█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ قبل أن تتزوج لا تستمع لنصائح المتزوجين ولكن اعلم أن حماتك كأمريكا... إن رضيت عنك صرت ابن هذا الكوكب المدلل وإن غضبت صنفتك علي لائحة الارهاب . ❝
❞ بياع السعادة :
قرب يا بيه
قرب يا هانم
العبدلله بياع السعادة
الحبه بجنيه
والخمسة بـ ثلاثة
اشكيلي همك اديلك الخالصه
معايا هتنسي الكآبه
وهتعيش في السعاده
قرب يا بيه
قرب ياهانم
الحبه بجنيه
والخمسه بتالته
جرب وادعيلي
وبكره ترجعلي
تطلب زياده
خدها واطمن
اصحي منعنش
وهمك نسيته
من حبة سعادة . ❝
❞ عبد القادر الجيلي أو الجيلاني أو الكيلاني (470 - 561 هـ)، هو أبو محمد عبد القادر بن موسى بن عبد الله، يعرف ويلقب في التراث المغاربي بالشيخ بوعلام الجيلاني، وبالمشرق عبد القادر الجيلاني، ويعرف أيضا ب˝سلطان الأولياء˝، وهو إمام صوفي وفقيه حنبلي شافعي، لقبه أتباعه بـ˝باز الله الأشهب˝ و˝تاج العارفين˝ و˝محيي الدين˝ و˝قطب بغداد˝. وإليه تنتسب الطريقة القادرية الصوفية.
كان الجيلاني يفتي على المذهب الشافعي بالإضافة إلى المذهب الحنبلي لذلك قال عنه النووي: إنه كان شيخ الشافعية والحنابلة في بغداد. ولقد علّق على ذلك أبو عبد الله محمد المسناوي الدلائي (ت 1136هـ) فيما كتبه عن الشيخ قائلاً: «وهذا مما يدل على أنه لم يكن متقيداً بمذهب أحمد حتى في الفروع، وكأنه كان يختار من المذهبين، بمقتضی غزير علمه، وسدید نظره، الأحوط للدين، والأوفق باليقين، كما هو شأن أهل الرسوخ في العلم والتكوين». وقد بين الجيلاني عقيدته في المقالة التي وردت في آخر كتابه (فتوح الغيب) كما أوردها إسماعيل بن محمد سعيد القادري في كتاب (الفيوضات الربانية في المآثر والأوراد القادرية).
توفي الإمام الجيلاني ليلة السبت 10 ربيع الثاني سنة 561 هـ، جهزه وصلى عليه ولده عبد الوهّاب في جماعة من حضر من أولاده وأصحابه، ثم دفن في رواق مدرسته، ولم يفتح باب المدرسة حتى علا النهار وهرع الناس للصلاة على قبره وزيارته، وبلغ تسعين سنة من عمره . ❝