❞ ثم بدأت رحلة الأزهر التنويري بأول إرسالية أرسلها محمد علي لدراسة الإسلام في فرنسا في جامعة السوربون التي أعدت خصيصا من أجل تنوير الاطلاب الأزهريين علي الإسلام التنويري فكان من ضمن المبعوثين إلي فرنسا محمد عبده وجمال الدين الأفغاني الذين جاءوا بأصول المنهج ووضعوا قواعد لأعمال العقل ضد نصوص الشريعة الثابتة فعارضوا كل نصوص العقيدة التي لا توافق العقول وعطلوا كل الأحكام الشرعية التي لا تتمشي مع القوانين الماسونية الموضوعة بواسطة السوربون حتي أنكروا عذاب القبر ونادوا بوحدة الديانات السماوية علي حد زعمهم وعطلوا الحدود بزعم الهمجية وراحوا يعملون عقولهم ضد وحي السماء وكأنهم تمثلوا رواية نجيب محفوظ الماسونية التي صورت للناس صراعا بين أتباع الرسل ثم جاءت بعرفة الذي يرمز إلي العلم والمعرفة الذي قضي تماما علي فكرة الشرائع السماوية وكأنه أمر دبر بليل فعرفة هذا هو الابن الرابع للجبلاوي والذي يرمز وفق رواية ولاد حارتنا هو العلم التنويري الذي تلقاه الأزهريين في السوربون حتي خرج علينا أحد المبعوثين وهو يطعن في كتاب الله ❝ 💬 في اقتباسات الكتب 📖

- ❞ ثم بدأت رحلة الأزهر التنويري بأول إرسالية أرسلها محمد علي لدراسة الإسلام في فرنسا في جامعة السوربون التي أعدت خصيصا من أجل تنوير الاطلاب الأزهريين علي الإسلام التنويري فكان من ضمن المبعوثين إلي فرنسا محمد عبده وجمال الدين الأفغاني الذين جاءوا بأصول المنهج ووضعوا قواعد لأعمال العقل ضد نصوص الشريعة الثابتة فعارضوا كل نصوص العقيدة التي لا توافق العقول وعطلوا كل الأحكام الشرعية التي لا تتمشي مع القوانين الماسونية الموضوعة بواسطة السوربون حتي أنكروا عذاب القبر ونادوا بوحدة الديانات السماوية علي حد زعمهم وعطلوا الحدود بزعم الهمجية وراحوا يعملون عقولهم ضد وحي السماء وكأنهم تمثلوا رواية نجيب محفوظ الماسونية التي صورت للناس صراعا بين أتباع الرسل ثم جاءت بعرفة الذي يرمز إلي العلم والمعرفة الذي قضي تماما علي فكرة الشرائع السماوية وكأنه أمر دبر بليل فعرفة هذا هو الابن الرابع للجبلاوي والذي يرمز وفق رواية ولاد حارتنا هو العلم التنويري الذي تلقاه الأزهريين في السوربون حتي خرج علينا أحد المبعوثين وهو يطعن في كتاب الله ❝ 💬 في اقتباسات الكتب 📖

█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
اقتباسات في: ❞ثم بدأت رحلة الأزهر التنويري بأول إرسالية أرسلها محمد علي لدراسة الإسلام في فرنسا في جامعة السوربون التي أعدت خصيصا من أجل تنوير الاطلاب الأزهريين علي الإسلام التنويري فكان من ضمن المبعوثين إلي فرنسا محمد عبده وجمال الدين الأفغاني الذين جاءوا بأصول المنهج ووضعوا قواعد لأعمال العقل ضد نصوص الشريعة الثابتة فعارضوا كل نصوص العقيدة التي لا توافق العقول وعطلوا كل الأحكام الشرعية التي لا تتمشي مع القوانين الماسونية الموضوعة بواسطة السوربون حتي أنكروا عذاب القبر ونادوا بوحدة الديانات السماوية علي حد زعمهم وعطلوا الحدود بزعم الهمجية وراحوا يعملون عقولهم ضد وحي السماء وكأنهم تمثلوا رواية نجيب محفوظ الماسونية التي صورت للناس صراعا بين أتباع الرسل ثم جاءت بعرفة الذي يرمز إلي العلم والمعرفة الذي قضي تماما علي فكرة الشرائع السماوية وكأنه أمر دبر بليل فعرفة هذا هو الابن الرابع للجبلاوي والذي يرمز وفق رواية ولاد حارتنا هو العلم التنويري الذي تلقاه الأزهريين في السوربون حتي خرج علينا أحد المبعوثين وهو يطعن في كتاب الله ❝
الكل
القرآن
الشخصيات العامة
الكتب
كيانات ودور نشر
الجريدة
روابط
القرَّاء
محرك بحث منصِّة المكتبة
..