادة أمن في اللغة، والتي توسعت فيها كتب اللغة توسعا يشبع فهم الباحث. وفي الاصطلاح الشرعي فهو الإيمان بالله، والإيمان بملائكته، والإيمان بكتبه. والإيمان برسله، والإيمان باليوم الآخر، والإيمان بالقدر خيره وشره. تعريف الإيمان شرعًا فسر الإيمان بمعنى: التصديق، ومعناه: «إقبال القلب وإذعانه لما علم من الضروريات أنه من دين محمد ﷺ» وهو تصديق محله القلب، فلا يعلم حقيقته إلا الله. وأركان الإيمان ستة هي: الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره، وهذه أساسيات الأيمان، والمعنى الجامع للإيمان هو: «التصديق الجازم بكل ما أتى به الرسول صلى الله عليه وسلم من عند الله، مع التسليم به والقبول والإيقان»، فيشمل أيضا: الإيمان بالغيب كالجنة والنار والبعث والنشور والحساب والميزان والصراط وغير ذلك. والفرق بين الإسلام والإيمان: أن الإسلام قول وعمل ظاهر، والإيمان تصديق غير ظاهر فمحله القلب، ومن نطق بالشهادتين فهو مسلم، ويقال له مؤمن بحسب الظاهر إذ لا يعلم حقيقة إيمانه إلا الله. والإيمان شرط صحة العمل عند الله، فمن عمل عملا صالحا وهو غير مؤمن بالله؛ فلا يقبل الله منه ذلك، أما في الأحكام الدنيوية فيقبل منه الظاهر وحسابه على الله. والإيمان يدفع بصاحبه للعمل الصالح، لكن العمل الصالح ليس شرطا لصحة الإيمان، وبالمقابل فالمعاصي لا تسلب الإيمان بالكلية بل ينقص الإيمان بالذنوب، ويزداد بالطاعات والأعمال الصالحة. أقوال العلماء في معنى الإيمان مسمى الإيمان عند أهل السنة والجماعة هو: «تصديق بالجنان، وقول باللسان، وعمل بالجوارح والأركان؛ يزيد بالطاعة، وينقص بالمعصية.»، ومن أقوالهم في ذلك: قال ابن عبد البر: «أجمع أهل الفقه والحديث على أن الإيمان قول وعمل ولا عمل إلا بنية.». قال الشافعي في كتاب الأم: «وكان الإجماع من الصحابة، والتابعين من بعدهم ممن أدركنا: أن الإيمان قول وعمل ونية لا يجزئ واحد من الثلاثة عن الآخر.». قال محمد بن إسماعيل بن محمد بن الفضل التيمي الأصبهاني: «والإيمان في لسان الشرع هو التصديق بالقلب، والعمل بالأركان». قال سفيان بن عيينة: «الإيمان قول وعمل، يزيد وينقص.». قال أبو الحسن الأشعري: «وأجمعوا على أن الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، وليس نقصانه عندنا شك فيما أمرنا بالتصديق به، ولا جهل به، لأن ذلك كفر، وإنما هو نقصان في مرتبة العلم وزيادة البيان كما يختلف وزن طاعتنا وطاعة النبي صلى الله عليه وسلم وإن كنا جميعا مؤديين للواجب علينا». الفرق بين الإسلام والإيمان الإيمان والإسلام من الألفاظ التي إذا اجتمعت ألفاظها افترقت معانيها، وإذا افترقت يكون لها معنى واحدًا. فعند التفصيل بينهما يراد بالإيمان الأعمال الباطنة، وهي أعمال القلوب كالإيمان بالله تعالى، وحبه وخوفه ورجائه وتقواه وخشيته والإخلاص له، أما الإسلام فيراد به الأعمال الظاهرة التي قد يصحبها الإيمان القلبي، وقد لا يصحبها فيكون صاحبها منافقًا أو مسلمًا ضعيف الإيمان. قال ابن عثيمين: «إذا اقترن أحدهما بالآخر فإن الإسلام يفسر بالاستسلام الظاهر الذي هو قول اللسان، وعمل الجوارح، ويصدر من المؤمن كامل الإيمان، وضعيف الإيمان، قال الله تعالى: Ra bracket.png قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ Aya-14.png La bracket.png، ومن المنافق، لكن يسمى مسلمًا ظاهرًا، ولكنه كافر باطنًا. ويفسر الإيمان بالاستسلام الباطن الذي هو إقرار القلب وعمله، ولا يصدر إلا من المؤمن حقا كما قال تعالى: Ra bracket.png إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ Aya-2.png La bracket.png، وبهذا المعنى يكون الإيمان أعلى، فكل مؤمن مسلم ولا عكس.» في هذا الكتاب يتناول المؤلف أمور الإيمان وأركانه ومعالم الكفر وأسبابه، ومداخله، وينبه المسلمين من نواقض الإيمان وغير ذلك من الأمور الهامة، والكتاب مقسم إلى قسمين، القسم الأول يتناول فيه المؤلف أركان الإيمان وحقيقته، ثم في القسم الثاني من الكتاب يتناول أسباب الكفر ومداخله، فيكون بذلك قد تناول الجانبين بأوفى تفصيل.
عدد المشاهدات
9025
عدد الصفحات
148
نماذج من أعمال محمد نعيم ياسين:
📚 أعمال المؤلِّف ❞محمد نعيم ياسين❝:

منشورات من أعمال ❞محمد نعيم ياسين❝: