❞زكريا بن محمد الأنصاري أبو يحيى❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

- ❞زكريا بن محمد الأنصاري أبو يحيى❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ زكريا بن محمد الأنصاري أبو يحيى ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها تحفة الطلاب بشرح متن تحرير تنقيح اللباب فقه الإمام الشافعي الناشرين : دار الكتب العلمية بلبنان البشائر الإسلامية ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف زكريا بن محمد الأنصاري أبو يحيى زكريا بن محمد الأنصاري أبو يحيى زكريا بن محمد الأنصاري أبو يحيى
زكريا بن محمد الأنصاري أبو يحيى
المؤلِّف
المؤلِّف زكريا بن محمد الأنصاري أبو يحيى زكريا بن محمد الأنصاري أبو يحيى زكريا بن محمد الأنصاري أبو يحيى
زكريا بن محمد الأنصاري أبو يحيى
المؤلِّف
1421م - 1520م مؤلفون مصريون المؤلِّف مصري المصري
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تحفة الطلاب بشرح متن تحرير تنقيح اللباب في فقه الإمام الشافعي ❝ ❞ تحرير تنقيح اللباب في فقه الإمام الشافعي ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❞ دار البشائر الإسلامية ❝

أبو يحيى زكريَّا بنُ محمد بنِ أحمدَ بنِ زكريا الأنصاريُّ الخزرجيُّ أصلاً، السُّنَيكيُّ مولداً، القاهريُّ إقامةً، الأزهريُّ علماً (824هـ/1421م - 926هـ/1520م) المعروفُ بـ«شيخ الإسلام» و«زين الدين» و«القاضي زكريا»،[2] فقيهٌ وقاضٍ شافعيٌّ، ومقرئٌ ومُحَدِّثٌ حافظٌ، ومتكلِّمٌ ولغويٌّ ومتصوفٌ، شَغِلَ منصبَ قاضي القضاة وغيرَه في عهد الدولة المملوكية،[3] واشتُهرَ بكثرةِ مصنفاتِه وأهميتِها حتى عُدَّ مُجَدِّدَ المائةِ التاسعةِ.[4][5][6] وقد اهتمَّ العلماءُ المسلمون بكتبِه فأكثروا من شرحِها وتدريسِها، واعتمدَ الشافعيةُ كُتُبَهُ وكتبَ تلاميذه في الإفتاءِ غالباً، خاصةً منهم ابنَ حجرٍ الهَيتميَّ وشمسَ الدينِ الرمليَّ.[7][8]

وُلِدَ زكريا الأنصاريُّ بقريةِ سُنَيكة في إقليمِ الشرقيةِ بمصر سنةَ 824هـ، ونشأ فيها في ظل أسرة فقيرة، ثم انتقل إلى الجامع الأزهر وانقطعَ فيه لطلبِ العلم، وجدَّ واجتهدَ حتى بَرَعَ في سائرِ علوم الشريعة وآلاتِها، كالتفسير والحديث والعقيدة والفقه والتصوف واللغة والمنطق، وأخذ عن أعلام عصره كالحافظ ابن حجر العسقلاني الذي أجازَه وأذن له بالإفتاء، وجلال الدين المحلي ومحيي الدين الكافيجي وغيرهم. واستمر في طلب العلم والتدريسِ حتى اشتُهرَ وصار طلابُ العلم يقصدونه وينتفعون به، وتولَّى عدداً من المناصب التدريسية والإدارية المرموقة في عصره، وعلى رأسها تدريس مقام الإمام الشافعي، يقول عبد القادر العيدروس: «وتَرَأّسَ بجدارةٍ دهراً، وَوَلِيَ المناصبَ الجليلةَ كتدريسِ مقَامِ الإِمَامِ الشَّافِعِي، وَلم يكن بِمصْرَ أرفعُ منصباً من هَذَا التدريس، وَوليَ تدريسَ عدَّةِ مدارسَ رفيعةٍ وخانقاه صوفيةٍ وَغَيرَهَا، إِلَى أَن رَقَى إِلَى المنصب الْجَلِيل وَهُوَ قَاضِي الْقُضَاة بعد امْتنَاع كثير وتعفف زَائِد»وباشر عمله بنزاهة تامة، وكثيراً ما كان يُثقل النصيحة للسلطان الأشرف قايتباي، واستمر في هذا المنصب عشرين عاماً حتى قام السلطان قانصوه الغوري بعزله سنة 906هـ؛ «بسبب حَطِّهِ على السلطانِ بالظلم، وزجرِه عنه تصريحاً وتعريضاً».

شَهِدَ زكريا الأنصاريُّ قُبَيْلَ وفاتِه سقوطَ دولةِ المماليك وضمَّ الدولة العثمانية لمصر، واستمرَّ على مكانتِه من الاحترامِ والتقديرِ في ظلِّ الدولة العثمانية، فعند وفاته صَلَّى عليه ملكُ الأمراءِ خاير بك، «وكُفنَ وحُملَ ضحوةَ النهارِ ليُصلَّى عليه بجامع الأزهر في محفل من قضاة الإسلام والعلماء والفضلاء، وخلائقَ لا يُحصون، واجتَمعَ بالجامع المذكور ونواحيه أمثالُهم اغتناماً للصلاة عليه، وقاربوا أن يدخلوا به وإذا بقصاد ملك الأمراء يحمله إلى سبيل أمير المؤمنين ليظفر بالصلاة عليه» وكانت وفاتُه بالقاهرة يومَ الأربعاء ثالث ذي الحجة سنة 926هـ.

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#10K

22 مشاهدة هذا الشهر

#8K

9K إجمالي المشاهدات
نبذه عن الكتاب: عنوان الكتاب: تحرير تنقيح اللباب في فقه الإمام الشافعي المؤلف: زكريا بن محمد الأنصاري أبو يحيى المحقق: عبد الرؤوف بن محمد الكمالي حالة الفهرسة: غير مفهرس الناشر: دار البشائر الإسلامية سنة النشر: 1424 - 2003 عدد المجلدات: 1 رقم الطبعة: 1 عدد الصفحات: 192
عدد المشاهدات
6060
عدد الصفحات
192
نماذج من أعمال زكريا بن محمد الأنصاري أبو يحيى:
📚 أعمال المؤلِّف ❞زكريا بن محمد الأنصاري أبو يحيى❝:

منشورات من أعمال ❞زكريا بن محمد الأنصاري أبو يحيى❝: