❞ تحدث بحسم قائلا بغضب
بلاش تستغبينى ياناردين عاوزة توصلى لاية
ادارت نصف جسدها لة ثم ابتسمت وقالت فعلا انا عاوزة اوصل لحاجة
نظر لها باستفهام فقالت
السعادة عمرها ما كانت بالاكل او بالشرب او النفوذ السعادة بلمة عيلتك واصحابك حواليك السعادة بانك ترضى بقليلة مهما كان وتقبلة من ربنا بشكر السعادة بالحب السعادة بانك تتصرف بطبيعتك مع الناس اللى بتحبهم من غير مظاهر السعادة بانك بتبين اللى جواك من غير ماتخبى من غير متكدب فى الظهور كون زى ما انت عاوز حتى لو طفل لو دة هيسعدك رفعت كتفيها بلا مبالاة قائلة يبقى اعملة اعمل اللى فى هيبسطك من غير خوف ثم نظرت الية قائلة الحياة فن والشاطر اللى يتعلمة
انا عندى مبدأ بمشى عليه لدرجة ان اصحابى حفظوة
اكملت موضحة :امبارح فات خلاص مقدرش انى ارجعة ويمكن مش هقدر انى انساة بس اقدر احاول اتنساة بعد ما اتعلم منة وبكرة مش عارفة هييجى ولا لا ثم رفعت سبابتها مكملة يبقى مش عندى غير النهاردة بس فلازم اعيشة ب افضل مايكون بابتسامة وضحكة حلوة
تسائل هو :واللى فات واتدمر ومش هيقدر يرجع
رفعت كتفيها بلا مبلاة وقالت بس انت لسة عايش وتقدر تعمل بدالة ثم اكملت بنبرة ذات مغزى مش انت الوحيد اللى اتاذيت او اتوجعت بس بلاش تعيش دور الموجوع دة كتير وفوق منة
كان سينهى الكلام باسلوب التايجر ولكنة تفاجئ بها تبتسم وتولى له ظهرها عائدة لمنزلها تاركة اياها واقفا ف الشارع بعد ان تأكدت ان سهمها قد اصاب فى مكانه بينما وقف هو فى مكانة لا يصدق بانها استطاعت كشفة وفضحة امام نفسة لا بل بالاحرى استطاعت تقديم النصيحة له لا يصدق ان تلك الصغيرة ذكية لهذة الدرجة بل واستطاعت الحديث وانهاءوة وهو لم يستطع الحديث لاول مرة يستطع احدهم ان يتعدى قناعات وحصون التايجر ويدخل لآسر ذلك الذى ظن انة مات ودفن. ❝ ⏤ماريان بطرس
❞ تحدث بحسم قائلا بغضب
بلاش تستغبينى ياناردين عاوزة توصلى لاية
ادارت نصف جسدها لة ثم ابتسمت وقالت فعلا انا عاوزة اوصل لحاجة
نظر لها باستفهام فقالت
السعادة عمرها ما كانت بالاكل او بالشرب او النفوذ السعادة بلمة عيلتك واصحابك حواليك السعادة بانك ترضى بقليلة مهما كان وتقبلة من ربنا بشكر السعادة بالحب السعادة بانك تتصرف بطبيعتك مع الناس اللى بتحبهم من غير مظاهر السعادة بانك بتبين اللى جواك من غير ماتخبى من غير متكدب فى الظهور كون زى ما انت عاوز حتى لو طفل لو دة هيسعدك رفعت كتفيها بلا مبالاة قائلة يبقى اعملة اعمل اللى فى هيبسطك من غير خوف ثم نظرت الية قائلة الحياة فن والشاطر اللى يتعلمة
انا عندى مبدأ بمشى عليه لدرجة ان اصحابى حفظوة
اكملت موضحة :امبارح فات خلاص مقدرش انى ارجعة ويمكن مش هقدر انى انساة بس اقدر احاول اتنساة بعد ما اتعلم منة وبكرة مش عارفة هييجى ولا لا ثم رفعت سبابتها مكملة يبقى مش عندى غير النهاردة بس فلازم اعيشة ب افضل مايكون بابتسامة وضحكة حلوة
تسائل هو :واللى فات واتدمر ومش هيقدر يرجع
رفعت كتفيها بلا مبلاة وقالت بس انت لسة عايش وتقدر تعمل بدالة ثم اكملت بنبرة ذات مغزى مش انت الوحيد اللى اتاذيت او اتوجعت بس بلاش تعيش دور الموجوع دة كتير وفوق منة
كان سينهى الكلام باسلوب التايجر ولكنة تفاجئ بها تبتسم وتولى له ظهرها عائدة لمنزلها تاركة اياها واقفا ف الشارع بعد ان تأكدت ان سهمها قد اصاب فى مكانه بينما وقف هو فى مكانة لا يصدق بانها استطاعت كشفة وفضحة امام نفسة لا بل بالاحرى استطاعت تقديم النصيحة له لا يصدق ان تلك الصغيرة ذكية لهذة الدرجة بل واستطاعت الحديث وانهاءوة وهو لم يستطع الحديث لاول مرة يستطع احدهم ان يتعدى قناعات وحصون التايجر ويدخل لآسر ذلك الذى ظن انة مات ودفن. ❝
❞ لفت بجسدها تجاة ذاك الواقف وجدتها يميل بجسدة مستندا على حائط الباب مربعا يدية يتابعا بشغف وابتسامة رقيقة مرتسمة على شفتية اما عيناة فهى عاشقة لعاشق لا يستطيع تخبئة عشقة ابدا لم تجد سوى دموعها تلك التى تعبر عن فرحتها بكل ما يفعلة لها لم يجبرها لم يؤذيها ابدا بل دائما مايكون سبب سعادتها وشق الابتسامة على شفتيها لم تجد بد من ان تركض تجاهة ترتمى بين احضانة فبينما استقبلها هو برحابة صدر ضاممها داخل اضلعة ذاك الذى خرجت منة لتسمع دقلت قلبة تلك التى تهتف باسمها وبعشقها الابدى. ❝ ⏤ماريان بطرس
❞ لفت بجسدها تجاة ذاك الواقف وجدتها يميل بجسدة مستندا على حائط الباب مربعا يدية يتابعا بشغف وابتسامة رقيقة مرتسمة على شفتية اما عيناة فهى عاشقة لعاشق لا يستطيع تخبئة عشقة ابدا لم تجد سوى دموعها تلك التى تعبر عن فرحتها بكل ما يفعلة لها لم يجبرها لم يؤذيها ابدا بل دائما مايكون سبب سعادتها وشق الابتسامة على شفتيها لم تجد بد من ان تركض تجاهة ترتمى بين احضانة فبينما استقبلها هو برحابة صدر ضاممها داخل اضلعة ذاك الذى خرجت منة لتسمع دقلت قلبة تلك التى تهتف باسمها وبعشقها الابدى. ❝