❞ #لماذا استمريتِ في هذة العلاقة المؤذية؟
- لم يكن القرار قراري، أقصد ان الحب يتغافل عمدًا عن أخطائهم، في البداية أحببت الطريقة التي أحبني بها، شغفه، جنونه، أهتمامه، أحب الحنان وأفتقده دائمًا
ولوعة قلبي تنجذب لأولئك الذين يستطيعون فهم ما أقصده دون عناء الشرح، أميل أكثر للسذج الذين لا يجيدون الدفاع عن أنفسهم او وبمعنى أوضح أولئك الذين لا يعتبرون العتاب في الحب ساحة محاكمة بدون جاني ومجني علية،
الحياة قاسية وعنيدة وأكثر ما في روعة الحب انه ركن هاديء بعيدًا كل البعد عن المؤامرات والنظريات والتهويل المستمر الذي نعيشه دائمًا، من الرائع ان يراك أحد وكأنك محور الكون في زمن أصبحنا لا نمثل شيء يذكر في حياة من حولنا، كل هذا كنت أشعر به وكنت أحبه، كل الصفات الرائعة التي لا تتجاوز أكثر من شخص يحبني ويفهمني ويعتبرني أنجازه الوحيد في الحياة
ثم وكـ العادة البعض حين يمتلكك يهملك، انطفئ الأنبهار، وأستهلكت الكلمات وباتت كل الأشياء الجميلة التي كانت هي البداية تحولت لذكرى، فقط ذكرى ونحن حتى لم نفترق، ربما أختفى الحب!
ربما التنازلات والتجاوزات جعلتنا وبالنسبة لهم أشخاص عديمي الكرامة والأنسانية، أباحة الوجع مرة يبيح الوجع ألف مرة وقد كان، أستمريت على الأمل ان يعود كل شيء لبدايته، رغم يقيني انه لم يعد يحبني بشكل كافِ لكنني كنت أكذب عقلي وأضع اللوم والعتاب على الظروف الخارجية، على الأجواء المضطربة، صعبة تلك المرحلة التي ترى الحقيقة ومع ذلك تكذبها خوفًا على قلبك من حقيقة أنه لم يعد كافيًا او على الأقل لم يعد المفضل بالنسبة لشخصك المفضل، أستمريت على أمل ان يعود كل شيء بخير وما أدراك قسوة خيبة الأمل.✨. ❝ ⏤.♥sαℓαм
❞
#لماذا استمريتِ في هذة العلاقة المؤذية؟
- لم يكن القرار قراري، أقصد ان الحب يتغافل عمدًا عن أخطائهم، في البداية أحببت الطريقة التي أحبني بها، شغفه، جنونه، أهتمامه، أحب الحنان وأفتقده دائمًا
ولوعة قلبي تنجذب لأولئك الذين يستطيعون فهم ما أقصده دون عناء الشرح، أميل أكثر للسذج الذين لا يجيدون الدفاع عن أنفسهم او وبمعنى أوضح أولئك الذين لا يعتبرون العتاب في الحب ساحة محاكمة بدون جاني ومجني علية،
الحياة قاسية وعنيدة وأكثر ما في روعة الحب انه ركن هاديء بعيدًا كل البعد عن المؤامرات والنظريات والتهويل المستمر الذي نعيشه دائمًا، من الرائع ان يراك أحد وكأنك محور الكون في زمن أصبحنا لا نمثل شيء يذكر في حياة من حولنا، كل هذا كنت أشعر به وكنت أحبه، كل الصفات الرائعة التي لا تتجاوز أكثر من شخص يحبني ويفهمني ويعتبرني أنجازه الوحيد في الحياة
ثم وكـ العادة البعض حين يمتلكك يهملك، انطفئ الأنبهار، وأستهلكت الكلمات وباتت كل الأشياء الجميلة التي كانت هي البداية تحولت لذكرى، فقط ذكرى ونحن حتى لم نفترق، ربما أختفى الحب!
ربما التنازلات والتجاوزات جعلتنا وبالنسبة لهم أشخاص عديمي الكرامة والأنسانية، أباحة الوجع مرة يبيح الوجع ألف مرة وقد كان، أستمريت على الأمل ان يعود كل شيء لبدايته، رغم يقيني انه لم يعد يحبني بشكل كافِ لكنني كنت أكذب عقلي وأضع اللوم والعتاب على الظروف الخارجية، على الأجواء المضطربة، صعبة تلك المرحلة التي ترى الحقيقة ومع ذلك تكذبها خوفًا على قلبك من حقيقة أنه لم يعد كافيًا او على الأقل لم يعد المفضل بالنسبة لشخصك المفضل، أستمريت على أمل ان يعود كل شيء بخير وما أدراك قسوة خيبة الأمل.✨. ❝
❞ لا تبق فقط لانك تخشى وجع الفراق
لا تمكث لانك اعتدت الجوار والصحبة
لا تنتظر فقط لانك لا تحتمل الوحدة
لا تشوه روحك بالبقاء فى علاقة تؤذيك. ❝ ⏤عماد رشاد عثمان
❞ لا تبق فقط لانك تخشى وجع الفراق
لا تمكث لانك اعتدت الجوار والصحبة
لا تنتظر فقط لانك لا تحتمل الوحدة
لا تشوه روحك بالبقاء فى علاقة تؤذيك. ❝
❞ دوما ننتظر شخصا ما .. نظن أن بتنزله تنمحي كافة أوجاعنا .. نتوهم أن بإشراقته علي ظلمة أكواننا يتبدد التيه والحيرة ويغمرنا السلام .. نخدع ذواتنا خديعتنا الأعظم حين نهمس لأنفسنا وقت الوجيعة .. أن يوما ما .. وجوار شخص ما .. سنشعر بالإكتمال ! ولكننا ننسي أن عطبنا ذاتي .. وأن نقصنا مثبت فينا كنظام تشغيل ..
وأن ذاك الشخص ذاته الذي رأينا فيه المخلص وسبيل التحرر ..ربما هو من سيمنحنا خيبتنا الكبري .. ويجمع فجواتنا جميعا في فجوة واحدة .. أعظم !
وربما بدلا من أن نثمر جواره .. قد نذبل .. وننزوي .. ونتلاشي .. ونذوب !
ننسى أننا نحتاج أن نحسن صحبة أنفسنا ونداوي عطب نفوسنا .. قبل أن نترقب تنزل الآخر ..
لن يكون الآخر جنتنا أبدا ما دمنا فقط نسعى لتخدير أوجاعنا عبره .. وليست تلك العلاقة في حقيقتها سوي تلاهي لاواعي عن مقابلة الذات ومواجهة حقيقة أنفسنا !
العلاقات المرضية تبدأ هنا .. حين تصير العلاقة محض هروب وفرار .. ولا شيء أكثر ..
وإن أكثر الناس اقترافا لأخطاء الاختيار هم أولئك الذين ينتظرون بشغف ويترقبون بتلهف .. فتشتبه عليهم الوجوه .. ويسقطون فراغهم العاطفي علي وجه عابر ما ، فيشاهدونه بخلاف حقيقته ..
أولئك الذين يظنون أنهم يداوون الظمأ .. عبر تتبع السراب .. !
(حتي إذا جاءه .. لم يجده شيئا) !😞. ❝ ⏤عماد رشاد عثمان
❞ دوما ننتظر شخصا ما . نظن أن بتنزله تنمحي كافة أوجاعنا . نتوهم أن بإشراقته علي ظلمة أكواننا يتبدد التيه والحيرة ويغمرنا السلام . نخدع ذواتنا خديعتنا الأعظم حين نهمس لأنفسنا وقت الوجيعة . أن يوما ما . وجوار شخص ما . سنشعر بالإكتمال ! ولكننا ننسي أن عطبنا ذاتي . وأن نقصنا مثبت فينا كنظام تشغيل .
وأن ذاك الشخص ذاته الذي رأينا فيه المخلص وسبيل التحرر .ربما هو من سيمنحنا خيبتنا الكبري . ويجمع فجواتنا جميعا في فجوة واحدة . أعظم !
وربما بدلا من أن نثمر جواره . قد نذبل . وننزوي . ونتلاشي . ونذوب !
ننسى أننا نحتاج أن نحسن صحبة أنفسنا ونداوي عطب نفوسنا . قبل أن نترقب تنزل الآخر .
لن يكون الآخر جنتنا أبدا ما دمنا فقط نسعى لتخدير أوجاعنا عبره . وليست تلك العلاقة في حقيقتها سوي تلاهي لاواعي عن مقابلة الذات ومواجهة حقيقة أنفسنا !
العلاقات المرضية تبدأ هنا . حين تصير العلاقة محض هروب وفرار . ولا شيء أكثر .
وإن أكثر الناس اقترافا لأخطاء الاختيار هم أولئك الذين ينتظرون بشغف ويترقبون بتلهف . فتشتبه عليهم الوجوه . ويسقطون فراغهم العاطفي علي وجه عابر ما ، فيشاهدونه بخلاف حقيقته .
أولئك الذين يظنون أنهم يداوون الظمأ . عبر تتبع السراب . !
(حتي إذا جاءه . لم يجده شيئا) !😞. ❝