█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ إسماعيل بن كثير القرشي الدمشقي أبو الفداء عماد الدين ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها حجة الوداع (ت: صالح) البداية والنهاية الجزء الثاني : ذكر أمم أصحاب الأيلة عشر 66 102 هـ الناشرين دار هجر للنشر والتوزيع ❱
عماد الدين أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير بن ضَوْ بن درع القرشي الحَصْلي، البُصروي، الشافعي،[7] ثم الدمشقي، مُحدّث ومفسر وفقيه ولد بمجدل من أعمال دمشق سنة 701 هـ، و مات أبوه سنة 703 هـ، ثم انتقل إلى دمشق مع أخيه كمال الدين سنة 707 هـ بعد موت أبيه، حفظ القرآن الكريم وختم حفظه في سنة 711 هـ، وقرأ القراءات وجمع التفسير، وحفظ متن " التنبيه " في فقه الشافعي سنة 718 هـ، وحفظ مختصر ابن الحاجب، وتفقه على الشيخين برهان الدين الفزاري، وكمال الدين ابن قاضي شهبة، سمع الحديث من ابن الشحنة، وابن الزراد، وإسحاق الآمدي، وابن عساكر، والمزي، وابن الرضى، شرع في شرح صحيح البخاري ولازم المزي، وقرأ عليه تهذيب الكمال، وصاهره على ابنته، وصاحب ابن تيمية، ولي العديد من المدارس العلمية في ذلك العصر، منها: دار الحديث الأشرفية، والمدرسة الصالحية، والمدرسة النجيبية،والمدرسة التنكزية، والمدرسة النورية الكبرى، توفي في شعبان سنة 774 هـ، وَكَانَ قد أضرّ فِي أَوَاخِر عمره،[9] ودفن بجوار ابن تيمية في مقبرة الصوفية خارج باب النصر من دمشق، له عدة تصنيفات أشهرها: تفسير القرآن العظيم، والبداية والنهاية، وطبقات الشافعية، الباعث الحثيث شرح اختصار علوم الحديث، والسيرة النبوية، وله رسالة في الجهاد، وشرع في كتاب كبير للأحكام ولم يكمله، وله شرح صحيح البخاري وهو مفقود.
ولد في الشام سنة 701 هـ كما ذكر ذلك في كتابه البداية والنهاية
وكان مولده بقرية "مجدل" من أعمال بصرى من منطقة سهل حوران -درعا حالياً- في جنوب دمشق.
توفي إسماعيل بن كثير يوم الخميس 26 شعبان 774 هـ في دمشق عن ثلاث وسبعين سنة. وكان قد فقد بصره في آخر حياته، وهو يؤلف "جامع المسانيد"، فأكمله إلا بعض مسند أبي هريرة، وفيه قال :" لازلت فيه في الليل والسراج ينونص حتى ذهب بصري معه". وقد ذكر ابن ناصر الدين أنه "كانت له جنازة حافلة مشهودة، ودفن بوصية منه في تربة شيخ الإسلام ابن تيمية بمقبرة الصوفية".
❞ الحديث في هذا الجزء من سنة (66) لسنة (102) وهو الجزء الذي يوثق للدولة الأموية في عصر قوتها وعصرها الذهبي مع عبد الملك بن مروان ومن بعده من هم من نسله من مشاهيرهم ممن حكم كالوليد وسليمان وابن عمهم عمر بن عبد العزيز
ويضم هذا الجزء كيفية القضاء على آل الزبير وكبيرهم الصحابي عبد الله بن الزبير الذي كان في حقيقة الأمر الخليفة بمبايعة كل الأقطار الإسلامية قبل المروانيين ليس بعض مدن الشام منطقة ثقل بني أمية ومواليهم
وبروز شخصية الطاغية الحجاج بن يوسف الثقفي وضرب الكعبة فترة إمارته على الجيش الأموي . ❝