❞ ولا أعلم كيفَ كانت سَتَسيرُ حياتنا لو لم نتعبَّد للهِ بضعفنا، ونشكُ إليه في كلَّ صُبحٍ ضعفَ قوتنا وقلَّة حيلتنا؟ ماذا كانتِ الأيام فاعلةً بِنا لو لم يكن هُناكَ من نستعينُ بهِ على وطأتها، ونسأله خيرهاونستعيذ به من شرِّها! لِمَن كنَّا سنرفع أَكُفَّ الضراعةِ ليكشف ما بنا من ضُرٍّ وسوءٍ، لِمَن كنَّا سنبكي ليلًا طويلًا؟ مَن كانَ سيُجيبُ نداءَ قلوبنا حينها؟ أليسَ ندعو اليوم ونعلم أنَّه عليهِ هيِّن؟ مَن كان ليُخبرنا بذلكَ غير الله إذن؟ لا أعلمُ كيفَ كانت حياتنا لتستمرَّ لو لم يكن هناكَ من نجأر إليه كلَّ يومٍ ألَّا حولَ لنا ولا قوَّة إلا بِه، وإلى مَن كنَّا سنفرُّ من مخاوفناوهمومنا؟
وكيف كنَّا سنُصبحُ كل يومٍ دونَ أن يكونَ هُناكَ من نُوكل أمورنا إليه، ونستعين به على دُنيانا، ونستعيذُ بهِ من شرِّ ما علمنا ومِن شرِّ ما لم نعلم؟ الحياةُ ثقيلةٌ، ولكنَّها -واللهِ- في جنبِ الله يسيرةٌ هيِّنة، وليسَ مَن عرفَ ربَّه كمَن لم يعرف!🩷🙏🏻. ❝ ⏤Salam Albaty
❞ ولا أعلم كيفَ كانت سَتَسيرُ حياتنا لو لم نتعبَّد للهِ بضعفنا، ونشكُ إليه في كلَّ صُبحٍ ضعفَ قوتنا وقلَّة حيلتنا؟ ماذا كانتِ الأيام فاعلةً بِنا لو لم يكن هُناكَ من نستعينُ بهِ على وطأتها، ونسأله خيرهاونستعيذ به من شرِّها! لِمَن كنَّا سنرفع أَكُفَّ الضراعةِ ليكشف ما بنا من ضُرٍّ وسوءٍ، لِمَن كنَّا سنبكي ليلًا طويلًا؟ مَن كانَ سيُجيبُ نداءَ قلوبنا حينها؟ أليسَ ندعو اليوم ونعلم أنَّه عليهِ هيِّن؟ مَن كان ليُخبرنا بذلكَ غير الله إذن؟ لا أعلمُ كيفَ كانت حياتنا لتستمرَّ لو لم يكن هناكَ من نجأر إليه كلَّ يومٍ ألَّا حولَ لنا ولا قوَّة إلا بِه، وإلى مَن كنَّا سنفرُّ من مخاوفناوهمومنا؟
وكيف كنَّا سنُصبحُ كل يومٍ دونَ أن يكونَ هُناكَ من نُوكل أمورنا إليه، ونستعين به على دُنيانا، ونستعيذُ بهِ من شرِّ ما علمنا ومِن شرِّ ما لم نعلم؟ الحياةُ ثقيلةٌ، ولكنَّها -واللهِ- في جنبِ الله يسيرةٌ هيِّنة، وليسَ مَن عرفَ ربَّه كمَن لم يعرف!🩷🙏🏻. ❝
❞ كيف احتملت ؟ كيف احتملنا وعشنا وانزلقت شربة الماء من الحلق دون أن نشنق بها ونختنق ؟ وما جدوى استحضار ما تحملناه واعادته بالكلام ؟ عند موت من نحب نكفنه. نلفه برحمة ونحفر في الأرض عميقا .نبكي.نعرف أننا ندفنه لنمضي إلى مواصلة الحياة . أي عاقل ينبش قبور أحبابه ؟ ما المنطق في أن أركض وراء الذاكرة وهي شاردة تسعى إلى الهروب من نفسها. ❝ ⏤رضوى عاشور
❞ كيف احتملت ؟ كيف احتملنا وعشنا وانزلقت شربة الماء من الحلق دون أن نشنق بها ونختنق ؟ وما جدوى استحضار ما تحملناه واعادته بالكلام ؟ عند موت من نحب نكفنه. نلفه برحمة ونحفر في الأرض عميقا .نبكي.نعرف أننا ندفنه لنمضي إلى مواصلة الحياة . أي عاقل ينبش قبور أحبابه ؟ ما المنطق في أن أركض وراء الذاكرة وهي شاردة تسعى إلى الهروب من نفسها. ❝
❞ روايه مشاعر بريئة
جاء العنوان ملهم وتشعر براحة إنك بصدد روايه رومانسية من أيام الفن الجميل قد تكون البطلة فاتن حمامة والبطل أحمد مظهر
الكاتبه دكتورة غادة محمد
الغلاف لون البينك المريح للعين ويوحي بكم المشاعر والحب الذي يكون بداخل الروايه
السرد سلس ويدخل الي القلب منذ فترة لم أقرأ كميه المشاعر والحب الرقيقه دون الابتعاد عن العادات والتقاليد التى وضعتها الكاتبة بطريقة تدخل قلبك والابتعاد عن النصائح المباشرة التى قد تنفر القاريء
الزمكان روايه لكل العصور فلا يخلو عصر من مشاعر الحب والأمل والإصرار على حياة طالما أردنا العيش بداخلها
الحبكة روايه رغم بساطتها ولكنها بها العديد من القضايا التي تأخذك لعالم آخر من المشاعر والتعاطف مع الابطال فإبداع الكاتبة وصل بنا أن البطل والبطله يجلسون معنا نشعر بالقرب والدفء منهم لدرجة تعتبر أن البطله صديقتك المقربة والبطل اخيكي نبكي معهم ونبتسم معهم حتى عندما دافعت البطله عن حبها شعرنا إننا نريد الوقوف خلفها للدفاع عن رأيها
النهايه كانت مرضيه للصراعات المستمرة للبطله للدفاع عن حبها رغم أنها لم تتخلى عن طاعه ابيها ولكنها لم تستسلم في إقناعه وكانت النهاية سعيدة أحببتها لأن البطله بإلتزامها وأخلاقها تستحق أن الله يكافئها بأن تجتمع مع حبها
الروايه نقلتني لعالم آخر من الرومانسيه التي أقتقدها في معظم الروايات فهي تستحق القراءة بجدارة ومن الروايات التي اتركها بيد اولادي لقرائتها دون خوف
اتمنى التوفيق والنجاح للكاتبة المتميزة في كل ما هو قادم.
قراءة/هند حمدي. ❝ ⏤صفاء فوزي
❞ روايه مشاعر بريئة
جاء العنوان ملهم وتشعر براحة إنك بصدد روايه رومانسية من أيام الفن الجميل قد تكون البطلة فاتن حمامة والبطل أحمد مظهر
الكاتبه دكتورة غادة محمد
الغلاف لون البينك المريح للعين ويوحي بكم المشاعر والحب الذي يكون بداخل الروايه
السرد سلس ويدخل الي القلب منذ فترة لم أقرأ كميه المشاعر والحب الرقيقه دون الابتعاد عن العادات والتقاليد التى وضعتها الكاتبة بطريقة تدخل قلبك والابتعاد عن النصائح المباشرة التى قد تنفر القاريء
الزمكان روايه لكل العصور فلا يخلو عصر من مشاعر الحب والأمل والإصرار على حياة طالما أردنا العيش بداخلها
الحبكة روايه رغم بساطتها ولكنها بها العديد من القضايا التي تأخذك لعالم آخر من المشاعر والتعاطف مع الابطال فإبداع الكاتبة وصل بنا أن البطل والبطله يجلسون معنا نشعر بالقرب والدفء منهم لدرجة تعتبر أن البطله صديقتك المقربة والبطل اخيكي نبكي معهم ونبتسم معهم حتى عندما دافعت البطله عن حبها شعرنا إننا نريد الوقوف خلفها للدفاع عن رأيها
النهايه كانت مرضيه للصراعات المستمرة للبطله للدفاع عن حبها رغم أنها لم تتخلى عن طاعه ابيها ولكنها لم تستسلم في إقناعه وكانت النهاية سعيدة أحببتها لأن البطله بإلتزامها وأخلاقها تستحق أن الله يكافئها بأن تجتمع مع حبها
الروايه نقلتني لعالم آخر من الرومانسيه التي أقتقدها في معظم الروايات فهي تستحق القراءة بجدارة ومن الروايات التي اتركها بيد اولادي لقرائتها دون خوف
اتمنى التوفيق والنجاح للكاتبة المتميزة في كل ما هو قادم.
قراءة/هند حمدي. ❝