█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ ظَلَّ مَكَانَهُ ,مُنْتَظِرا سَمَاع ما يُزِيحُ ,ولو القَلِيل مِنَ العِبْء على قَلْبِه ...
لَكِنَّ دِمَائها المَلَكِية تَعَالَتْ عن فِطْرَِةَ الأُمُومَة دَاخِلَهَا .... فَلَمْ يَلْقَى مِنْهَا إِلاَّ :
{ مَهْمَا كانتْ مسؤولياتك ,لا يَجِبُ أَنْ تَسْمَحَ للضَّعْفِ أنْ يَحْتَلَّ وجهك ,أمام أي أحد وإنْ كان أنا .... } . ❝