❞محي الدين الدرويش❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞محي الدين الدرويش❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ محي الدين الدرويش ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 محيي بن أحمد مصطفى درويش ولد مدينة حمص (سورية) وفيها توفي عاش سورية ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها إعراب القرآن الكريم وبيانه المجلد الأول (3أجزاء) الثاني: 98آل عمران 82المائدة السادس: 71الكهف 23الفرقان العاشر: المجادلة الناس الثالث: 83المائدة 40الأنفال الثامن: 28الأحزاب فصلت الخامس: 50يوسف 70الكهف الرابع: 41الأنفال 49يوسف السابع: 24الفرقان 27الأحزاب الناشرين : دار ابن كثير اليمامة للنشر والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف محي الدين الدرويش محي الدين الدرويش محي الدين الدرويش
محي الدين الدرويش
المؤلِّف
المؤلِّف محي الدين الدرويش محي الدين الدرويش محي الدين الدرويش
محي الدين الدرويش
المؤلِّف
المؤلِّف
محيي الدين بن أحمد مصطفى درويش. ولد في مدينة حمص (سورية)، وفيها توفي. عاش في سورية. له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ إعراب القرآن الكريم وبيانه المجلد الأول (3أجزاء) ❝ ❞ إعراب القرآن الكريم وبيانه المجلد الثاني: 98آل عمران - 82المائدة ❝ ❞ إعراب القرآن الكريم وبيانه المجلد السادس: 71الكهف - 23الفرقان ❝ ❞ المجلد العاشر: المجادلة - الناس ❝ ❞ إعراب القرآن الكريم وبيانه المجلد الثالث: 83المائدة - 40الأنفال ❝ ❞ إعراب القرآن الكريم وبيانه المجلد الثامن: 28الأحزاب - فصلت ❝ ❞ إعراب القرآن الكريم وبيانه المجلد الخامس: 50يوسف - 70الكهف ❝ ❞ إعراب القرآن الكريم وبيانه المجلد الرابع: 41الأنفال - 49يوسف ❝ ❞ إعراب القرآن الكريم وبيانه المجلد السابع: 24الفرقان - 27الأحزاب ❝ الناشرين : ❞ دار ابن كثير ❝ ❞ دار اليمامة للنشر والتوزيع ❝

محيي الدين بن أحمد مصطفى درويش.
ولد في مدينة حمص (سورية)، وفيها توفي.
عاش في سورية.
تلقى علومه في مدارس حمص، حيث كانت في ذلك الوقت عبارة عن كتاتيب يتلقى فيها طلاب العلم القرآن الكريم وعلومه، ظهرت نجابته فأنهى دراسته للقرآن 
الكريم وهو في سن العاشرة؛ مما أهله للالتحاق بمدرسة دار المعلمين العليا في دمشق.
عمل مدرسًا للأدب العربي في مدارس حمص التجهيزية بعد أن اختارته وزارة المعارف لهذا العمل في عام 1932م ، وفي عام 1963 م أصدر مجلة «الخمائل الأدبية» 
التي كانت متنفس الأدباء والشعراء داخل القطر السوري وخارجه، وكان قد رأس تحرير عدد من الجرائد.
كان عضوًا في المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية.

من أعماله :
- إعراب القرآن وبيانه - دار ابن كثير - دمشق 1988 
- تحقيق «ديوان ديك الجن» بالاشتراك - مطابع الفجر - حمص 1960
- الرواد الأوائل للشعر في مدينة حمص - مجلة العمران العددان (27 و28) - حمص مارس 1969
- نشرت له مجلة الخمائل عددًا من المقالات منها: 
* الشريف الرضي في غزله - العدد (21) - سبتمبر 1962
* الصور الفنية المقتبسة من القرآن - العدد (14) - يناير 1963
* أبو العلاء المعري في رسالة الغفران - في عشر حلقات منذ عام 1964.

الإنتاج الشعري:
- أورد له كتاب «الحركة الشعرية المعاصرة في حمص» العديد من النماذج الشعرية
- أورد له كتاب «من أعلام حمص» نماذج من شعره
- نشرت له مجلة «الرسالة» عددًا من القصائد منها:
* «بقية حلم» - العدد (166) - القاهرة سبتمبر 1936، 
* «مساء القرية» - العدد (173) - القاهرة أكتوبر 1936
- نشرت له مجلة الخمائل عددًا من القصائد منها: 
* «اليتيم» - العددان (25 و26) - حمص ديسمبر 1964.

مصادر الدراسة: 
1 - أدهم آل جندي: أعلام الأدب والفن (جـ 2) - مطبعة الاتحاد - دمشق 1958.
2 - عبد القادر عياش: معجم المؤلفين السوريين في القرن العشرين - دار الفكر - دمشق 1985.
3 - عبد المعين الملوحي: بلدي الصغير الحبيب حمص - غرفة التجارة والصناعة - حمص 2002.
4 - محمد غازي التدمري: الحركة الشعرية المعاصرة في حمص1900 - 1956 - مطبعة سورية - دمشق 1980.
: من أعلام حمص (جـ 1) - دار المعارف - حمص 1999.
5 - لقاء أجراه الباحث أحمد هواش مع عبد المعين الملوحي أحد تلاميذ المترجم له - حمص 2003

نقلا عن : معجم البابطين 
لشعراء العربية في القرنين التاسع عشر والعشرين
كتب المصنف بالموقع    
إعراب القرآن وبيانه

#4K

179 مشاهدة هذا اليوم

#3K

139 مشاهدة هذا الشهر

#1K

60K إجمالي المشاهدات
الۡقُرۡآنۡ، ويُسَمَّىٰ تكريمًا ٱلۡقُرۡآنُ ٱلۡكَرِيمُ، هو كتاب الله المعجز عند المسلمين، يُعَظِّمُونَهُ وَيُؤْمِنُونَ أَنَّهُ كلام الله، وَأَنَّهُ قد أُنزِلَ علىٰ الرسول محمد للبيان والإعجاز، وأنه محفوظ في الصدور والسطور من كل مس أو تحريف، وَبِأَنَّهُ مَنْقُول بالتواتر، وبأنه المتعبد بتلاوته، وأنه آخر الكتب السماوية بعد صحف إبراهيم والزبور والتوراة والإنجيل. القرآن هو أقدم الكتب العربية، ويعد بشكل واسع الأعلى قيمةً لغويًّا، لما يجمعه من البلاغة والبيان والفصاحة. وللقرآن أثر وفضل في توحيد وتطوير اللغة العربية وآدابها وعلومها الصرفية والنحوية، ووضع وتوحيد وتثبيت اللّبنات الأساس لقواعد اللغة العربية، إذ يُعد مرجعًا وأساسًا لكل مساهمات الفطاحلة اللغويين في تطوير اللغة العربية وعلى رأسهم أبو الأسود الدؤلي والخليل بن أحمد الفراهيدي وتلميذه سيبويه وغيرهم، سواء عند القدماء أو المحدثين إلى حقبة أدب المهجر في العصر الحديث، ابتداءً من أحمد شوقي إلى رشيد سليم الخوري وجبران خليل جبران، وغيرهم من الذين كان لهم دور كبير في محاولة الدفع بإحياء اللغة والتراث العربي في العصر الحديث. ويعود الفضل في توحيد اللغة العربیة إلى نزول القرآن الكريم، حيث لم تكن موحَّدة قبل هذا العهد رغم أنها كانت ذات غنًى ومرونة، إلى أن نزل القرآن وتحدى الجموع ببیانه، وأعطی اللغة العربية سیلًا من حسن السبك وعذوبة السَّجْعِ، ومن البلاغة والبيان ما عجز عنه بلغاء العرب. وقد وحد القرآن الكريم اللغة العربية توحیدًا كاملًا وحفظها من التلاشي والانقراض، كما حدث مع العديد من اللغات السّامية الأخرى، التي أضحت لغات بائدة واندثرت مع الزمن، أو لغات طالها الضعف والانحطاط، وبالتالي عدم القدرة على مسايرة التغييرات والتجاذبات التي تعرفها الحضارة وشعوب العالم القديم والحديث. علم إعراب القرآن يقول صاحب أبجد العلوم، وهي من فروع علم التفسير على ما في: مفتاح السعادة لكنه في الحقيقة هو: من علم النحو وعده علمًا مستقلا ليس كما ينبغي وكذا سائر ما ذكره السيوطي في: الإتقان من الأنواع فإنه عد علوما ثم ذكر ما يجب على المعرب مراعاته من الأمور التي ينبغي أن تجعل مقدمة لكتاب إعراب القرآن ولكنه أراد تكثير العلوم والفوائد. نشأ علم النحو أساسًا خدمة للقرآن الكريم، فقال في ذلك الرافعي: علم إعراب القرآن فلا نجد من رجل روى أو صنف أو أملى في فنٍ من فنون الآداب أول عهدهم بذلك إلا خدمةً للقرآن الكريم، ثم استقلب الفنون بعد ذلك. علم إعراب القرآن وقد ظهر إعراب القرآن مبكرًا، بعدما بدأ يظهر اللحن في ألسن العامة بعد الفتوحات الإسلامية، ذلك أن اللحن في القرآن أو الإخلال في أدائه هو تحريفٌ لكلام الله عن مواضعه. وقد سلك إعراب القرآن الأطوار التالية: اللحن وإعراب القرآن: فكانت ألسنة العرب في جاهليتها صحيحة، لا يساورها ضعف ولا هجنة. ثم ظهر اللحن مع كتائب الفاتحين وظهور جيل من المولودين العرب. وجعل علماء القرآن اللحن في القرآن على قسمين، الأول هو اللحن الخفي، وهو الخطأ في ضبط الحروف، فلا يوفيها حقها، والثاني هو اللحن الجلي، وهو الخطأ في الإعراب، فيرفع المنصوب مثلًا. نقط الإعراب (الحركات): فالخط العربي كان خاليًا من النقط، فلما دخل اللحن على اللغة العربية ا حتاج المسلمون ما يرفعون به اللبس الحاصل باللحن. فأول ما وضع دفعًا للحن هو نقط الإعراب، ووضعه على الأرجح من الأقوال أبو الأسود الدؤلي. نقط الإعجام (نقط الحروف): وقد وضعت بعد فشو اللحن بصورة أكبر عن ذي قبل. وقام بذلك يحيى بن يعمر ونصر بن عاصم الليثي بناءً على طلب عبد الملك بن مروان. النحو وإعراب القرآن الكريم: قال ابن السلام: وكان أول من أسس العربية، وفتح بابها، وأنهج سبيلها ووضع قياسها: أبو الأسود الدؤلي... فمع بدأ الحركات بدأ الإعراب. ثم أخذ يستقل النحو عن ذلك. 5. معاني القرآن: فجاء في كتاب الإعراب والاحتجاج للقراءات: والذي يجمع بين كتب المعاني في الجملة هو كونها موضوعة لبيان ما يظن أنه محتاج إلى البيان من الألفاظ الغريبة، أو الأعاريب المشكلة، أو التصاريف العويصة أو الأساليب الغامضة، أو توجيهات القراءات، أو أسباب نزول الآيات، أو غير ذلك من مختلف الموضوعات .. فوائد تعلم إعراب القرآن: الفائدة الأولى: به يُقرأ كتابُ الله كما أنزل، ويصان عن اللحن والخطأ. الفائدة الثانية: أنه يعين على استنباط الأحكام الشرعية. الفائدة الثالثة: أنه يعين على توجيه القراءات، وحل مشكلاتها، وبيان عللها، وكشف معانيها. الفائدة الرابعة: يعين على معرفة علم الوقف والابتداء، وهو علم من أجل علوم القرآن، ولا يدركه حق الإدراك إلا من كان عالمًا بإعراب القرآن.
عدد المشاهدات
5066
عدد الصفحات
630
نماذج من أعمال محي الدين الدرويش:

منشورات من أعمال ❞محي الدين الدرويش❝: