اقتباسات في: ❞على صعيد أخر فقد لجأ بعض المتضررين من الأنضمام لكيان الأخطبوط من الطبقة المعتدلة فكرياً و توجهوا لجهاز حماية المستهلك بحجة أبتياعهم منتجات أمكانياتها أقل من قيمتها المادية كما أنهم ليسوا فى حاجة أليها و عرضوا على المسئولين فى الجهاز نموذجاً من العقد الألكترونى المحرر بينهم و بين الشركة ظناً منهم أنها ورقة قانونية تأمنهم ❝