❞ يا حاضرةً بالحنين ، يا من تحاصرين تعبي ، وتَروِينَ أرقي ، يا من تعبت من افتعال الصدف كي أراكِ، يا من تحمّلت سخافة الدنيا لأجلك، يا من اقترن كلُّ جميلٍ عندي بصورتك ، يا أول و آخر أُنثى لامس حضنها بشغفٍ حضني ، يا مستبدةُ يا رحيمةُ ، يا آخر سعادةٍ غمرتني قبل سجني ، يا من إعتادت تجَّنُبي ، أريدك رغم الوجع كطفلٍ ضربته أمُّه وعاد إليها يبكي. ❝ ⏤يامى أحمد
❞ يا حاضرةً بالحنين ، يا من تحاصرين تعبي ، وتَروِينَ أرقي ، يا من تعبت من افتعال الصدف كي أراكِ، يا من تحمّلت سخافة الدنيا لأجلك، يا من اقترن كلُّ جميلٍ عندي بصورتك ، يا أول و آخر أُنثى لامس حضنها بشغفٍ حضني ، يا مستبدةُ يا رحيمةُ ، يا آخر سعادةٍ غمرتني قبل سجني ، يا من إعتادت تجَّنُبي ، أريدك رغم الوجع كطفلٍ ضربته أمُّه وعاد إليها يبكي. ❝