📚 افضل 100 كتاب في شرع

المكتبة - 📚 أفضل 100 كتاب في شرع

🏛 أهم كتب شرع مكتبة تحميل مجاني 2024 PDF 📖 هناك أمر مهم يجب أن يعرف وهو طبيعة هذا الحق فهل هو حق طبيعي للإنسان يوجد مع وجود الإنسان وليس للقانون دور الأمر سوى حماية أم مكتسب أي القوانين هي التي أعطت إن القول بالأمر الثاني ـ كون الدفاع الشرعي حقاً مكتسباً يعني الفرد يتمتع بهذا ما دام القانون يخوله ذلك أما حين يسلب منه فانه سيفتقد له ولكن مطابق للعقل انه مما يخالف العقل والوجدان؟ إن التدقيق والتأمل من قبل وبغض النظر عن مستواه العلمي والثقافي سيقوده إلى حتمية خطأ كما الواقع يقول بغير تماماً فالكل يدرك بالوجدان بان وبمجرد إحساسه بوجود خطر عليه أو عرضه ماله يتحرك بتأثير دافع داخلي نحو الوقوف بوجه الخطر وصده وهذا لا يختص به الذي يعيش كنف بل حتى الإعرابي يقطن بطن الصحراء ظلمات الغابات بل يجد بعيداً ظل أميَّل ولو كان منح لكان يخضع لسلطان فاقداً لهذا ولا شيئاً عنه ثم جبلت الطبيعة الإنسانية لدن أول مخلوق يمكن سلب النفوس إذن فالدفاع وجد للقوانين فيه أقسام الشرعي 1ـ بالنسبة للأفراد: يملكه كل فرد حدة نفسه شخصي 2ـ للدول: المجتمع يتكون أفراد يمتلك حقه يخصه النفس العرض المال فان الدولي بدوره وأفراد الدول وهذه تمتلك بدورها كيانها ورعاياها يتعذر اللجوء لصد الأخطار تداهمها شروط الشرعي أن يكون حقيقياً: فلا يكفي لإستخدام مجرد إحتمال كأن يسحب الطرف المقابل سكيناً آلة حادة مسدساً سحب هذه الأمور التيقن بكون ينوي الإعتداء غيرها فهناك إحتمالات كثيرة يفسر بها عمل كهذا أن حالاً: بعد بحقيقة قد بذلك المتيقن يستحيل السلطات لدفع الخطر: فلو إمكانية للإلتجاء والإحتماء لم يكن يقابل يلجأ استخدام يتناسب المواجه: يقتل بالمسدس آخر يريد سرقة بعض استعمل وذلك لعدم تناسب وسيلة المُحدق التدرج استعمال الشرعي إن بحسب يقر إلا بمقدار كونه سلطة وقائية يتمكن خلالها إتقاء ودفعه حفظاً للمعصوم نفس عرض مال بناءاً للدفع حسب يحق للمدافع يقصد القتل لا قائل عند ممارسته إنما غير تقدم ذكره ولذلك المدافع مراعاة التدرج إستخدامه (فقد اتفق الفقهاء الإمامية والشافعية والمالكية والحنابلة والظاهرية والزيدية لمنع العدوان ودرء الأذى أدى ولهذا ليس يباشر يقصده ابتداءاً بحجة لأنه ملزم بمراعات ولكنه يملك قتل المعتدي إذا توقف عليه) (ولابد التأكيد الجميع متفقون وجوب الترتيب مقام بحيث لو الإمكان دفع باليد العصا يسوغ دفعه بالسلاح القاتل المؤدي جرحه قتله تجاوز فكسر عضواً أعضائه جنى حياته ضامناً ومسؤولاً جنايته فر فليس لمن هدفاً لعدوانه يتبعه وإذا ضربه فقطع يمينه وولى مدبراً فضربه وقطع رجله أحد مسؤولاً وضامناً لجنايته حقه) المكتبة دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة اقتباسات مقتطفات أقوال المؤلفين ومقاطع مصنّفة التخصص نصيّة وصور وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات