❞أكرم بن محمد زيادة الفالوجي ❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞أكرم بن محمد زيادة الفالوجي ❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أكرم بن محمد زيادة الفالوجي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 الشيخ علي نمر محمود زيدان أحمد زيادة: هو الكاتب والداعية والباحث والمحقق التراث وأمهات الكتب الإسلامية, وهو الحاصل إمتياز الهيئة العامة للمعاهد العلمية اليمنية حفظ كتاب الله الكريم برواية حفص عن عاصم أشتهر بلقب "الفالوجي الأثري", والأثري تيمنآ بإقتفاء السلف الصالح منهجية البحث والتدقيق والتحقق والجرح والتعديل الإسلامي, كأثر يرجع إليه ويهتدى به وفيه فصل السؤال والمقال ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها المعجم الصغير لرواة الإمام ابن جرير الطبري الذين روى عنهم كتبه المسندة معجم شيوخ المطبوعة الناشرين : دار عفان الدار الأثرية ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف أكرم بن محمد زيادة الفالوجي أكرم بن محمد زيادة الفالوجي أكرم بن محمد زيادة الفالوجي
أكرم بن محمد زيادة الفالوجي
المؤلِّف
المؤلِّف أكرم بن محمد زيادة الفالوجي أكرم بن محمد زيادة الفالوجي أكرم بن محمد زيادة الفالوجي
أكرم بن محمد زيادة الفالوجي
المؤلِّف
المؤلِّف
الشيخ أكرم محمد علي نمر محمود زيدان أحمد زيادة:

هو الكاتب والداعية والباحث والمحقق في التراث وأمهات الكتب الإسلامية, وهو الحاصل على إمتياز من الهيئة العامة للمعاهد العلمية اليمنية في حفظ كتاب الله الكريم برواية حفص عن عاصم. أشتهر بلقب أكرم بن محمد زيادة "الفالوجي الأثري", والأثري تيمنآ بإقتفاء السلف الصالح في منهجية البحث والتدقيق والتحقق والجرح والتعديل في التراث الإسلامي, كأثر يرجع إليه ويهتدى به وفيه فصل السؤال والمقال.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المعجم الصغير لرواة الإمام ابن جرير الطبري الذين روى عنهم في كتبه المسندة ❝ ❞ معجم شيوخ الطبري الذين روى عنهم في كتبه المسندة المطبوعة ❝ الناشرين : ❞ دار ابن عفان ❝ ❞ الدار الأثرية ❝

الشيخ أكرم محمد علي نمر محمود زيدان أحمد زيادة:


 هو الكاتب والداعية والباحث والمحقق في التراث وأمهات الكتب الإسلامية, وهو الحاصل على إمتياز من الهيئة العامة للمعاهد العلمية اليمنية في حفظ كتاب الله الكريم برواية حفص عن عاصم. أشتهر بلقب أكرم بن محمد زيادة "الفالوجي الأثري", والأثري تيمنآ بإقتفاء السلف الصالح في منهجية البحث والتدقيق والتحقق والجرح والتعديل في التراث الإسلامي, كأثر يرجع إليه ويهتدى به وفيه فصل السؤال والمقال.


 الشيخ هو أكبر إخوته من الأبناء والذي تربى في أسرة متدينة, لجأت بعد النكبة إلى مخيم الدهيشة جنوب بيت لحم, والتي ولد فيها في 18/2/1958م, الموافق ٢٩ رجب 1377 للهجرة النبوية الشريفة.


 تلقى الشيخ تعليمه الابتدائي في السنوات الابتدائية الثلاث الأولى، في مدارس مخيم الدهيشة، بيت لحم، قبل النكسة سنة (1967م)، ثم في مدارس مخيم حطين (كان يعرف بمخيم شنللر)، بين عمان والزرقاء في الأردن حتى سنة (1976م) حيث أنهى الثانوية، ثم التحق بمعهد المعلمين وأنهى دراسته فيه سنة (1978م) ثم التحق بالجيش العربي الأردني لأداء خدمة العلم الإلزامية والتي أنهاها سنة (1980م)، ثم عمل مدرسآ على مدى ربع قرن من سنة (1981ـ2006م)، 


 أقبل الشيخ على طلب العلم الشرعي من خلال القراءة والبحث بعد خروجه من الجيش مباشرة، وبدأ البحث عن علماء يتلقى على أيديهم علوم القرآن، والسنة، والفقه، والحديث، إلى أن التقى بمحدث العصر الإمام ناصر الدين الألباني ـرحمه الله. وصار الشيخ يتتبع مجالس العالم الجليل في الأردن كلما سنحت له الفرصة، وكان تواصله معه على الهاتف بعد العشاء كل ليلة ـ تقريباً ـ من مطلع سنة (1401هـ)، إلى سنة مغادرته إلى اليمن ـ معاراً للتدريس فيه ـ أواخر سنة (1408هـ) ومن خلال سماع مجالسه العلمية المسجلة، وكتبه النافعة الماتعة، وبعد رحيله إلى اليمن توطدت علاقته به أكثر، وَحَصَلَ منه على إجازة شفهية بانتسابه العلمي إليه سنة (1412هـ).


 درس الشيخ أكرم أيضآ على شيوخ كثيرين من أهمهم وأشهرهم هو سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز ـرحمه الله ـ وكان أول جلوسه في مجالسه في الحرم المكي في رمضان سنة (1400هـ)، ثم أقبل على مجالسه، وسماع فتاواه في برنامج «نور على الدرب» وغيره من برامج في الإذاعة السعودية، وقراءة كتبه ورسائله، وكان له معه مراسلات وأسئلة لا يزال يحتفظ الشيخ أكرم بأصولها.


 ثم التقى الشيخ بعلامة اليمن ومحدثها الشيخ أبي عبدالرحمن مقبل بن هادي الوادعي -رحمه الله- والذي كان كثيراً ما يزوره مع أهل ذمار وطلاب العلم فيها، وإذا زاره يقدمه الشيخ مقبل إلى تلاميذ مركز دماج كلما زاره فيها، تشجيعاً له، واستفاد الشيخ في العديد من مجالسه مع الشيخ مقبل الكثير من الفوائد الحديثية خاصة والعلمية عامة، وخاصة في «صحيح مسلم»، و«شرح الألفية» لابن عقيل، وغيرهما، وقد أجازه الشيخ مقبل بإجازة عامة لجميع كتبه ومروياته، ومسموعاته.


 ثم درس الشيخ أيضآ على علامة اليمن وفقيهها القاضي الشيخ محمد بن إسماعيل العمراني, والذي أجازه بإجازة عامة لجميع مروياته ومسموعاته ومقروءاته بأسانيده من كتاب الشوكاني «إتحاف الأكابر بإسناد الدفاتر»، ومن كتاب: «الدر الفريد فيما تفرق من الأسانيد» للعلامة عبدالواسع بن يحيى الواسعي.


 ثم درس الشيخ على فضيلة المقرئ الشيخ عبدالرحمن بن مهدي الديلمي الذماري اليماني الذي قرأ عليه الشيخ القرآن حفظاً، وأجازه بإسناده من طريق الشاطبية، والتي قرأ عليه طرفاً منها أيضاً.


 ثم علامة نجد والحجاز وفقيهها الشيخ محمد بن صالح العثيمين; الذي لازم الشيخ دروسَه ومجالسَه في المسجد الحرام في المواسم المتتالية في الحج والعمرة في رمضان ـ خاصة ـ وغيره من المواسم.


 وقد جلسَ الشيخ في مجالس للشيخ حماد الأنصاري في قراءة له من «صحيح البخاري» في المسجد النبوي الشريف خلال سنة (1405هـ).


 ثم استفاد الشيخ من الشيخ محمد إبراهيم شقرة الذي سمع منه في الأصول، كتاب «أصول الفقه» لعبد الوهاب خلاف، وفي النحو، كتاب «شرح ملحة الإعراب»، للحريري، وحفظ متنها، وفي الفقه بعض كتاب «منار السبيل»، وبعض «بلوغ المرام» وغيرها في «تفسير ابن كثير»، وغيره.


 وجالس الشيخ علماء كثيرين ممن قابلهم في: الأردن واليمن والهند والباكستان والعراق والحجاز وغيرها من البلاد التي زارها يصعب إحصاؤهم، ونفعه الله كثيراً بكتب شيخ الإسلام ابن تيمية، وتلميذه ابن القيم الجوزية، وكتب الإمام الشوكاني، والإمام محمد بن عبد الوهاب، وعلماء الدعوة في نجد والحجاز، إضافة لكتب شيوخه الذين سبق ذكرهم.


 اشتغل الشيخ في الدعوة إلى الله منذ بداية طلبه العلم، وكان له مجالس علمية منهجية منتظمة في الأردن، في المساجد للرجال، وفي بيته للنساء، فكان بيته مكانآ يحف دائمآ بمجالس القرآن والدروس والمواعظ لأهل بيته وللناس عامة، ثم في اليمن، حيث كان إماماً، وخطيباً، وداعيةً متجولاً في جميع أنحاء الأردن في العقد الأول من القرن الخامس عشر الهجري، ثم في كثير من محافظات، ومخاليف، ومرابع اليمن الميمون، ثم عاد إلى الأردن سنة (1413هـ) وكان له ـ فضلاً عن الاشتغال بتحصيل العلم ـ نشره بنقل كثير من الدروس التي يحضرها إلى مسجده، وغيره من المساجد الأخرى، وأمسك عن نشر التصنيف حتى أتمَّ الأربعين من عمره ـ بل تجاوزها قليلاً ـ تيمناً ببعثة نبينا ـ عليه السلام ـ بعد الأربعين، وانتهاجاً لمنهج السيوطي الذي بدأ التصنيف بعد الأربعين، وكان ـ مع عدم كفه عن الكتابة، وإعادة النظر فيما يكتب ـ دائماً يردد: «من كتب فقد فتح عقله ونشره بين أيدي الناقدين».


 وأكب الشيخ على كتب الإمام الطبري وخاصة «جامع البيان في تاويل آي القرآن»، و«التاريخ»، و«وتهذيب الآثار»، و«صريح السنة»، وغيرها من كتب لها تعلق بكتب الطبري المطبوعة، وخاصة كتب التاريخ والرجال الذي هو شغوف بها، فترجم لشيوخ الطبري، في:


 1. «معجم شيوخ الطبري» مطبوع، ثم ترجم لجميع رجاله، في:

 2. «المعجم الصغير لرواة ابن جرير» مطبوع. ثم توسع في تراجم هذا الكتاب في:

 3. «المعجم الكبير لرواة ابن جرير» مخطوط، ثم حقق وشرح «صريح السنة» له في الدورة العلمية السادسة من دورات مركز الإمام الألباني في:

 4. «تمام المنة في تقريب صريح السنة»، ثم رتب كتاب «تهذيب الآثار» له على أبواب الفقه في:

 5. «إتحاف الأبرار في ترتيب «تهذيب الآثار» مخطوط، ثم استخلص من تراجم الرجال والفوائد كتاباً تربوياً أسماه:

 6. «الجامع الحثيث في أخبار أهل الحديث في القرنين الثاني والثالث» مخطوط، ثم أخرج كتاب:

 7. «ترسيخ المدخل إلى علم التاريخ» في الدورة العلمية السابعة من دورات مركز الإمام الألباني. مطبوع، ثم كتاب:

 8. «الأسس المشيدة ي التوحيد والعقيدة»؛ مجالس علمية في مركز الإمام الألباني في الدورة الثامنة، مطبوع، وقبله:

 9. «فتوح رب البرية في تقريب قواعد التدمرية» مخطوط في الدورة العلمية الخامسة من دورات مركز الإمام الألباني، ثم:

 10. «أسنى المطالب في صلة الأرحام والأقارب» تحقيق، وتخريج، وضبط، وتعليق، حققه على خمس مخطوطات، مطبوع، ثم:

 11. «الرياض الروية في شرح الفتوى الحموية» في ثلاثين مجلس عقدي مطبوع. وفي الفقه:

 12. «رياض الجنة في التعليق على تمام المنة وفقه السنة» في نحو (200) مجلس علمي، مخطوط.

 13. «الإفادة في أصول وفروع آل زيادة» مخطوط

 14. «ثناء شيخ الإسلام على الجنيد الإمام» مخطوط

 15. «رسائل القرآن إلى أهل الإيمان» تضمن 125 خطبة جمعة حول الآيات القرآنية التي صدرها: (يا أيها الذين آمنوا..). مخطوط

 16. وكثير من البحوث التي يمكن أن تطبع على شكل رسائل، ونشرَتْها مجلة «الأصالة» السلفية في العديد من أعدادها، والعديد من المقالات في الصحف، والمجلات، وعبر الشبكة الالكترونية.

 أما المواد المسموعة المسجلة التي دَرَّسَها الشيخ فهي كثيرة جداً في مختلف العلوم، 


 في التجويد شرح الشيخ فيه عدة كتب، مثل:

 1. «السلسبيل الشافي في أحكام التجويد الوافي» للشيخ عثمان سليمان مراد، وعناية الشيخ سعيد حسن سمور، ودَرَسَهُ ودَرَّسَهُ إثر نصيحة من الشيخ خالد أبو زيتون.

 2. «الملخص المفيد في علم التجويد» لمحمد أحمد معبد.

 3. «علم التلاوة» لأبي إدريس محمد بن عبد الفتاح، وغيرها من كتب ورسائل عديدة، وأما في علوم القرآن فقد شرح كتباً عدة أيضاً مثل:

 4. «مقدمة التفسير» لشيخ الإسلام ابن تيمية.

 5.« الإتقان في علوم القرآن» للسيوطي.

 6. «منع جواز المجاز في المنزل للتعبد والإعجاز» لمحمد الأمين الشنقيطي.

 7. «التبيان في علوم القرآن»، للصابوني.

 8. «التبيان في آداب حملة القرآن» للنووي. 


 وأما في الحديث والسنة والسيرة، فشرح:

 1. «الأربعين النووية» .

 2. «اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان» لمحمد فؤاد عبد الباقي.

 3. «رياض الصالحين» للنووي.

 4. «مختصر صحيح مسلم» للمنذري.

 5. «سنن ابن ماجة».

 6. «منتقى حياة الصحابة» للدكتور عاصم القريوتي.

 7. «تهذيب السيرة النبوية» لعبد السلام هارون،


 شرح الشيخ كذلك:

 1. «العقيدة الطحاوية وشروحها» 

 2. «العقيدة الواسطية وشروحها».

 3. «التدمرية؛ قواعدها، وشروحها» 

 4. «الفتوى الحموية الكبرى وشروحها» 

 5. «فتح المجيد شرح كتاب التوحيد»، للشيخ عبد الرحمن آل الشيخ.

 6. «الأصول الثلاثة» للشيخ محمد بن عبد الوهاب،

 7. «كشف الشبهات » للشيخ محمد بن عبد الوهاب.

 8. «مسائل الجاهلية التي خالف النبي صلى الله عليه وآله وسلم فيها أهل الجاهلية» للشيخ محمد بن عبد الوهاب.

 9. «الأربع قواعد في الدين» للشيخ محمد بن عبد الوهاب.

 10. «مختصر العلو»، للذهبي.

 11. «القول السديد في مقاصد التوحيد» للسعدي.

 12. «منهج دراسة الأسماء والصفات» للشنقيطي.

 13. «القواعد المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى» للشيخ العثيمين.

 14. «التبصير بقواعد التكفير، ومعه بيان هيئة كبار العلماء في ذم الغلو في التكفير» للحلبي، ضمن فعاليات دورة العقيدة المتخصصة لمركز الإمام الألباني في شوال سنة 1425هـ.


 أما في مصطلح الحديث فشرح الشيخ:

 1. رسالة في «علم مصطلح الحديث»، للشيخ العثيمين.

 2. «الباعث الحثيث» للشيخ أحمد شاكر.

 3. «تدريب الراوي» للسيوطي.

 4. مقدمة «صحيح مسلم».

 5. «الموقظة» للذهبي.

 6. «البيقونية» للبيقوني.

 7. لامية الحديث المعروفة بـ «غرامي صحيح» لابن فرح الإشبيلي.


 وشرح الشيخ في مجالس عديدة ضمن دورة "الإمام الألباني المتخصصة في علوم السنة" من كتاب «علم الرجال» لمحمد بن مطر الزهراني.


 وفي الأصول شرح الشيخ:

 1. «طريق الوصول إلى العلم المأمول في معرفة القواعد والضوابط والأصول» للشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي,

 2. رسالة «الأصول في علم الأصول» للشيخ العثيمين,

 3. كتاب «أصول الفقه» لعبد الوهاب خلاف.

 4. متن «تحقيق الوصول إلى علم الأصول» لمراد شكري قبل ظهور حاله وكشف اللجنة الدائمة لعقيدة الإرجاء عنده.

 5. «النبذ في أصول الفقه الظاهري» لإبن حزم الظاهري وتحقيق الشيخ الحلاق.


 وأما في التفسير فشرح:

 1. مختصر تفسير ابن كثير» لمحمد بن نسيب الرفاعي.

 2. الجزئين الأولين من القرآن, من «تفسير الطبري».

 3. كتاب «تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان» للشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي.


 أما في الفقه، فشرح الشيخ:

 1. «الروضة الندية شرح الدرر البهية» لصديق حسن خان.

 2. «زاد المعاد» لابن القيم.

 3. «فقه السنة» للشيخ سيد سابق، والتعليق عليه من:

 4. «تمام المنة» للشيخ الألباني، وخاصة المقدمات الخمس عشرة والتي شرحها مرات عديدة وله عليها تعليقات وأمثلة عملية تعد بالمئات ضمن كتابه «رياض الجنة في شرح فقه السنة وتمام المنة».

 5. «صفة صلاة النبي» للشيخ الألباني.

 6. أحكام الجنائز وبدعها» للشيخ الألباني.

 7. «مناسك الحج والعمرة وبدعها» للشيخ الألباني.

 8. «رسالة قيام رمضان وبحث في الاعتكاف» للشيخ الألباني.

 9. «رسالة في أحكام صلاة العيدين، والأضحية» للحلبي.

 10. «جلباب المرأة المسلمة» للشيخ الألباني ضمن مباحث ستر العورة في دروس شرح «فقه السنة».

 11. «حكم تارك الصلاة» للشيخ الألباني ضمن دروس شرح «فقه السنة».

 12. «إتحاف المسلمين بما تيسر من أحكام الدين» في الفقه الحنبلي، للشيخ عبد العزيز السلمان.

 13. «عمدة السالك، وعدة الناسك» في الفقه الشافعي، لابن النقيب.

 14.بداية المجتهد ونهاية المقتصد» لابن رشد، في الفقه المالكي. 


 أما في التربية والتزكية فشرح الشيخ:

 1. «علو الهمة» لمحمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم.

 2. «مجالس رمضان» للشيخ العثيمين.

 3. «اقتضاء الصراط المستقيم..» لشيخ الإسلام ابن تيمية.

 4. «إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان» لابن القيم.

 5. «الروح» لابن القيم.

 6. «تلبيس إبليس» لابن الجوزي.


 أما في اللغة العربية والنحو فشرح الشيخ:

 1. «المقدمة الآجرومية» لأبي عبد الله الصنهاجي ابن آجروم.

 2. «ملحة الإعراب» للحريري.


 أما ما قرأه عليه تلاميذه، ولا زالوا يقرؤونه عليه يومياً منذ سنوات، فكتب عديدة أشهرها وأهمها:

 1. «صحيح الإمام البخاري».

 2. «صحيح الإمام مسلم».

 3. «سنن أبي داود».

 4. «سنن الترمذي».

 5. «سنن ابن ماجه».

 6. «الموطأ» للإمام مالك بن أنس

 7. «أصول التخريج ودراسة الأسانيد» لمحمود الطحان.

 8. «نخبة الفكر في مصطلح أهل الأثر»، لابن حجرالعسقلاني.

 9.«نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر»، لابن حجرالعسقلاني.

 فهذه أكثر من سبعين كتاباً ورسالة شرحها الشيخ في المساجد والمعاهد والمراكز العلمية.


 وقد ساعد على نشر السنة ضمن برامج وموسوعات الحاسوب، وعلى شبكات الشبكة العنكبوتية (الإنترنت)، ولعله أول من استخدم الحاسوب في التدريس في المساجد ـ في الأردن على الأقل ـ ومن أبرز جهوده في حوسبة العلوم الشرعية ـ وخاصة علوم التفسير والسنة والحديث، وغيرها ـ والذي عمل فيها مدققا ومراجعاً للكثير من كتب السنة التي أدخلها مركز التراث لأبحاث الحاسب الآلي في عمان في برامجه الشهيرة والتي اقتبسها ثم بنى عليها كثير من الذين عملوا في هذا المجال من بعده مثل:

 1. الموسوعة الذهبية للسنة النبوية في إصدارها الثاني.

 2. موسوعة علوم القرآن.

 3. موسوعة الفقه وأصوله.

 4. المكتبة الألفية للسنة النبوية بكافة إصداراتها.

 5. موسوعة التخريج الكبرى، وغيرها من إصدارات مركز التراث لأبحاث الحاسب الآلي.


 وأما جهوده في نشر كتب الإمام الألباني ـ ـ بعد وفاته، فقد ساعد في نشر العديد من كتب الشيخ بتدقيقها ومراجعتها للمكتبة الإسلامية في عمان على مخطوطات الشيخ قبل نشرها، ومنها على سبيل المثال:

 1. «أجزاء من السلسلة الصحيحة» بعد الجزء السادس.

 2. «أجزاء من السلسلة الضعيفة» بعد الجزء التاسع

 3. «صحيح، وضعيف أبي داود».

 4. «التعليق على سبل السلام».

 5. «الثمر المستطاب في فقه السنة والكتاب». وغيرها من كتب الإمام الألباني، منها ما طبع، ومنها لم يطبع.


 وقد عمل الشيخ باحثاً متفرغاً ومدرساً في مركز الإمام الألباني، لعدة سنوات، وأسس شبكة الأصالة السلفية العالمية، من خلال عمله كمحرر أساسي للأبواب العربية الكثيرة فيها، يصل الليل بالنهار، ويسابق الزمن لإخراجها إلى حيز الوجود، وكذلك في كل مخرجات المركز مثل «مجلة الأصالة»، ومطويات ونشرات المركز، والكثير منها لم يطبع بعد، ثم اضطر لترك العمل في المركز وفي شبكة الأصالة لأسباب شرعية عديدة.


 وأما خطبه، ودروسه، ومواعظه، ومحاضراته، وندواته، من غير الكتب، وجميعها على منهج السلف الصالح، فهي آلاف مؤلفة على مدى نحو ثلاثين سنة قضاها في الدعوة إلى الله، في بلدان عديدة، ومساجد ومحافل كثيرة، من الصعب إحصاؤها، واستقصاؤها.


 ولحب الشيخ بسيد الخلق محمد -عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم- وبره بأبيه; فقد أطلق إسم محمد على بنيه الخمسة كلهم, بأسماء مركبة محتوية على سيدنا محمد, فأبناؤه هم: "محمد أبي", "محمد علي", "محمد عدي", "محمد لؤي", "محمد قصي". 


 أطال الله في عمرنا إبن خالنا العزيز الشيخ أبو محمد أكرم زيادة ونفع به الإمة على نهج السلف الصالح في تدبر الكتاب والسنة, وجزاه الله خير جزاء في الدنيا والأخرة عما قدمه ولا زال يقدمه. 


 ================================

 هذه المقالة هي ترجمة (بتصرف: مع بعض الإضافات ومع شطب ما رأيته غير ضروري لكي لا إثقل على القارئ بالتفاصيل). مصدرها بالأساس الترجمة التي أعدتها إبنة الشيخ وكريمته على موقعه الخاص: 


 "موقع فضيلة الشيخ أكرم بن محمد زيادة".

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#11K

53 مشاهدة هذا الشهر

#12K

6K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
تأليف الشيخ أكرم بن محمد زيادة الفالوجي الأثري وقد صدر هذا الكتاب عن الدار الأثرية بالأردن ، ودار ابن عفان بالقاهرة ، وسبقت الإشارة إليه في موضوع سابق في الملتقى(1) وهذا الكتاب هو القسم الأول(2) من المشروع الذي تصدى له المؤلف وفقه الله ، مما يتعلق بشيوخ الإمام الطبري والرواة الذين روى عنهم في كتبه . ويقع هذا الكتاب في مجلد واحد ، اشتمل على 828 صفحة من القطع العادي . وقد قدم له عدد من طلبة العلم بمقدمات فيها ثناء وشكر لهذا الجهد العلمي الذي قام به المؤلف وفقه الله . وقد قدم المؤلف بذكر الرموز التي اعتمدها في كتابه للكتب التي يحيل إليها للطبري وغيره ، ثم قدم بمقدمة ذكر فيها الباعث له على هذا العمل ، وهو حث الشيخ مقبل الوادعي وغيره من شيوخ أهل اليمن على العناية بدراسة أسانيد الروايات في كتب أهل العلم المتقدمين ، وتتلمذه على الشيخ مقبل الوادعي ، وما رآه في مقدمة كتاب الشيخ علوي السقاف في كتابه الذي فهرس فيه للرواة الذين ترجم لهم الشيخ أحمد ومحمود ابني محمد شاكر في تحقيقهما لتفسير الإمام الطبري ، حيث قال السقاف :(ومن بركة هذا العمل أنني عندما كنت أقوم بإعداده مررت على كثير من الأسانيد المتكررة في التفسير ، والتي كان يطلق عليها الشيخ محمود شاكر أنها كثيرة الدوران ، لذلك قمت وقتها برصدها ، حتى يتسنى لي كتابتها ثم دراستها دراسة حديثية مع ذكر أقوال أئمة الجرح والتعديل في رجالها ، كما قمت برصد الأسانيد التي حكم عليها الشيخ أحمد شاكر ، ورتبتها ترتيباً أبجدياً حسب شيوخ الطبري ثم هممت أن اضع معجماً لشيوخ الطبري مع ترجمتهم ترجمة وافية ، إلا أنني أعرضت عن هذا الآن ، لأنه لا يحسن الاكتفاء بشيوخ الطبري الذين أخرج لهم في التفسير وإغفال شيوخه في كتابه العظيم (تاريخ الرسل والملوك) وكتابه الآخر ( تهذيب الآثار) الذي طبع منه حتى الآن خمسة أجزاء ، لذلك أعرضت عنه الآن ، لعل الله يقيض له من هو أفضل مني). انتهى كلامه. والإمام الطبري قد صنف كتاباً سماه (تاريخ الرجال) ترجم فيه لشيوخه الذين لقيهم وأخذ عنهم ، ولكنه لم يوجد حتى الآن ، ولو وجد لأغنى عن غيره ، وقد ذكره الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء 14/273 وقد رجع الشيخ أكرم الفالوجي وفقه الله أنه جمع مطبوعات تفسير الطبري كلها ، ورمز لها في عمله برموز ، وخاصة طبعة البابي الحلبي وطبعة شاكر وطبعة التركي وهي أهم طبعات الكتاب ، كما جمع بعض مخطوطاته المهمة . وقد ذكر أنه قيد على كل طبعة من هذه الطبعات ما لقيه فيها من أوهام وأخطاء ، وذكر أنه لو جمعت هذه الأخطاء والاستدراكات والتصحيحات التي جمعها من المطبوعات الست التي قرأها لخرجت طبعةن أقرب ما تكون إلى الكمال . غير أنني أرى صعوبة إعادة طبع الكتاب لهذا السبب لكبر حجمه ، ولكن ليته يتكرم بجمع هذه التصحيحات والملحوظات في كتاب واحد ، ويفرد ما يخص كل طبعة في قسم ٍ منها ، لينتفع طلاب العلم بهذه التصويبات في طبعاتهم التي معهم ويكون له أجر نشر العلم وبذله وفقه الله ورعاه . منهجه في معجمه : أولاً : قسم الكتاب إلى ثلاثة وعشرين باباً ، عشرون باباً منها هي عدد حروف الهجاء التي تبدأ بها أسماء شيوخ الإمام الطبري ، وزاد عليها ثلاثة أبواب : للأبناء ، والأنساب ، والألقاب . ثانياً : أثبت اسم الباب الأصلي وما يتفرع عنه في رأس كل صفحة ، مثل : باب حرف الألف – إبراهيم . ثالثاً : رقم كل ترجمة باللون الأسود العريض على يمين اسم صاحب الترجمة ، وقد بلغ عدد التراجم 474 ترجمة . رابعاً : أثبت أبرز ما عرف به الراوي ، من كنية ، أو نسبة ، أو اسم ، أو لقب على يسار الرقم المشار إليه . خامساً : أثبت رقم أول أثر أورد الطبري اسم شيخه المترجم له عنده بين هلالين ، وذلك حسب ما أورده الطبري . سادساً : بين المؤلف من أخرج للراوي من أصحاب الكتب الستة . سابعاً : بين المؤلف عدد مرويات الطبري عن شيخه صاحب الترجمة جملةً ، وعدد شيوخه الذين روى شيخ الطبري عنهم ، واستعمل في ذلك رموزاً بينها هناك ، وقد فصل هذه المرويات برموزها . ثامناً : منهجه في التعريف بالراوي . فيه عشرة عناصر : وقد ضبط الكنى والأسماء والأنساب والبلدان والألقاب وفق الكتب التي استخرجها منها ، وقد ابتدأ بالكنية وإن تعددت ، ثم الاسم ، ثم النسبة للقبيلة صليبة أو ولاءً ، ثم اللقب أو الحرفة ، ثم البلد ، ثم تاريخ المولد ، ثم الوفاة ، ثم بيان الطبقة ، ثم مرتبته جرحاً وتعديلاً ، ثم قرابته وصلته بشيوخ الحديث إن وجدت ، فهذه عشرة عناصر للترجمة . ثم ذكر منهجه في معجم شيوخ الطبري وتلاميذه بعد ذلك ، وطريقته في ذكر التعديل والتجريح والألفاظ التي اعتمدها ، وكيفية العزو للمصادر ، والفهارس التي ذيل بها كتابه لسهولة الانتفاع به ، وهي فهارس في غاية النفاسة والأهمية جزاه الله خيراً . خلاصة البحث : 1- بلغ عدد شيوخ الطبري الذين روى عنهم في سائر كتبه 474 شيخاً ، عدا المبهمين ، وقد بلغ عدد التراجم سبعمائة وأربع وسبعون ترجمة 774 . 2- أكثر شيوخ الطبري الذين روى عنهم هم من الشيوخ الذين روى عنهم أصحاب الكتب الستة أيضاً ، وعددهم أقل بقليل من نصف مجمل عدد شيوخه ، نحو 225 من 474 . 3- شهرة الكثير من باقي شيوخه الذين ليس لهم رواية في الكتب الستة ، أو بعضها أو ملحقاتها ، وذكرهم أئمة الجرح والتعديل في كتبهم ، وعددهم نحو 120 من 474 . 4- قلة عدد الشيوخ الذين لم نظفر لهم بترجمة بالنسبة لعدد شيوخه حيث لم تتجاوز النسبة 7% ، 70 من 474 . 5- من أكثر شيوخ الطبري شهرة ، وأوثقهم رواية محمد بن إسماعيل البخاري (35645) صاحب الصحيح ، وقد تكون له رواية أيضاً عن مسلم بن الحجاج صاحب الصحيح ، أو عبدالله بن أحمد بن حنبل عن أبيه ، أو ابن ماجه القزويني . 6- قلة الأخبار المرفوعة التي يوردها الطبري في كتبه ، بالنسبة إلى عدد الآثار الموقوفة والمرسلة والمعضلة والمقطوعة والمعلقة مما نتج عنه : - كثرة الأخبار والآثار الضعيفة والموضوعة ، رغم كثرة طرقها وشواهدها ومتابعاتها ، رغم أن للطبري منهجه الخاص به في تصحيح الأحاديث الضعيفة ، بل الموضوعة أيضاً [وقد شرحها الشيخ أكرم زيادة في مقالتين بعنوان (منهج الإمام الطبري في تصنيف كتاب تهذيبب الآثار نشرها في مجلة الأصالة السلفية في العددين 43 ، 44] . - كثرة الكتب والأجزاء الحديثية ، والنسخ التي يرويها الطبري عن أصحابها ، ويصرح فيها بالتحديث ويكررها في كتبه ، وهي أكثر من ستة وعشرين كتاباً أو جزءاً ، بطرقها الواحدة أو المتعددة ، وقد أفرد لها المؤلف دراسة مفصلة قيمة مهمة . - كثرة المبهمين (نحو 46 مبهماً) الذين يبهمهم الطبري في مواضع ويصرح بهم في مواضع . 7- كثرة روايته عن كثير من شيوخ بلده الآمليين الطبريين ، وعدم قدرة المؤلف على الوقوف على تراجمهم ، رغم كثرة شيوخ بعضهم ، وسعة روايته ، ولعل السبب في ذلك تقدم رواية الطبري عنهم في صغره قبل الرحلة وهو في الثانية عشرة من عمره . 8- تفرده بمنهج يكاد يكون خاصاً به في حكمه على الروايات التي يرويها مع معرفته الوثيقة الكبيرة بعللها وأحكام العلماء عليها ، ويظهر ذلك جلياً في كتابه تهذيب الآثار أكثر منه في التفسير. ــــ حاشية ــــــ (1) انظر : رجال تفسير الطبري هل من دراسة عنهم ؟ (2)للمؤلف مشروع علمي قسمه إلى خمسة أقسام : 1- معجم شيوخ الطبري الذين روى عنهم في التفسير والتاريخ وتهذيب الآثار وصريح السنة وهو هذا . 2- المعجم الكبير في تراجم رواة الطبري ابن جرير وهو دراسة وترجمة مفصلة لكل رجل أو امرأة على قلتهن ورد اسمه أو اسمها في أسانيد كتب الطبري المطبوعة البالغة أكثر من 45000 أثراً ، من غير تراجم أسماء الصحابة ، وقد نسجه على منوال تحفة الأشراف وتهذيب الكمال للمزي . وقد جاوز عدد تراجمه 7000 ترجمة . 3- المعجم الصغير لرواة الطبري ابن جرير ، وهو تراجم مختصرة جداً للرواة الذين وردت أسماؤهم في الكتابين السابقين على منوال الكاشف للذهبي ، والتقريب لابن حجر. 4- الجامع الحثيث في أخبار أهل الحديث في القرنين الثاني والثالث . 5- تَحقيق تفسير الطبري بترقيم مضبوط ، وبضبط للنصِّ وتصحيح الأخطاء ، والتصحيفات ، وتَخريج الأحاديث ، وعزو التراجم إلى الكتب السابقة ، والحكم على الأسانيد ، جملة وتقصيلاً ، وذلك بالتعاون مع الشيخ مشهور آل سلمان .
عدد المشاهدات
17271
عدد الصفحات
924
نماذج من أعمال أكرم بن محمد زيادة الفالوجي :
📚 أعمال المؤلِّف ❞أكرم بن محمد زيادة الفالوجي ❝:

منشورات من أعمال ❞أكرم بن محمد زيادة الفالوجي ❝: