❞ عندما يرغي جُفنيه لمجرد بُرهة لا يرى إلا وجهها الباسم ، ضحكتها العذبة كالغدير ، صوتها البيانو ، مشيتها الحمامة ، قلبها الحاني ، يرى الطريق الذي رسمه و إياها ذات مساء و هما في قمم جبال الغرام ، ذلك الطريق الذي بدأ يتبدّد و يأخذ شكل التلاشي. ❝ ⏤الصادق عبد الشافع زايد
❞ عندما يرغي جُفنيه لمجرد بُرهة لا يرى إلا وجهها الباسم ، ضحكتها العذبة كالغدير ، صوتها البيانو ، مشيتها الحمامة ، قلبها الحاني ، يرى الطريق الذي رسمه و إياها ذات مساء و هما في قمم جبال الغرام ، ذلك الطريق الذي بدأ يتبدّد و يأخذ شكل التلاشي . ❝
⏤
الصادق عبد الشافع زايد