❞شاه إسماعيل شهيد❝ المؤلِّف الهندي - المكتبة

- ❞شاه إسماعيل شهيد❝ المؤلِّف الهندي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ شاه إسماعيل شهيد ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 بن عبد الغني وَلي الله الرحيم العُمري الدهلوي المعروف بـمولانا محمد (1193 هـ 1781م 1246 1831 م) مجاهد مسلم وعالم دينى [1] قاتل صفوف أحمد عرفان مع قبائل البشتون ضد إمبراطورية السيخ التي حكمت شمال غرب شبه القارة الهندية وكانت تتخذ ولاية البنجاب عاصمة لها النصف الأول القرن 19 م [2] كتبه رسالة أصول الفقه وله التوحيد والتصوف تقوية الإيمان وهو بالأردية مولده ونشأته وُلد بدِهْلِي 12 ربيع الثاني سنة1193 وتوفي والده صباه فتربّى مهد عمه الشيخ القادر ولي وقرأ عليه الكتب الدرسيّة واستفاد عمَّيْه رفيع الدين والشيخ العزيز أيضاً ولازمهما مدةً طويلة وصار بحراً زاخراً المعقول والمنقول ثم لازم السيدَ الإمام وسافر معه إلى الحرمين الشريفين سنة سبع وثلاثين ومئتين وألف فحج وزار ورجع الهند وساح البلاد والقرى بأمره سنتين فانتفع به خلق لا يُحصون بِحَدِّ وعد سافر الحدود إحدى وأربعين فجاهد سبيل وكان كالوزير للإمام يجهز الجيوش ويقتحم المعارك العظيمة بنفسه حتى اُستشهد «بَالَاكَوْت» أرض «ياغستان ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها Strengthening of the Faith ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف شاه إسماعيل شهيد شاه إسماعيل شهيد شاه إسماعيل شهيد
شاه إسماعيل شهيد
المؤلِّف
المؤلِّف شاه إسماعيل شهيد شاه إسماعيل شهيد شاه إسماعيل شهيد
شاه إسماعيل شهيد
المؤلِّف
- 1831م مؤلفون هنود المؤلِّف هندي الهندي
إسماعيل بن عبد الغني بن وَلي الله بن عبد الرحيم العُمري الدهلوي المعروف بـمولانا شاه محمد إسماعيل شهيد (1193 هـ/ 1781م -1246 هـ/1831 م) مجاهد مسلم وعالم دينى،[1] قاتل في صفوف أحمد عرفان مع قبائل البشتون ضد إمبراطورية السيخ، التي حكمت في شمال غرب شبه القارة الهندية وكانت تتخذ من ولاية البنجاب عاصمة لها في النصف الأول من القرن 19 م..[2] من كتبه رسالة أصول الفقه وله في التوحيد والتصوف تقوية الإيمان وهو بالأردية

مولده ونشأته
وُلد بدِهْلِي 12 ربيع الثاني سنة1193 ، وتوفي والده في صباه، فتربّى في مهد عمه الشيخ عبد القادر بن ولي الله الدهلوي، وقرأ عليه الكتب الدرسيّة، واستفاد من عمَّيْه الشيخ رفيع الدين، والشيخ عبد العزيز أيضاً، ولازمهما مدةً طويلة، وصار بحراً زاخراً في المعقول والمنقول، ثم لازم السيدَ الإمام أحمد بن عرفان، وسافر معه إلى الحرمين الشريفين، سنة سبع وثلاثين ومئتين وألف، فحج وزار، ورجع معه إلى الهند، وساح البلاد والقرى بأمره سنتين، فانتفع به خلق لا يُحصون بِحَدِّ وعد، ثم سافر معه إلى الحدود سنة إحدى وأربعين ومئتين وألف، فجاهد معه في سبيل الله، وكان كالوزير للإمام، يجهز الجيوش، ويقتحم المعارك العظيمة، بنفسه حتى اُستشهد في «بَالَاكَوْت» من أرض «ياغستان

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ Strengthening of the Faith ❝

إسماعيل بن عبد الغني بن وَلي الله بن عبد الرحيم العُمري الدهلوي المعروف بـمولانا شاه محمد إسماعيل شهيد (1193 هـ/ 1781م -1246 هـ/1831 م) مجاهد مسلم وعالم دينى،[1] قاتل في صفوف أحمد عرفان مع قبائل البشتون ضد إمبراطورية السيخ، التي حكمت في شمال غرب شبه القارة الهندية وكانت تتخذ من ولاية البنجاب عاصمة لها في النصف الأول من القرن 19 م..[2] من كتبه رسالة أصول الفقه وله في التوحيد والتصوف تقوية الإيمان وهو بالأردية


مولده ونشأته
وُلد بدِهْلِي 12 ربيع الثاني سنة1193 ، وتوفي والده في صباه، فتربّى في مهد عمه الشيخ عبد القادر بن ولي الله الدهلوي، وقرأ عليه الكتب الدرسيّة، واستفاد من عمَّيْه الشيخ رفيع الدين، والشيخ عبد العزيز أيضاً، ولازمهما مدةً طويلة، وصار بحراً زاخراً في المعقول والمنقول، ثم لازم السيدَ الإمام أحمد بن عرفان، وسافر معه إلى الحرمين الشريفين، سنة سبع وثلاثين ومئتين وألف، فحج وزار، ورجع معه إلى الهند، وساح البلاد والقرى بأمره سنتين، فانتفع به خلق لا يُحصون بِحَدِّ وعد، ثم سافر معه إلى الحدود سنة إحدى وأربعين ومئتين وألف، فجاهد معه في سبيل الله، وكان كالوزير للإمام، يجهز الجيوش، ويقتحم المعارك العظيمة، بنفسه حتى اُستشهد في «بَالَاكَوْت» من أرض «ياغستان

 


أقوال العلماء فيه

قال الشيخ محسن بن يحيى التُّرْهَتي في «اليانع الجني» : إنه كان أشدهم في دين الله، وأحفظهم للسنة، يغضب لها، ويندب إليها، ويشنع على البدع وأهلها.

وقال الشيخ صديق بن الحسن خان القَنُّوجي في «الحطة بذكر الصحاح الستة» في ذكر الشيخ ولي الله بن عبد الرحيم الدهلوي: إن ابن ابنه المَوْلَوِي محمد إسماعيل الشهيد، اقتفى أثر جده في قوله وفعله جميعاً، وتمم ما ابتدأه جده، وأدى ما كان عليه، وبقي ما كان له، والله مجازيه على صوالح الأعمال، وقواطع الأقوال، وصحاح الأحوال، ولم يكن ليخترع طريقاَ جديداً في الإسلام، كما يزعم الجهال، وقد قال الله: {مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ} [آل عمران : 79] وهو أَحيا كثيراً من الشُنن المماتات، وأَمات عظيماً من الأشراك، والمحدَثات، حتى نال درجة الشهادة العليا، وفاز من بين أقرانه بالقدح المعلى، وبلغ منتهى أمله، وأقصى أجله.
المؤلفات
مقبرة لإسماعيل بن عبد الغني.
مقبرة لإسماعيل بن عبد الغني.

وأما مصنفاته (باللغة العربية والفارسية) فهي عديدة، أحسنها كتابه: بالفارسية:

    الصراط المستقيم: جمع فيه ما صح عن شيخه السيد الإمام قولًا وفعلاً، وفيه بابان من إنشاء صاحبه الشيخ عبد الحي ابن هبة اللّه الصديق البرهانوي.
    إيضاح الحق الصريح في أحكام الميت والضريح: في بيان حقيقة السنة والبدعة
    منصب إمامة: في تحقيق منصب النبوة والإمامة، وهو مما لم يسبق إليه،
    مبحث إمكان النظير وامتناع النظير.

بالعربية:

    رد الإشراك والبدع: رتبها على بابين، ومنها
    تنوير العينين في إثبات رفع اليدين
    سلك نور.

باالأردية:

    تقوية الإيمان: كتاب مشهور له بالأردوية (المترجَم الآن بالعربية باسم «رسالة التوحيد» )."[4]
    رد الإشراك.
    عبقات: في الفلسفة والحكمة، تجلى فيها ذكاؤه، واقتداره على هذا العلم.

وقال أحمد بن محمد المتقى الدهلوي في «آثار الصناديد» : «إن له رسالة في المنطق، ادعى فيها أن الشكل الرابع من أجلى البديهيات، والشكل الأول خلافه، وأقام على ذلك الادعاء من البراهين ما لم يندفع، ولم يجترئ على دفعها أحد من معاصريه».
وفاته
أُستشهِد الشيخ إسماعيل في سبيل اللّه لستِ ليالي بقين من ذي القعدة سنة 1246 هـ بمعركة بَالَاكُوت، التي كانت ضد المهراجا رانجيت سينغ (1780-1839

 

❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها  ❞ Strengthening of the Faith ❝  ❱

#2K

1 مشاهدة هذا اليوم

#10K

22 مشاهدة هذا الشهر

#23K

3K إجمالي المشاهدات
At a time when the general milieu in the subcontinent of India was overwhelmed by the powers of darkness, and the soundness of Faith was reeling under the potentially threatening squalls and the blinding forages of superstitions and paganism, Allah the Almighty, by dint of His special blessing, sent a personality, who, by the strength of his Faith, knowledge and rhetoric, dissipated the redoubtable forces of depravity and smashed the self-made idols of Shirk (polytheism) and Bid'ah (innovations in religion) and established the base of pure Tauhid (Islamic Monotheism). This great personality was Shah Ismail Muhaddith Dehlawi {May Allah have mercy on him}, who was the grandson of Shah Waliullah Dehlawi, a man of profound knowledge and great name to be reckoned with in terms of his authentic scholarship among the most qualified and famous celebrities of his time. The services which he has rendered for the reformation of Ummah and his undertaking the task of Da'wah (the mission of propagating Islam); especially after the previous works of Shaikhul-Islam Imam Ibn Taimiyah and Muhammad bin AbdulWahhab, are absolutely unforgettable and shall always be cherished in our minds. His status is specially far more prominent and elevated due to the fact that he not only carried on with his struggle on the strength of his pen and tongue, but he practically joined Tahreek-ul-Mujahidin (the first Islamic Mujahid movement) under the inspiring leadership of Saiyid Ahmad Shaheed and achieved martyrdom in his armed struggle against the Sikhs at Balakot and hence set an ideal example for the weak, incapacitated and oppressed Muslims of India. The age of Shah Ismail Shaheed was infested and contaminated with the poisonous atmosphere of Shirk and innovations. The Indian Muslims, under the influence of the Hindu mythological faith, had entered such rituals and beliefs in Islam that they even surpassed the ones observed during the pre-Islamic period (in terms of their polytheistic rituals). Taking the above facts into consideration, Shah Ismail Shaheed's religious sense of honor and the integrity of his Faith could not tolerate the spectacle that Islam which has been choiced for the slaves of Allah to confirm His Oneness (which is also the purpose of affirming one's faith in the Prophethood), should be infiltrated with and gnawed by the concept of associating partners to Allah. In order to achieve this august and noble purpose, he compiled Taqwiyat-ul-Iman (the strengthening of faith), wherein he, along with construing and elaborating on Qur'an and Ahadith, also expatiated at length about the pure Islamic beliefs, and declaring all the innovations and rituals the source of ignorance in the light of Qur'an and Sunnah, he emphatically enjoined upon the Muslims to avoid being involved with them. Apart from bearing such exalted and elevated aims, this book, on account of its elegant, breezy, simple and elaborate style of prose (according to the requirement of its age), proved to be so much popular among the peoples that it has so far been published in millions and has enlightened trillions of delinquent and strayed people and has guided them to the Right Path. It must be brought to the attention of our readers that a preface written by Maulana Ghulam Rasool Mehr (the late), encompassing an eloquent description and a mighty rhetoric on the comprehensive benefits and profitability of Taqwiyat-ul-Iman is also included in this book and hence we presume that writing anything further in this regard shall be amounting to proverbially carrying coals to Newcastle. The author refers to the Quranic verses and Ahadith by interpreting them in a very simple and comprehensible style, and also brings to light the true status of all the unlawful customs and rituals which are commonly practiced in the society and are detrimental to the faith of Tauhid. Tauhid Oneness of Allah is the basis of the Islamic religion.
عدد المشاهدات
3233
عدد الصفحات
79
نماذج من أعمال شاه إسماعيل شهيد:
📚 أعمال المؤلِّف ❞شاه إسماعيل شهيد❝:

منشورات من أعمال ❞شاه إسماعيل شهيد❝: