█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ الْحَمد لله يَا مُعَاوِيَة الَّذِي خلق الْإِنْسَان وَجعل لَهُ اللِّسَان الَّذِي جعل فِيهِ الْبَيَان فَدلَّ بِهِ على النعم واجرى بِهِ الْقَلَم فِيمَا ابرم وحتم وبرأ وذرأ وَذكر وَقضى وَصرف الكلأم باللغات الْمُخْتَلفَة على المعإني المتفرقة الفها بالتقديم والتاخير والإشباه والتعارف والتناكر والموافقة والتزايد فادته إلاذان إِلَى الْقُلُوب بالأفهأم وادته الْقُلُوب إِلَى إلالسن بِالْبَيَانِ واستدلت بِهِ على الْعُلُوم وَعبد بِهِ الرب وابرم بِهِ إلامر وَعرفت بِهِ إلاقدار وتمت بِهِ النعم . ❝