❞ احبك عشيقتي، اعشقك حبيبتي
قلبي ينبض بحبك،كل نبضة تدعي اسمك ، بكيت ... بكيت كثيرا عندما تخيلت فقط فقدانك،بيكت حين رايتنى وحيدا، كلماتك الطيبه بصوتك الرقيق، عيناكِ حين تخطئين،اهٍ من نظرات الغيره ، دائما اراكِ جميله حتى في غضبك، كم تعمدت ازعاجك حتى ارى نظرات غضبك التي تجعلك تشبهين طفلً جميل،ليتك تعلمين كم حبي لكِ، لأن توجد كلمات تكفيكِ ولا حبراً يكفي لكتابه جمالك ، احبك بكل الطرق ، كل ما أفعله لا يكفي حبي لكِ ، أنتِ جنتي ، أصابت اليوم ، انتظر كل ليله هذا السؤال ، كم قرأت من القرآن ؟ وتسألين لما احبك ؟ هههههه احبك لانك تحبين من قلبك تحبين بدينك تعشقين اسلامك، ليتك تدخلين قلبي وتبحثين كم احبك انا، اسأل نفسي دائما هل انتي تحبيني بقدر حبي لك ؟ وبعد دقائق أتراجع ، لما هذا السؤال؟ دعيني اتسارع لارضيك انتي ، كيف تسللتي إلى قلبي هكذا سريعاً ،كيف جعلتني احبك هكذا.
احبك عشيقتي، اعشقك حبيبتي
گ/فريدة أحمد _ بونيتا .. ❝ ⏤𝙵𝙰𝚁𝙸𝙳𝙰 𝙰𝙷𝙼𝙴𝙳
❞ احبك عشيقتي، اعشقك حبيبتي
قلبي ينبض بحبك،كل نبضة تدعي اسمك ، بكيت .. بكيت كثيرا عندما تخيلت فقط فقدانك،بيكت حين رايتنى وحيدا، كلماتك الطيبه بصوتك الرقيق، عيناكِ حين تخطئين،اهٍ من نظرات الغيره ، دائما اراكِ جميله حتى في غضبك، كم تعمدت ازعاجك حتى ارى نظرات غضبك التي تجعلك تشبهين طفلً جميل،ليتك تعلمين كم حبي لكِ، لأن توجد كلمات تكفيكِ ولا حبراً يكفي لكتابه جمالك ، احبك بكل الطرق ، كل ما أفعله لا يكفي حبي لكِ ، أنتِ جنتي ، أصابت اليوم ، انتظر كل ليله هذا السؤال ، كم قرأت من القرآن ؟ وتسألين لما احبك ؟ هههههه احبك لانك تحبين من قلبك تحبين بدينك تعشقين اسلامك، ليتك تدخلين قلبي وتبحثين كم احبك انا، اسأل نفسي دائما هل انتي تحبيني بقدر حبي لك ؟ وبعد دقائق أتراجع ، لما هذا السؤال؟ دعيني اتسارع لارضيك انتي ، كيف تسللتي إلى قلبي هكذا سريعاً ،كيف جعلتني احبك هكذا.
احبك عشيقتي، اعشقك حبيبتي
❞ ذات يوم، أغوتنى الحروف إلى أن اسأل قلمي، عن أشياء كثيرة، أولها و أهمها أنتِ ، وفى ساحة غُرفتي، بل مِن تلك الزاوية التى يقع بها مكتبي،
نادى دفتري قائلا: محكمة
وكان قلبى قاضيها، و قلمي المتهم، وعيونى الشهود
وأما عن الدفاع فكان لا داعى من وجوده، فالقاضى كان قد أتخذ قراره وانتهى الأمر..
( نقطه ومن أول السطر )
لماذا يا قلم هى؟
لما دوما عندما نصدر لك أمر الكتابة، تكتب لها وقد نهيتك مِن قبل أن لا تُرسل لها حرفًا، فَ لما العصيان إذًا؟
أم أنك سَتسلك طريق العصافير .
فجأة ! من داخل قفص الاتهام، يصرخ القلم قائلا : إذا رجعوا بالزمن ل لألف
السنين، و اسألوا زليخة لما ذاقت عذاب الفراق، والتجول بين الازقة لسنوات، و اذهبوا لبيت أحزان يعقوب و اسألوه ، لا بل فقط اسألوا جدران البيت لما ذرف الدمع لسنوات؟ حتى ابيضت عيناه حُزنًا على يوسف
وكان له عشرة أولاد غيره !
واستفسروا من امرء القيس، لما كتب كل هذا لليلى؟
وأتونى بإجابة من اكليز ،لما وقع اسير لهوى عيون بريسيسيا؟
رُب تجدون عند كلاً منهم إجابة، لكن اجابتكم عند جناب القاضى،أما عندى أنا فَ لن تجدوا سوى حروف تكتب لها ولعينيها.
فَتُنادى الحروف: احضروا الشهود
لتَتحدث الشهود قائلة: حقًا كُل ما قال القلم فَ لم تشاهدوا أنتم عينيها..
ليصدر القاضى حكمه
بالسجن المؤبد خلف قضبان تلك العيون
ورفعة الجلسه بامتلاك سُلطانة القلب مفاتيح اقفال القلب وانتهى الامر.....
ك/الحسن محمد عباس ˝حسن الدقون ˝. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ ذات يوم، أغوتنى الحروف إلى أن اسأل قلمي، عن أشياء كثيرة، أولها و أهمها أنتِ ، وفى ساحة غُرفتي، بل مِن تلك الزاوية التى يقع بها مكتبي،
نادى دفتري قائلا: محكمة
وكان قلبى قاضيها، و قلمي المتهم، وعيونى الشهود
وأما عن الدفاع فكان لا داعى من وجوده، فالقاضى كان قد أتخذ قراره وانتهى الأمر.
( نقطه ومن أول السطر )
لماذا يا قلم هى؟
لما دوما عندما نصدر لك أمر الكتابة، تكتب لها وقد نهيتك مِن قبل أن لا تُرسل لها حرفًا، فَ لما العصيان إذًا؟
أم أنك سَتسلك طريق العصافير .
فجأة ! من داخل قفص الاتهام، يصرخ القلم قائلا : إذا رجعوا بالزمن ل لألف
السنين، و اسألوا زليخة لما ذاقت عذاب الفراق، والتجول بين الازقة لسنوات، و اذهبوا لبيت أحزان يعقوب و اسألوه ، لا بل فقط اسألوا جدران البيت لما ذرف الدمع لسنوات؟ حتى ابيضت عيناه حُزنًا على يوسف
وكان له عشرة أولاد غيره !
واستفسروا من امرء القيس، لما كتب كل هذا لليلى؟
وأتونى بإجابة من اكليز ،لما وقع اسير لهوى عيون بريسيسيا؟
رُب تجدون عند كلاً منهم إجابة، لكن اجابتكم عند جناب القاضى،أما عندى أنا فَ لن تجدوا سوى حروف تكتب لها ولعينيها.
فَتُنادى الحروف: احضروا الشهود
لتَتحدث الشهود قائلة: حقًا كُل ما قال القلم فَ لم تشاهدوا أنتم عينيها.
ليصدر القاضى حكمه
بالسجن المؤبد خلف قضبان تلك العيون
ورفعة الجلسه بامتلاك سُلطانة القلب مفاتيح اقفال القلب وانتهى الامر...
ك/الحسن محمد عباس ˝حسن الدقون. ❝
❞ أتمنى أن نلتقي مره أخرى ف عالم آخر
عالم لا يوجد في أحدٌ سوانا
أن نلتقي ف ظروفٍ اخرى تسمح لنا بأن نكون سويًا،
عالم لا يوجد فيه فتاةٌ غيري
فلعلك تحبني هذه المره،
لعلك تنظر ف عيناي وتعرف مدى حبي لك...
فإنني فتاةٌ جعلت الجميع يحبها، لكنني فشلت ف أن أجعلك تحبني كما أحببتك...
لا ادري لماذا أحبك ،
وأنت من جعلت الحرب تشعل بداخلى...
وأنت من جرحت فؤادي..
أحببتك رغمًا عن قسوتك،
أحببتك رغمًا عن العالم بأكمله ،
فلماذا؟
لماذا وصلنا إلى هذا الطريق؟
فهل لأنك خونتني خونت الفتاة الذي جعلت حب العالم بأكمله بين يديك؟
أم لأنك اوهمتني الحب ؟
اريد أن تجاوب على كل اسألتي
على كل ما اريد
فإنك جعلت الألم يشعل بداخلى
وتركتني بين قلبٍ ينبض بحبك،
وعقلٍ يصرخ بالهروب منك
گ/منه مصطفى السراج. ❝ ⏤الكاتبه :منه مصطفي السراج
❞ أتمنى أن نلتقي مره أخرى ف عالم آخر
عالم لا يوجد في أحدٌ سوانا
أن نلتقي ف ظروفٍ اخرى تسمح لنا بأن نكون سويًا،
عالم لا يوجد فيه فتاةٌ غيري
فلعلك تحبني هذه المره،
لعلك تنظر ف عيناي وتعرف مدى حبي لك..
فإنني فتاةٌ جعلت الجميع يحبها، لكنني فشلت ف أن أجعلك تحبني كما أحببتك..
لا ادري لماذا أحبك ،
وأنت من جعلت الحرب تشعل بداخلى..
وأنت من جرحت فؤادي.
أحببتك رغمًا عن قسوتك،
أحببتك رغمًا عن العالم بأكمله ،
فلماذا؟
لماذا وصلنا إلى هذا الطريق؟
فهل لأنك خونتني خونت الفتاة الذي جعلت حب العالم بأكمله بين يديك؟
أم لأنك اوهمتني الحب ؟
اريد أن تجاوب على كل اسألتي
على كل ما اريد
فإنك جعلت الألم يشعل بداخلى
وتركتني بين قلبٍ ينبض بحبك،
وعقلٍ يصرخ بالهروب منك
گ/منه مصطفى السراج. ❝
❞ احيانا بتقابل ناس في حياتك بتحس إن فصيلة دمهم يهوديه يعني مستحيل تلاقي في قلبهم ذرة رحمه أو انسانيه مهما شافوا حلو منك تحس ان جحودهم طاغي عليهم المشكله انهم مش بيبقوا حاسين بالأذا النفسي اللي سببوه ليك وعايشين عادي بدون ذرة تأنيب ضمير وكأنهم بيقولولك انت اصلا تستاهل كده ومع كثر التكرار لنفس المعامله تبدأ فعلا تشك في نفسك مهما كان عندك ثقة في جمال قلبك وروحك وحب اللي حواليك ليك وإن انت قد إيه شخص محبوب وتتحب.. لكن شخص واحد قادر يهز دا كله مش بس يهزه قادر كمان يحطمه.. يا رب اي حد يوصل شخص لمرحلة التحطيم النفسي دي اسأل الله له نفس الشعور عدلاً وليس إنتقاما.. يمكن لما يحس بنفس الشعور يكفي شره لأشخاص تانين ويبطل يبقي مؤذي بالشكل ده.. ❝ ⏤𝗦𝗛𝗜𝗠𝗔𝗔 𝗘𝗕𝗥𝗔𝗛𝗜𝗠
❞ احيانا بتقابل ناس في حياتك بتحس إن فصيلة دمهم يهوديه يعني مستحيل تلاقي في قلبهم ذرة رحمه أو انسانيه مهما شافوا حلو منك تحس ان جحودهم طاغي عليهم المشكله انهم مش بيبقوا حاسين بالأذا النفسي اللي سببوه ليك وعايشين عادي بدون ذرة تأنيب ضمير وكأنهم بيقولولك انت اصلا تستاهل كده ومع كثر التكرار لنفس المعامله تبدأ فعلا تشك في نفسك مهما كان عندك ثقة في جمال قلبك وروحك وحب اللي حواليك ليك وإن انت قد إيه شخص محبوب وتتحب. لكن شخص واحد قادر يهز دا كله مش بس يهزه قادر كمان يحطمه. يا رب اي حد يوصل شخص لمرحلة التحطيم النفسي دي اسأل الله له نفس الشعور عدلاً وليس إنتقاما. يمكن لما يحس بنفس الشعور يكفي شره لأشخاص تانين ويبطل يبقي مؤذي بالشكل ده. ❝