❞ \"الحياة مثل قبر من الملح، كل لحظة نعيشها تذوب فيها مشاعرنا، ومع كل خطوة نخطوها، نشعر بأننا نغرق أكثر في الصمت الذي يطاردنا.\"📙. ❝ ⏤أمل العلي
❞ ˝الحياة مثل قبر من الملح، كل لحظة نعيشها تذوب فيها مشاعرنا، ومع كل خطوة نخطوها، نشعر بأننا نغرق أكثر في الصمت الذي يطاردنا.˝📙. ❝
❞ يقول اوزير (اوزيريس): انا الأمس... رب الموتى... والغرب!
ويقول رع: انا الغد... رب الشمس... والشرق!
وحين تشرق الشمس، يصبح اوزير رع... وحين تغرب، يصبح رع اوزير؛ لان الاثنين واحد!..
ونجد في كتاب الموتى (الفصل ١٧) أن رع هو اوزير واوزير هو رع.. ❝ ⏤وسيم السيسي
❞ يقول اوزير (اوزيريس): انا الأمس.. رب الموتى.. والغرب!
ويقول رع: انا الغد.. رب الشمس.. والشرق!
وحين تشرق الشمس، يصبح اوزير رع.. وحين تغرب، يصبح رع اوزير؛ لان الاثنين واحد!.
ونجد في كتاب الموتى (الفصل ١٧) أن رع هو اوزير واوزير هو رع. ❝
❞ أو يحوله إلى موضوع ندرس من خلاله طريقة تفكير واضعيه. إن انسحاب الاستشراق من دراستنا للتراث وعلم الاجتماع يزيد من شعورنا بجدية وخطورة المهام المعرفية الملقاة على كاهلنا اليوم، وبتخلينا عن هذه المهام بالأمس ساهمنا في خلق هيمنة الاستشراق نفسه.. ❝ ⏤بنسالم حميش
❞ أو يحوله إلى موضوع ندرس من خلاله طريقة تفكير واضعيه. إن انسحاب الاستشراق من دراستنا للتراث وعلم الاجتماع يزيد من شعورنا بجدية وخطورة المهام المعرفية الملقاة على كاهلنا اليوم، وبتخلينا عن هذه المهام بالأمس ساهمنا في خلق هيمنة الاستشراق نفسه. ❝
❞ قبة أفندينا
قبر انفرد به صاحبه عن أسرته التي حكمت مصر وأرست بنيان نهضتها، فجدُّهُ محمد علي باشا دُفِنَ بمسجده بالقلعة، وأبوه الخديوي إسماعيل ونسلُه دفنوا في مسجد الرفاعي، أما شخصيتنا اليوم اختار أن يكون قبره بمقابر المجاورين بمنشية ناصر بالقاهرة حالياً. شاءت الأقدار أن يكون صاحب القبر المنفرد موصوماً بتهمة خطيرة، وهي جلب الاحتلال وتمكينه من بلاده...
إنه الخديوي محمد توفيق باشا، والذي لم يتفق المؤرخون حوله فمنهم من دافع عنه خاصة من شهدوا حوادث الثورة العرابية عن كثب، ورأوا أنّ الرجلَ سُلبت منه كافة صلاحياته كحاكم، وأصبحت لدى أحمد عرابي ورفاقه، وأنّ عرابي أدخل مصر في مغامرة عسكرية غير محسوبة العواقب أمام قوة كبيرة كبريطانيا دون استعداد رغماً عن أنف الخديوي والباب العالي؛ مما أدخل مصر في أتون احتلال دام أكثر من سبعين عاماً.. ❝ ⏤محمد فتحي عبدالعال
❞ قبة أفندينا
قبر انفرد به صاحبه عن أسرته التي حكمت مصر وأرست بنيان نهضتها، فجدُّهُ محمد علي باشا دُفِنَ بمسجده بالقلعة، وأبوه الخديوي إسماعيل ونسلُه دفنوا في مسجد الرفاعي، أما شخصيتنا اليوم اختار أن يكون قبره بمقابر المجاورين بمنشية ناصر بالقاهرة حالياً. شاءت الأقدار أن يكون صاحب القبر المنفرد موصوماً بتهمة خطيرة، وهي جلب الاحتلال وتمكينه من بلاده..
إنه الخديوي محمد توفيق باشا، والذي لم يتفق المؤرخون حوله فمنهم من دافع عنه خاصة من شهدوا حوادث الثورة العرابية عن كثب، ورأوا أنّ الرجلَ سُلبت منه كافة صلاحياته كحاكم، وأصبحت لدى أحمد عرابي ورفاقه، وأنّ عرابي أدخل مصر في مغامرة عسكرية غير محسوبة العواقب أمام قوة كبيرة كبريطانيا دون استعداد رغماً عن أنف الخديوي والباب العالي؛ مما أدخل مصر في أتون احتلال دام أكثر من سبعين عاماً. ❝