█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ طأطأت رأسها ثم قالت: ربما لا يدركون سوى أخطار الوباء والفقر يا مولاي، للإدراك يومٌ وميعاد، مثله مثل الموت
والميلاد...الجهل يعمي البصيرة ويخرج الضغائن، ربما لو عرف أهل مصر المماليك أكثر لتلاشى الخوف . ❝
❞ “- ولو كنتَ سلطانًا لمصر ماذا ستفعل ليحبك الرعية؟
-لن أفعل شيئًا لتحبني الرعية، سأفعل ما يجعل خالق الرعية يحبني؟
-ماذا ستفعل؟
-العدل، العدل يا مولاي لن يجعل الرعية تحبك بالضرورة، ولكنه يضمن القوة والبأس، فلا سلطانَ عادلًأ يخشى شيئًا” . ❝