❞وداد سكاكيني❝ المؤلِّفة - المكتبة

- ❞وداد سكاكيني❝ المؤلِّفة - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّفة ❞ وداد سكاكيني ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 بنت محمد كاتبة ناقدة رائدة مواليد صيدا لبنان تخرجت كلية المقاصد الإسلامية بيروت وقد أمضت عشر سنوات حياتها التعليم فقد عملت المعهد العالي للبنات ثم أقامت سورية مصر مع زوجها الأديب زكي المحاسني بدأت الأدبية مطلع الثلاثينيات نشرت معظم أعمالها القاهرة وتوفيت دمشق تنوعت بين الكتابة الإبداعية (قصة قصيرة رواية مقالة) والدراسة والنقدية والتاريخية لكن الملاحظ أنها اهتمت بأدب المرأة وتاريخها وسلطت الضوء أبرز المبدعات والشخصيات النسوية التاريخية الشرق والغرب تعدّ مجال القصة القصيرة لها خمس مجموعات قصصية: «مرايا الناس» و«بين النيل والنخيل» و«الستار المرفوع» و«نفوس تتكلم» و«أقوى السنين» (بين عامي 1945 و1978) حرصت فيها الواقعية وعلى التغلغل أعماق الشخصية ساعدتها مهنة التدريس تقديم صوت المعاناة بصدق وعفوية مما يقرب بعض قصصها مثل «الستار فن السيرة الذاتية كما تعدّ الرائدات الرواية السورية إذ كتبت بداية الخمسينيات «أروى الخطوب» وفيها تتجاوز حرفية الواقع دون أن المصادفات والمبالغات والاستطرادات التي تسيئ إلى جمالية فتجعله فضاء أقرب الافتعال محكوماً بلغة تقليدية بعد سنتين روايتها الثانية «الحب المحرم» (1952) الرغم استخدام المؤلفة غالباً لغة تحمل بصمات عصر الانحطاط فهي ذات مستوى دلالي ثابت غير أنه يلاحظ بوادر حيوية تجسد عوالم الأعماق بكل صراعاته شهوات النفس والنـزوع الأخلاقي بدت الكاتبة مهمومة بهم لذلك قلما يبدو الرجل بطلاً كما شاعت لغتها القصصية روح المحافظة العالم الخارجي المتصالحة الذات ومع المجتمع أغلب الأحيان يسجل لوداد إدراكها المفاهيم الأساسية لفن لديها «دنيا صغيرة» يضعها الكاتب ساكباً نفسه وحسه يدي القارئ ليرى صورا حياته وأعماق وبذلك سعت الإسهام نظرية ومن مؤلفاتها أيضاً: المقالات: «الخطرات» (1932) «إنصاف المرأة» (1950) «سطور تتجاوب» مقالات الأدب والنقد (1987) ولها النقد «سواد بياض» (1959) «نقاط الحروف» (1960) «شوك الحصيد» (1981) أما الدراسات فلها «أمهات المؤمنين» (1945) «العاشقة المتصوفة: رابعة العدوية» (1955) «نساء شهيرات والغرب» دراسة بالاشتراك تماضر توفيق «قاسم أمين» (1965) «عمر فاخوري» (1970) «سابقات العصر وعياً وفناً وسعياً» (1986) وهكذا استطاعت تكون الإبداع النسوي هفواتٍ يشفع ريادتها المبكرة ❰ مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها سلسلة أعلام العرب ( عمر فاخوري اديب الابداع والجماهير ) الناشرين : دار العربي ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
وداد سكاكيني
وداد سكاكيني
المؤلِّفة
وداد سكاكيني
وداد سكاكيني
المؤلِّفة
المؤلِّفة
وداد بنت محمد سكاكيني كاتبة و ناقدة رائدة من مواليد صيدا في لبنان، تخرجت في كلية المقاصد الإسلامية في بيروت، وقد أمضت عشر سنوات من حياتها في التعليم، فقد عملت في المعهد العالي للبنات، ثم أقامت في سورية و مصر مع زوجها الأديب زكي المحاسني، بدأت حياتها الأدبية في مطلع الثلاثينيات، نشرت معظم أعمالها في القاهرة، وتوفيت في دمشق.

تنوعت أعمالها بين الكتابة الإبداعية (قصة قصيرة، رواية، مقالة) والدراسة الأدبية والنقدية والتاريخية، لكن الملاحظ أنها اهتمت بأدب المرأة وتاريخها وسلطت الضوء على أبرز المبدعات والشخصيات النسوية التاريخية في الشرق والغرب.

تعدّ رائدة في مجال القصة القصيرة النسوية، لها خمس مجموعات قصصية: «مرايا الناس» و«بين النيل والنخيل» و«الستار المرفوع» و«نفوس تتكلم» و«أقوى من السنين» (بين عامي 1945 و1978)، حرصت فيها على الواقعية وعلى التغلغل في أعماق الشخصية، وقد ساعدتها مهنة التدريس على تقديم صوت المعاناة بصدق وعفوية، مما يقرب بعض قصصها مثل «الستار المرفوع» من فن السيرة الذاتية.

كما تعدّ من الرائدات في مجال الرواية النسوية السورية، إذ كتبت مع بداية الخمسينيات رواية «أروى بنت الخطوب» وفيها بدأت تتجاوز حرفية الواقع، من دون أن تتجاوز المصادفات والمبالغات والاستطرادات التي تسيئ إلى جمالية الرواية، فتجعله فضاء أقرب إلى الافتعال محكوماً بلغة تقليدية.

بعد سنتين كتبت روايتها الثانية «الحب المحرم» (1952) وعلى الرغم من استخدام المؤلفة، غالباً، لغة تحمل بصمات عصر الانحطاط، فهي ذات مستوى دلالي ثابت، غير أنه يلاحظ بوادر لغة حيوية تجسد عوالم الأعماق بكل صراعاته بين شهوات النفس والنـزوع الأخلاقي.

بدت الكاتبة مهمومة بهم المرأة، لذلك قلما يبدو الرجل بطلاً في قصصها، كما شاعت في لغتها القصصية روح المحافظة، فهي لغة العالم الخارجي المتصالحة مع الذات ومع المجتمع في أغلب الأحيان.

يسجل لوداد سكاكيني إدراكها المفاهيم الأساسية لفن الرواية، فهي لديها «دنيا صغيرة» يضعها الكاتب ساكباً نفسه وحسه بين يدي القارئ، ليرى فيها صورا من حياته وأعماق نفسه، وبذلك سعت إلى الإسهام في نظرية الرواية.

ومن مؤلفاتها أيضاً: من المقالات: «الخطرات» (1932)، «إنصاف المرأة» (1950)، «سطور تتجاوب»، مقالات في الأدب والنقد (1987)، ولها في النقد «سواد في بياض» (1959)، «نقاط على الحروف» (1960)، «شوك في الحصيد» (1981)، أما الدراسات فلها فيها «أمهات المؤمنين» (1945)، «العاشقة المتصوفة: رابعة العدوية» (1955)، «نساء شهيرات من الشرق والغرب» دراسة بالاشتراك مع تماضر توفيق (1959)، «قاسم أمين» (1965)، «عمر فاخوري» (1970)، «سابقات العصر وعياً وفناً وسعياً» (1986).

وهكذا استطاعت وداد سكاكيني أن تكون رائدة في الإبداع النسوي في الخمسينيات على هفواتٍ يشفع لها فيها ريادتها المبكرة.

❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ سلسلة أعلام العرب ( عمر فاخوري - اديب الابداع والجماهير ) ❝ الناشرين : ❞ دار الكاتب العربي ❝ ❱

#3K

2 مشاهدة هذا اليوم

#21K

23 مشاهدة هذا الشهر

#19K

3K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
نماذج من أعمال وداد سكاكيني:
📚 أعمال المؤلِّفة ❞وداد سكاكيني❝:

منشورات من أعمال ❞وداد سكاكيني❝:

نتيجة البحث