D. ستيفن ليندسي هو علم النفس المعرفي في مجال الذاكرة ، و أستاذ من علم النفس في جامعة فيكتوريا (UVic)، كولومبيا البريطانية . [1] [2] حصل على الدكتوراه من جامعة برينستون عام 1987. [3]

يركز بحث ليندسي على أداء الذاكرة البشرية ، [4] العوامل والعمليات التي قد تؤدي إلى ذكريات خاطئة ، واعتقادات خاطئة حول التجارب السابقة وتشوهات الذاكرة ، وتطبيق هذه المجالات في مجالات أخرى ، مثل ذاكرة شهود العيان وتأثيرها على القرارات في التحقيق الجنائي ، و العلاج في سياق النقاش حول استرداد الذكريات . [1]

حصل Lindsay على تقدير في مجاله. نشر عشرات المقالات الصحفية ، وحرر العديد من الكتب أو شارك في تحريرها ، وساهم بفصول في العديد من المجلدات المحررة. حصل على جائزة المحقق الشاب من الجمعية الأمريكية لعلم النفس في علم النفس التجريبي في عام 1995 ، وشغل منصب رئيس تحرير مجلة علم النفس التجريبي: عام من 2001 إلى 2007 ، وأصبح زميلًا لجمعية العلوم النفسية في 2005 ، وحصل على جامعة جائزة التميز في التدريس من كلية فيكتوريا للعلوم الاجتماعية في عام 2006 ، وتشغل حاليًا منصب رئيس تحرير العلوم النفسية.

أصبح ليندسي لعضو هيئة التدريس في UVic في عام 1991، والتدريس سابقا في كلية وليامز واستكمال زمالة ما بعد الدكتوراه مع لاري جاكوبي في جامعة ماكماستر .

التعليم 
تخرج ليندسي من ك%D��ية ريد عام 1981 بدرجة البكالوريوس في علم النفس. [3] [5] بعد فترة وجيزة من العمل كعامل بناء في أنكوراج ، ألاسكا ، بدأ الدراسة بعد التخرج في جامعة برينستون عام 1983 ؛ أشرف على عمله في الدكتوراه باحثة الذاكرة المعروفة مارسيا جونسون . في كتابه أطروحة انه وردت أصلا للتحقيق في تأثير تخيل مخابئ العكس إلى الحقيقة في ذاكرة الأطفال لموقع المكاني الفعلي من الكائنات.

أصبح مهتمًا بعمل جونسون المستمر في مراقبة الواقع (عملية التمييز بين ذكريات الأحداث الخارجية ذات الخبرة الجسدية مقابل تلك التي تنشأ من مصادر داخلية مثل الخيال والفكر). [6] أدى ذلك إلى العمل على القضايا الأوسع لمراقبة المصدر - كيف يقرر الناس من أين تأتي ذاكرة معينة ، سواء من تجربتهم الخاصة ، أو بث تلفزيوني ، أو قصة يرويها صديق وما إلى ذلك ، ركزت أطروحته النهائية على تشابه المصدر - مدى تشابه مصدرين محتملين للذاكرة - كعامل في زيادة احتمال حدوث خطأ في مراقبة المصدر . [3]

بحث 
ركزت أبحاث Lindsay المبكرة على مراقبة المصادر: ما يفعله الناس عندما يحاولون تحديد أصول الذكريات والمعرفة والمعتقدات. [7] مع مارسيا جونسون وباحثين آخرين في مجال الذاكرة ، شارك بشكل مركزي في تطوير إطار مراقبة المصدر ، وهو نموذج للعمليات المتضمنة في قرارات مراقبة المصدر. تم الاستشهاد بمجموعة العمل هذه على نطاق واسع ، وكان لها تأثير على كيفية فهم عمليات الذاكرة ومهدت الطريق لمزيد من البحث حول الذكريات الخاطئة وتشويه الذاكرة وطبيعة الأحكام فوق المعرفية. كما قام بالتحقيق في العوامل التي يمكن أن تؤثر على دقة وثقة هذه الأحكام. يتضمن بحثه الحالي حول أداء الذاكرة العمل على تحسين حساسية ذاكرة التعرف . [4]

أصبح ليندسي مهتمًا بأخطاء الذاكرة جزئيًا بسبب الجدل حول استعادة الذاكرة ، [3] ونشر أعمالًا حول عواقب علاج الذاكرة المستعاد . [8] وطبيعة وأسباب تجارب الذاكرة المستعادة. [9] كما درس تطبيق سيكولوجية الذاكرة على شهادات شهود العيان لسنوات عديدة ، بدءًا من الآثار المترتبة على إطار مراقبة المصدر لدقة أدلة شهود العيان. [10] يتضمن عمله الحالي المتعلق بشهادة شهود العيان بحثًا عن تأثير (غالبًا ما يكون غير دقيق) أدلة شهود العيان على قرارات المحققين بشأن ذنب المشتبه بهم.