█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ سألت الزهرة !
سألتها هل يروق لك ان أقطفك ؟
نظرت إلي برقة ولم تجب!
سألتها هل تحبين ان اصورك ؟
نظرت إلي بخجل ولم تجب !
سألتها هل انت سعيدة معي؟
فقالت: نعم !
صاحت بأعلى صوتها :نعم!
لأنك جعلتني حرة!
حزنت لحالها ؛
حزنت لأنها لم تعلم بأنني وبمجرد ان قطفتها قد قطعت شريان حياتها وتبقى لديها حياة بقدر الدماء التي تبقت في عروقها .💔
گ:شهد السرماني\\\\ نرجسية\\\\ . ❝