📚 افضل 100 كتاب في اسماء الله الحسنى

المكتبة - 📚 أفضل 100 كتاب في اسماء الله الحسنى

🏛 أهم كتب اسماء الله الحسنى مكتبة تحميل مجاني 2024 PDF 📖 أسماء هي مدح وحمد وثناء وتمجيد وصفات كمال ونعوت جلال وأفعال حكمة ورحمة ومصلحة وعدل من يدعى بها وتقتضي المدح والثناء بنفسها سمى نفسه كتبه أو لسان أحد رسله استأثر علم الغيب عنده لا يشبهه ولا يماثله فيها وهي حسنى يراد منها قصر الحسن يعلمها كاملة وافية إلا وهي أصل أصول التوحيد العقيدة الإسلامية لذلك فهي روح الإيمان وروحه وأصله وغايته فكلما ازداد العبد معرفة بأسماء وصفاته إزداد إيمانه وقوي يقينه والعلم بالله وأسمائه أشرف العلوم عند المسلمين وأجلها الإطلاق لأن شرف العلم بشرف المعلوم والمعلوم هذا هو امتدح القرآن الكريم فقال: Ra bracket png اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى Aya 8 La (سورة طه الآية 8) وحث عليها الرسول محمد Mohamed peace be upon him svg "إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا مِائَةً وَاحِدًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الجَنَّةَ" في القرآن ورد ذكر وجود وتسميتها أربع آيات هي: Ra وَلِلّهِ الأَسْمَاء فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ 180 الأعراف 180) Ra قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ الرَّحْمَنَ أَيًّا تَدْعُوا فَلَهُ وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ تُخَافِتْ وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا 110 الإسراء 110) Ra 8) Ra الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ يُسَبِّحُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ 24 الحشر 24) حسب رواية الوليد بن مسلم وأسماء حسب مسلم الترمذي كالتالي: الله: وهو الاسم الأعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص وجعله أول أسمائه وأضافها كلها إليه فهو ذاته الرَّحْمن: كثير الرحمة اسم مقصور عز وجل يجوز أن يقال رحمن لغير وذلك رحمته وسعت كل شيء أرحم الراحمين الرَّحِيم: المنعم أبدا المتفضل دوما فرحمته تنتهي المَلِك: ملك الملوك له الملك مالك يوم الدين ومليك الخلق المالك المطلق الْقُدُّوس: الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن ما تحيط العقول السَّلَام: ناشر السلام بين الأنام سلمت النقص والعيب والفناء المُؤْمِن: سلم أوليائه عذابه والذي يصدق عباده وعدهم الْمُهَيْمِن: الرقيب الحافظ لكل القائم خلقه بأعمالهم وأرزاقهم وآجالهم والمطلع خفايا الأمور وخبايا الصدور الْعَزِيز: المنفرد بالعزة الظاهر يقهر القوي الممتنع فلا يغلبه غالب الْجَبَّار: تنفذ مشيئته يخرج تقديره القاهر لخلقه أراد الْمُتَكَبِّر: المتعالى صفات بالعظمة والكبرياء الْخَالِق: الفاطر المبدع والمقدر والموجد للأشياء العدم خالق صانع وصنعته الْبَارِئ: خلق بقدرته مثال سابق القادر إبراز قدره إلى الوجود الْمُصَوِّر: صور جميع الموجودات ورتبها فأعطى صورة خاصة وهيئة منفردة يتميز اختلافها وكثرتها اَلْغَفَّار: وحده يغفر الذنوب ويستر الدنيا والآخرة الْقَهَّار: الغالب قهر بسلطانه وقدرته وخضعت الرقاب وذلت الجبابرة وصرف طوعا وكرها وعنت الوجه الْوَهَّاب: العباد يهب بغير عوض ويعطي الحاجة سؤال النعم دائم العطاء الرَّزَّاق: الأرزاق وأعطى الخلائق أرزاقها ويمد كائن لما يحتاجه ويحفظ عليه حياته ويصلحه الْفَتَّاح: يفتح مغلق ويسهل العسير وبيده مفاتيح السماوات والأرض الْعَلِيم: يعلم تفاصيل ودقائق الأشياء وخفايا الضمائر والنفوس يعزب عنه مثقال ذرة فعلمه يحيط بجميع الْقَابِضُ الْبَاسِطُ: يقبض الرزق عمن يشاء بعدله وحكمته يوسع لمن بجوده ورحمته القابض الباسط الخافض* الرَّافِعُ: يخفض الأذلال طغى وتجبر وخرج شريعته وتمرد يرفع المؤمنين بالطاعات ويرفعهم عدوهم فينصرهم رافع السبع المعز* المذل*: القوة والغلبة والشدة شاء فيعزه وينزعها فيذله السَّمِيعُ: ومعناه سمعه لجميع الأصوات الظاهرة والباطنة الخفية والجلية وإحاطته التامة أيضًا: سمع الإجابة منه للسائلين والداعين والعابدين فيجيبهم ويثيبهم الْبَصِير: يرى ظاهرها وباطنها المحيط بكل علماً الْحَكَم: يفصل مخلوقاته بما ويفصل والباطل راد لقضائه معقب لحكمه العدل: حرم الظلم محرما والجور أحكامه وأفعاله يعطي ذي حق حقه اللَّطِيفُ: البر الرفيق بعباده يرزق وييسر ويحسن إليهم ويرفق بهم ويتفضل عليهم الْخَبِيرُ: العليم بدقائق تخفى خافية يغيب علمه العالم كان ويكون الْحَلِيمُ: الصبور يمهل يهمل ويؤخر العقوبة فيرزق العاصي كما المطيع الْعَظِيمُ: العظيم شئ عظيم قدرته حكمته جبروته وكبريائه هبته وعطائه خبرته ولطفه بره وإحسانه عزته وعدله وحمده يساويه ولاعظيم يدانيه الْغَفُورُ: الساتر لذنوب المتجاوز خطاياهم وذنوبهم الفرق واسم الغفار الغفور الدلالة مغفرة الذنب مهما عظم وأيس صاحبه المغفرة أما فتدل المستمرة للذنوب المختلفة الإنسان خطاء فالله غفار الشَّكُورُ: يزكو القليل أعمال فيتقبلها ويضاعف أجرها الْعَلِيُّ: الرفيع القدر وصف الواصفين المتعالي الأنداد والأضداد فكل معاني العلو ثابتة ذاتا وقهرا وشأنا الْكَبِيرُ: الجليل ذو الكبرياء صفاته يحتاج يعجزه (ليس كمثله شيء) الْحَفِيظُ: يغرب حفظه ولو كمثقال الذر فحفظه يتبدل يزول يعتريه التبديل المُقِيت: المتكفل بإيصال أقوات الحفيظ والمقتدر والقدير والممدد الْحَسِيبُ: الكافي كفاية الاعتماد يكفي بفضله الجليل: المتصف الكمال والمنعوت بكمالها نقص الْكَرِيمُ: الكثير الخير الجواد المعطي ينفذ عطاؤه الجامع لأنواع والشرف والفضائل المحمود بفعاله الرَّقِيبُ: يراقب أحوال ويعلم أقوالهم ويحصي أعمالهم الْمُجِيبُ: يجيب دعاء دعاه وسؤال سأله ويقابله بالعطاء والقبول يسأل سواه الْوَاسِعُ: وسع رزقه اَلْحَكِيمُ: المحق تدبيره اللطيف الخبير بحقائق بحكمه المقدور فجميع وقضاه خير وحكمة الْوَدُودُ: المحب لعباده والمحبوب قلوب الْمَجِيدُ: تمجَّد ومجَّده لعظمته والمجيد واسع الكرم ووصف بالمجيد متضمن كثرة كماله وسعتها وعدم إحصاء لها وسعة أفعاله وكثرة خيره ودوامه وتعني أيضاً البالغ النهاية المجد الإحسان الجزيل تمجد الباعث*: باعث القيامة وباعث المعونة الشَّهِيدُ: الحاضر المطلع مشاهد عليم بتفاصيله الْحَقُّ: يحق بكلماته ويؤيد أولياءه المستحق للعبادة الْوَكِيلُ: الكفيل بالخلق بأمورهم فمن توكل تولاه وكفاه ومن استغنى أغناه وأرضاه الْقَوِيّ: صاحب القدرة البالغة يُغلب فقوته فوق قوة ولايرد قضاءه أمره ويمضي قضاؤه شديد عقابه كفر بآياته وجحد حججه الْمَتِينُ: الشديد إمضاء حكمه جند مدد معين المتناهي التي لاتلحق مشقة ولايمسه لغوب الْوَلِيُّ: الناصر أطاعه ينصر ويقهر أعداءه والمتولي ويحفظهم الْحَمِيدُ: للحمد منتهى الحمد وأطيبه وعلى نعمه تحصى الْـمُحْصِي*: أحصى بعلمه يفوته دقيق جليل المبدئ*: أنشأ واخترعها ابتداء غير المعيد*: يعيد بعد الحياة الممات وبعد المُحيي: ومعطيها يحيي ثم يحييهم الموت المميت*: مقدر أماته مميت بالموت متى وكيف الْحَيُّ: بالحياة الأبدية بداية نهاية الباقي أزلا وأبدا الحي يموت الْقَيُّومُ: بنفسه الغني غيره بتدبير أمر إنشائهم ورزقهم الواجد*: يعوزه يجد يطلبه ويدرك يريده الماجد*: والعز الباهي العز الأوصاف والأفعال يعامل بالجود والرحمة الْوَاحِدُ: الفرد المتفرد وصفائه واحد ملكه ينازعه شريك الصَّمَدُ: المطاع يقضى دونه يقصد الحوائج مقصد مهمات دينهم ودنياهم الْقَادِرُ: يقدر إيجاد المعدوم وإعدام الموجود قدر تقتضي الحكمة زائدا ناقصا الْمُقْتَدِرُ: إصلاح وجه الْمُقَدِّمُ: يقدم ويضعها مواضعها استحق التقديم قدمه الْمُؤَخِّرُ: يؤخر فيضعها المؤخر الفجار والكفار وكل يستحق التأخير الْأَوَّلُ: لم يسبقه قبل الْآخِرُ: فناء البقاء الأبدي يفنى الكل وله فليس بعده الظَّاهِرُ: ظهر وعلا وجوده لكثرة دلائله الْبَاطِنُ: ببواطن وخفاياها أقرب إلينا حبل الوريد الوالي*: المتصرف بمشيئته ويجري الْمُتَعَالِ: جل إفك المفترين وتنزه وساوس المتحيرين الْبِرُّ: العطوف ببره السائلين بحسن عطائه الصدق فيما وعد التَّوَّابُ: يوفق للتوبة حتى يتوب ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء والتوبة بغفران الْمُنْتَقِمُ: يقسم ظهور الطغاة ويشدد العصاة الإعذار والإنذار العَفُو: يترك المؤاخدة يذكرك بالعيوب يمحو السيئات ويتجاوز المعاصي الرَّؤُوفُ: المتعطف المذنبين بالتوبة جاد بلطفه بتعطفه يستر يعفو عنها مَالِكُ الْمُلْكِ: كيف لأمره ذُو الْجَلَالِ والْإكْرَامِ: بصفات الجلال والكمال والعظمة المختص بالإكرام والكرامة أهل يجل المقسط*: العادل ينتصف للمظلوم الظالم يكمل عدله فيرضي إرضاء المظلوم الْجَامِعُ: جمع الكمالات ووصفا وفعلا يجمع المتماثلة والمتباينة الأولين والآخرين الْغَنِيُّ: المستغني المفتقر عاداه المغني*: معطي الغنى يغني غناه الْمُعْطِي المانع*: أعطى ويمنع ابتلاء حماية الضار* النافع*: المقدر للضر النفع والخير ذلك مقتضى النُّورُ: الهادي الرشيد يرشد بهدايته فيبين ويلهمه اتباعه المظهر لغيره الْهَادِي: المبين للخلق طريق بكلامه يهدي القلوب معرفته طاعته الْبَدِيعُ: حكم أموره المحدث الموجد الباقي*: الدائم الموصوف بالبقاء الأزلي قابل للفناء بلا انتهاء الْوَارِثُ: الأبقى يرث الأرض الرشيد*: أسعد بإرشاده وأشقى بإبعاده بالغ الرشاد الصبور*: الحليم يعاجل بالنقمة بل يعفوا يسرع بالفعل أوانه * = الأسماء تثبت القران السنة الأسماء السنة أسماء توقيفية إذ لنا نسمي سمى الأحاديث الصحيحة ليس دليل حددها الشيخ الرضواني العلامة عبد المحسن والشيخ ابن عثيمين (انظر الجدول اسفله) كالتالي: الخافضُ المعزُّ المذِل العَدْلُ الجَلِيلُ البَاعِثُ المُحْصِي المُبْدِيءُ المُعِيدُ المُمِيتُ الوَاجِدُ المَاجِدُ الوَالِي المُقْسِط المُغْنِي المَانِعُ الضَّارُّ النَّافِعُ البَاقِي الرَّشِيدُ الصَّبُور أقوال العلماء حول الثابتة في يلي أقوال الثابتة والتي تسمية بها: « وقد جاء تعداد آثار تصح لذا يكن اعتمادنا هذه الآثار وإنما المعول ثبت والسُّنَّة الأسماء» – العزيز ناصر ولله ص 60 861 « لَم يثبت سرد حديثٌ اجتهد بعضُ استخراج تسعة وتسعين اسماً الكتاب منهم حجر فقد العددَ كتاب فتح الباري (11 215) وفي التلخيص الحبير (4 172) ومنهم كتابه القواعد المثلَى (ص: 15 16)» البدر قطف الجني الداني 85 «و كذلك الباعث والمحصي أجد حجة دليلا إثبات هذين الاسمين ورد والسنة نصوص كثيرة أفعال فقط قوله تعالى: يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ وَنَسُوهُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ 6 المجادلة 6) الملاحظ اشتق يبعثهم أحصاه ترك المنبئ فينبئهم؛ لان الاية ل يرد الشهيد سوى الافعال فعلين وترك الثالث حين الاسماء جميعها ترد نصا صريحا صحيح بالضار النافع فهذان الاسمان يردا وخصوصا الضار اسما وصفا فعلا وليس بهما الاجتهاد الشخصي الاشتقاق المعنى قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلاَ ضَرًّا إِلاَّ شَاء اللّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَاْ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ 188 188)» محمود 12_653 لا يمكن نسب الضر تعالى تسميته ورسوله يقول: روي رسول 771: الحسنى "والخير يديك والشر إليك " الحسنى «( أي يضاف ينسب يصدر منك فإن أسماءه فضل فبأي الشر وتعالى يأتي فله والشكر فيه النعمة والفضل » القيم مدارج السالكين 49 266 008 «أما بالخير؛ فالأمر ظاهر وأما بالشر فالمراد شر فعل ولكن مفعولاته ومقدوراته ؛ فالشر هنا باعتبار والمفعول الفعل ولهذا قال النبي svg: (والشر إليك)» العثيمين شرح الواسطية الناشر دار الوطن الثريا الطبعة الأخيرة 1413 هـ 45 56 أقوال الوليد الإمام رحمه سننه نبه غرابتها ضعفها وانعدام ثبوتها مع الصحيح الألباني وهذا الأمر وإن خفي العامة أنه يخفى يقول شيخ الإسلام تيمية وابن ماجه: "وقد اتفق المعرفة بالحديث هاتين الروايتين ليستا كلام صلى وسلم بعض السلف " مجموع الفتاوى ويقول أيضا:"تعيينها باتفاق بحديثه وقال 379: إن ذكرها شيوخه الشاميين مفسراً طرق حديثه 383 جـ6 "مجموع قاسم" وقال صالح المثلى:' "ولم يصح تعيين والحديث المروي تعيينها ضعيف" وقال "فتح الباري" ص215 جـ11 ط السلفية:' " ليست العلة الشيخين (البخاري ومسلم) الاختلاف فيه والاضطراب وتدليسه واحتمال الإدراج عند المسلمين روي البخاري مسند أحمد سنن ماجه: الحسنى "إن لله مائة واحدا أحصاها دخل الجنة" الحسنى « أصاب أحدا قط هم حزن فقال اللهم إني عبدك أمتك ناصيتي بيدك ماض حكمك عدل قضاؤك أسألك لك سميت نفسك علمته خلقك أنزلته كتابك استأثرت عندك تجعل ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي أذهب همه وحزنه وأبدله مكانه فرجا موصوف الصفات بأكملها أكمله وهكذا أسماؤه الدالة أحسن وأكملها يقوم غيرها مقامها يؤدي معناها وتفسير بغيره تفسيرا بمرادف محض سبيل التقريب والتفهيم وإذا عرفت صفة وأكمله وأتمه معنى وأبعده وأنزهه شائبة عيب قيم الجوزية بدائع الفوائد دال عظيمة وبذلك كانت حسنى؛ فإنها لو دلت علما محضا تكن وكذلك بصفة إما منقسمة والقدح الصفة مستغرق الرحمن السعدي تفسير السعدي «اعلم اللغة: الأحسن؛ جمعه: حسان وحسنة فأسماء لاتحصى؛ حسنة أي: مثل تعالى:﴿وله المثل الأعلى الحكيم (27)﴾ الروم) ونعوته فلذلك وجب تكون الأسماء؛ وحسانا وكم والأحسن التفاوت عقلا وشرعا؛ ولغة وعرفا الوزير العواصم والقواصم الذب سنة أبي القاسم أهمية معرفتها معرفة تفرض عبادته والخشوع له: تمام العبادة متوقف والإنابة والإقبال والإعراض وكلما بربه أكمل فرض فرضه خلقه: فإذا عرفه الناس ع� المكتبة الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة اقتباسات مقتطفات المؤلفين ومقاطع مصنّفة التخصص نصيّة وصور وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات