❞محمد عادل عبد الجواد❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞محمد عادل عبد الجواد❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ محمد عادل عبد الجواد ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها نابىء الرسول الناشرين : دار إبهار للنشر والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف محمد عادل عبد الجواد محمد عادل عبد الجواد محمد عادل عبد الجواد
محمد عادل عبد الجواد
المؤلِّف
المؤلِّف محمد عادل عبد الجواد محمد عادل عبد الجواد محمد عادل عبد الجواد
محمد عادل عبد الجواد
المؤلِّف
المؤلِّف
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ نابىء الرسول ❝ الناشرين : ❞ دار إبهار للنشر والتوزيع ❝

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#10K

29 مشاهدة هذا الشهر

#30K

1K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
رواية نابىء الرسول 2023
قبل أن تشرع فى قراءة مخطوطى هذا أجد أنه لزام علىَّ أن أعرفك من أكون؛ أنا عبد المسيح بن اليُحمد الغسانى الأزدى المولود سنة خمسمائة وأربعة وتسعون من ميلاد يشوع، أنا ابن النبى بالتمنى، وابن أخت النبى بالتمنى، وسليل نسل النبى بالزعم.
عشت مع شخوص قصتى هذه، واستمعت إليهم فى جلسات متفرقة غير منتظمة، ودونتها ثم أعدت ترتيبها واقتصاص أجزاء منها حتى تصبح بناءا واحد متتابع فى تسلسل لا يفسد منطقها، بعض أحداث هذه القصة يحمل من الغرائبية ما يفزع له القلب، ويذهل منه العقل، خاصة تلك الأحداث التى حدثت لأبى؛ اليُحمد بن عبد المسيح سيد قوافل المدينة وشيخ تجارها.
فيما يلى نقلتُ إليكم ما سمعتهُ منهم لسانا بلسانٍ، فقط ترتيب الجلسات هو ما تلاعبتُ فيه، سجلتُها ولم أزد ولم أنقص عنها فى المعنى، فيها قدمت سيرة كاهن الأولين والآخرين، وسيد العارفين والسالكين؛ الربيع بن ربيعة بن مسعود بن ذئب الغسانى الأزدى، والمعروف عند الأعراب وأهل بيزنطة وأهل ساسان باسم سطيح الكاهن، غالب قولى اللاحق لهو تدوينٌ عن لسان ليث بن ربيعة بن مسعود بن ذئب الغسانى الأزدى، ولسان أبيه وأمه اللذين لم يمكثا كثيرا معى، واقتطفهما الموت من شجرة الحياة قبل أن أشبع منهما، دونت عن حليمة – التى هى أمى - القليل قبل أن تَلزم عدم الحديث عن الأمر حزنا عما أصابها فى أبى من فاجعة.
***
عبد المسيح بن اليُحمد بن عبد المسيح الغسانى الأزدى
سنة 621 ميلادية
عدد المشاهدات
818
نماذج من أعمال محمد عادل عبد الجواد:
📚 أعمال المؤلِّف ❞محمد عادل عبد الجواد❝:

منشورات من أعمال ❞محمد عادل عبد الجواد❝: