❞ابو الفرج الأصبهاني❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞ابو الفرج الأصبهاني❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ ابو الفرج الأصبهاني ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 أبو الأصفهاني (284هـ 897م 14 ذو الحجة 356 هـ 20 نوفمبر 967م) علي بن الحسين محمد أحمد الهيثم المرواني الأموي: وأُمّه شيعية آل ثوابة كان أديبا عربيا ومن الأعلام معرفة التاريخ والأنساب والسير والآثار واللغة والمغازي وله معارف أُخر علم الجوارح والبيطرة والفلك والأشربة ولأبي شعر قليل جيّدُه الهجاء فقد هجّاءً خبيث اللسان يتقيه الناس وكان تشيّعه الظاهر يراسل الأمويين الأندلس وحصل له فيها مصنفات لم تنته إلينا فأجزلوا العطايا سرّاً ولد أصبهان ونشأ وتوفي بغداد من كتبه " كتاب الأغاني" واحد وعشرون جزءا جمعه خمسين سنة و" مقاتل الطالبيين ط نسب بني عبد شمس القيان الإماء الشواعر أيام العرب ذكر فيه 1700 يوم التعديل والإنصاف مآثر ومثالبها جمهرة النسب الديارات مجرد الاغاني الحانات الخمارون والخمارات آداب الغرباء ولمحمد خلف الله صاحب الأغاني ولشفيق جبري بدمشق دراسة ❰ مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الناشرين : دار المعرفة للطباعة والنشر ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف ابو الفرج الأصبهاني ابو الفرج الأصبهاني ابو الفرج الأصبهاني
ابو الفرج الأصبهاني
المؤلِّف
المؤلِّف ابو الفرج الأصبهاني ابو الفرج الأصبهاني ابو الفرج الأصبهاني
ابو الفرج الأصبهاني
المؤلِّف
المؤلِّف
أبو الفرج الأصفهاني (284هـ/897م - 14 ذو الحجة 356 هـ/20 نوفمبر 967م)، علي بن الحسين بن محمد بن أحمد بن الهيثم المرواني الأموي: وأُمّه شيعية من آل ثوابة، كان أديبا عربيا، ومن الأعلام في معرفة التاريخ والأنساب والسير والآثار واللغة والمغازي. وله معارف أُخر في علم الجوارح والبيطرة والفلك والأشربة. ولأبي الفرج شعر قليل، جيّدُه في الهجاء، فقد كان هجّاءً خبيث اللسان، يتقيه الناس. وكان، على تشيّعه الظاهر، يراسل الأمويين في الأندلس، وحصل له فيها مصنفات لم تنته إلينا، فأجزلوا له العطايا سرّاً. ولد في أصبهان، ونشأ وتوفي في بغداد.

من كتبه " كتاب الأغاني" واحد وعشرون جزءا، جمعه في خمسين سنة، و" مقاتل الطالبيين - ط " و" نسب بني عبد شمس " و" القيان " و" الإماء الشواعر " و" أيام العرب " ذكر فيه 1700 يوم، و" التعديل والإنصاف " في مآثر العرب ومثالبها، و" جمهرة النسب " و" الديارات " و" مجرد الاغاني " و" الحانات " و" الخمارون والخمارات " و" آداب الغرباء ". ولمحمد أحمد خلف الله، كتاب " صاحب الأغاني - ط " ولشفيق جبري بدمشق " دراسة الأغاني - ط " و" أبو الفرج الأصبهاني - ط ".

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مقاتل الطالبيين ❝ ❞ مقاتل الطالبيين ❝ الناشرين : ❞ دار المعرفة للطباعة والنشر ❝

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#7K

17 مشاهدة هذا الشهر

#9K

8K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
في سنة أربع وثمانين ومائتين ولد بمدينة أصفهان علي بن الحسين بن محمد بن أحمد بن الهيثم بن عبد الرحمن بن مروان بن عبد الله بن مروان بن محمد بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف، القرشي الأموي. ونشأ ببغداد وأخذ العلم عن أعلامها، وكانت بغداد إذ ذاك قرارة العلم والعلماء، ومثابة الأدب والأدباء ومهوى أفئدة الذين يرغبون في الإلمام بالثقافة، أو يودون التخصص في فروعها. وقد أخذ علي بن الحسين نفسه بالجد في طلب العلم، وأفرغ له باله، وأخلص فكره، فنبغ وتفوّق، وكان له من توقد ذكائه، والتهاب خاطره، وسرعة حفظه، وشغفه بالمعرفة ما مكن له من ناصية التفوق وذلّل له من شماس النبوغ، وجعله ينهض بتأليف كتاب الأغاني العظيم ولما يبلغ الثلاثين من عمره، فإذا ما بلغها أو جاوزها بعام أو ببعض عام ألّف كتابه الخالد «مقاتل الطالبيين» . وليس ذلك بغريب على أديب مجدّ موهوب قد ملئ طموحا إلى المراتب العالية، وهام وجدا بالعز الرفيع. وقد قدّر له أن يعرف شابا من لداته يهيم بالمجد مثله، ويبتغي إليه الوسيلة بالقوة في العلم والأدب، وهو الحسن بن محمد المهلبي، وتظهرهما المعرفة على ما بينهما من التمازج النفسي، والالتقاء الكثير في الإرادات والاختيارات والشهوات، فتتوثق بينهما صداقة عقلية، ومؤاخاة روحية، وتظل قوية العرى، مستحصدة العلائق على كر الغداة ومرّ العشى. ويختلف الدهر، ويتبدل العسر باليسر، ويرق الزمان لفاقة المهلّبي، ويرثى لطول تحرقه، وينيله ما يرتجى، فيصير وزيرا لمعز الدولة بن بويه. ويطيع الدهر بعد عصيانه لأبي الفرج فيصبح كاتبا لركن الدولة بن بويه، قريب المنزلة منه، عظيم المكانة لديه. ولعلّ من أسباب تلك الحظوة اتفاقهما في التشيع فقد كان ركن الدولة يتعهد العلويين بالأموال الكثيرة والمنح الجزيلة «1» . وفي سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة يستوزر ركن الدولة أبا الفضل بن العميد فيكون بينه وبين أبي الفرج ما يكون عادة من التحاسد والتباغض، والمصارعة النفسية، والاستباق إلى قلب ركن الدولة، ويستطيل ابن العميد على أبي الفرج ويتعاظم، ولا يلقاه بما ينبغي له من الإجلال والتعظيم أثناء دخوله وخروجه، فتثور نفسه، ويجيش صدره، ويخاطبه بقوله: ما لك موفور فما باله ... أكسبك التيه على المعدم ولم إذا جئت نهضنا وإن ... جئنا تطاولت ولم تتم وإن خرجنا لم تقل مثل ما ... نقول: قدّم طرفه قدّم إن كنت ذا علم فمن ذا الذي ... مثل الذي تعلم لم يعلم ولست في الغارب من دولة ... ونحن من دونك في المنسم وقد ولينا وعزلنا كما ... أنت فلم نصغر ولم نعظم تكافأت أحوالنا كلها ... فصل على الإنصاف أو فاصرم ويظل أبو الفرج في ظلال الوزير المهلبي مدة وزارته لمعز الدولة، وهي مدة طويلة أربت على ثلاث عشرة سنة، يسامره وينادمه ويؤاكله، ويصبر الوزير على مساوئ أبي الفرج فقد كان قذر المطعم والمشرب والملبس، لا ينضو عنه ثوبه إلّا إذا أبلت جدته الأيام، وصار خلقا لا يجمل بذي المروءة أن يلبسه ولو لم يكن سميرا لوزير، أو كاتبا لأمير. وتجري الأيام بينهما على خير ما تجري بين صديقين أو على خير ما تجري به بين سمير ظريف، ووزير حصيف يفيض بالكرم والإنعام. ويؤتى الكرم ثماره ..... ونحن ذاكرون في كتابنا هذا إن شاء الله وأيّد منه بعون وإرشاد جملا من أخبار من قتل من ولد أبي طالب منذ عهد رسول الله (ص) إلى الوقت الذي ابتدأنا فيه هذا الكتاب، وهو في جمادي الأولى سنة ثلاث عشرة وثلثمائة للهجرة ومن احتيل في قتله منهم بسمّ سقيه وكان سبب وفاته، ومن خاف السلطان وهرب منه فمات في تواريه، ومن ظفر به فحبس حتى هلك في محبسه، على السياقة لتواريخ «6» مقاتل من قتل منهم، ووفاة من توفي بهذه الأحوال، لا على قدر مراتبهم في الفضل والتقدم. ومقتصرون في ذكر أخبارهم على من كان محمود الطريقة، سديد المذهب، لا من كان بخلاف ذلك، أو عدل عن سبيل أهله ومذاهب أسلافه، أو كان خروجه على سبيل عيث وإفساد. وعلى أنا لا ننتفي من أن يكون الشيء من أخبار المتأخرين منهم فاتنا «1» ولم يقع إلينا، لتفرقهم في أقاصي المشرق والمغرب، وحلولهم في نائي الأطراف وشاسع المحال التي يتعذر علينا استعلام أخبارهم فيها، ومعرفة قصصهم لاستيطانهم إيّاها سيما مع قصور زماننا «2» [هذا] وأهله، وخلوه من مدوّن الخبر، أو ناقل الأثر، كما كان المتقدمون قبلهم يدونون ويصنفون وينظمون ويرصفون. ومن اعترف بالتقصير خلا من التأنيب . وجاعلون ما نؤلفه في هذا الكتاب ونأتي به، على أقرب ما يمكننا من الاختصار ونقدر عليه من الاقتصار، وجامعون فيه ما لا يستغنى عن ذكره من أخبارهم وسيرهم ومقاتلهم وقصصهم إذ كان استيعاب ذلك وجمعه من طرقه ووجوهه يطول جدا ويكثر ويثقل على جامعه وسامعه، والاختصار لمثل هذا أخف على الحامل والناقل. والله المسؤول حسن التوفيق والمعونة على ما أرضاه من قول، وأزلف لديه [من عمل] «3» . وهو حسبنا ونعم الوكيل. كل الشهداء الهاشميين من نسل رجل واحد فقط هو ابو طالب و هم كالتالي : * أولا ً 16 شهيداً هم مجموع أولاد الإمام علي بن أبي طالب : 1 ــ الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب . 2 ــ علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب . 3 ــ عبد الله الرضيع بن الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب . 4 ــ العباس بن الإمام علي بن أبي طالب . 5 ــ عمر بن الإمام علي بن أبي طالب . 6 ــ إبراهيم بن الإمام علي بن أبي طالب . 7 ــ عبد الله بن الإمام علي بن أبي طالب . 8 ــ جعفر بن الإمام علي بن أبي طالب . 9 ــ عثمان بن الإمام علي بن أبي طالب . 10 ــ محمد الأصغر بن الإمام علي بن أبي طالب . 11 ــ أبو بكر بن الإمام علي بن أبي طالب . 12 ــ القاسم بن الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب . 13 ــ عبد الله بن الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب 14 ــ بشر بن الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب . 15 ــ أحمد بن الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب . 16 ــ عمرو بن الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب . * ثانــياً : 9 شهداء هم مجموع أولاد عقيل بن أبي طالب : 1 ــ مسلم بن عقيل بن أبي طالب . 2 ــ عون بن عقيل بن أبي طالب . 3 ـ عبد الرحمن بن عقيل بن أبي طالب . 4 ــ جعفر بن عقيل بن أبي طالب . 5 ــ عبد الله الأكبر بن عقيل بن أبي طالب . 6 ــ محمد بن أبي سعيد الأحول بن عقيل بن أبي طالب 7 ــ جعفر بن محمد بن عقيل بن أبي طالب . 8 ــ محمد بن مسلم بن عقيل بن أبي طالب . 9 ــ عبد الله بن مسلم بن عقيل بن أبي طالب . *ثــالــثـاً : 3 شهداء هم مجموع أولاد جعفر بن أبي طالب : 1 ــ عون بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب . 2 ــ محمد بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب . 3 ــ القاسم بن محمد بن جعفر بن أبي طالب . يعد كتاب مقاتل الطالبيين "لأبي فرج الأصفهاني" كنز من كنوز الأدب والتاريخ ترجم فيه أبو الفرج للشهداء من ذرية أبي طالب منذ عصر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الوقت الذي شرع يؤلف فيه كتابه، وهو جمادى الأول سنة ثلاثة عشر وثلاثمائة سواء أكان المترجم له قتيل الحرب أو صريع الحرب أو صريع السم في السلم، وسواء أكان مهلكه في السجن أن في مهربة أثناء تواريه من السلطان. وقد رتب مقاتلهم في السياق الزمني ولم يرتبها على حسب أقدارهم في الفضل ومنازلهم في المجد. وقد صنف أبو الفرج أخبارهم، ونظم سيرهم، ورصف مقاتلهم، وجلى قصصهم بأسلوبه الساحر، وبيانه الآسر وطريقته الفذة في حسن العرض، ومهارته الفائقة في سبك القصة، وحبك نسجها، وائتلاف أصباغها وألوانها، وتسلسل فكرتها، ووحدة ديباجتها، وتساوق نصاعتها، على اختلاف رواتها وتعدد روايتها وتباين طرقها، حتى لتبدو وكأنها بنات فكر واحد وهذا هو سر الصنعة في أدب أبي الفرج الأصفهاني. كان موضوع مقاتل الطالبيين إذاً محبباً إلى نفس أبي الفرج فحشد له همته، وجند روايته، وصنعه على عينيه فجاء جامعاً لأشتات محاسنهم، وصار عمدة لكل من أتى بعده وقصد قصده. واوجز ما يقال في وصف مقاتل الطالبيين انه دائرة معارف لتاريخ الطالبيين وأدبهم في القرون الثلاثة الأولى.
عدد المشاهدات
1443
عدد الصفحات
314
نماذج من أعمال ابو الفرج الأصبهاني:
📚 أعمال المؤلِّف ❞ابو الفرج الأصبهاني❝:

منشورات من أعمال ❞ابو الفرج الأصبهاني❝: