نبذه عن الكتاب: يشمل بشكل خاص طول موسم النمو ، وعلاقة معدل النمو وغلة المحاصيل بالعوامل المناخية المختلفة ، وبالتالي المناخات المثالية والمحددة لأي محصول معين ، وقيمة الري ، وتأثير الظروف المناخية والطقس على تطوير وانتشار أمراض المحاصيل. يهتم هذا الانضباط في المقام الأول بالمساحة التي تشغلها المحاصيل ، أي التربة وطبقة الهواء حتى قمم النباتات ، حيث تخضع الظروف إلى حد كبير للمناخ المحلي. يمكن لعلم المناخ أن يلعب دورًا في اتخاذ القرارات ذات الصلة إلى "ما هو المحصول الذي يجب أن أزرعه؟" ، "متى ينبغي علي النبات؟ "،" ما الهجين يجب أن أزرع؟ "،" ما هو يحدث مع المحاصيل في أجزاء أخرى من العالم؟ ". هناك مجموعة من الأسئلة الأخرى التي علم المناخ الزراعي يمكن أن يساعد في الإجابة بما في ذلك: "ما هي كثافة البذور التي يجب علي اختر؟ "،" ما هو السماد الأمثل العلاج؟ "،" كيف أختار الآفة الفعالة العلاج؟ "،" متى يجب أن أقوم بالطيران الرش؟ "،" هل الري خيار فعال؟ "، "هل يمكنني زراعة محصول ثانٍ؟" محطة طاقة الرياح الزراعية فعالة من حيث التكلفة؟ "، "أين الموقع الأمثل لإيثانول جديد النبات؟ "،" هل مدة موسم النمو التغيير؟ "و" هل احتمال الحرارة تغيير الإجهاد؟ ". لعلم المناخ الزراعي للوصول إلى المحتملة فيما يتعلق بهذه القرارات وغيرها هناك حاجة إلى استثمارات والتزامات فيدرالية. أولا وقبل كل شيء يجب على الحكومة الفيدرالية الالتزام بدعم شبكات جمع البيانات.