█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ محمد بن عبد الرزاق المرتضى الزبيدي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها تاج العروس جواهر القاموس (ط كاملة) حكمة الإشراق إلى كتاب الآفاق وبذيله تتمة نقد الآثار المرفوعة عن الخط والكتابة دار الفكر) بذل المجهود تخريج حديث شيبتني هود نسخة مصورة الناشرين : الفكر للطباعة والنشر بسوريا وزارة الارشاد والانباء بالكويت ❱
هو محمد بن محمد بن محمد بن عبد الرزاق، ينتهي نسبه إلى أحمد بن عيسى بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب. اشتهر بالسيد المرتضى الحسيني الزبيدي اليماني الواسطي العراقي الحنفي، ويكنى أبا الفيض وأبا الجود وأبا الوقت.
أصله من واسط في العراق، ومولده في الهند في بلدة بلكرام، ومنشأه في زبيد باليمن، ورحل إلى الحجاز، وأقام بمصر، وبها توفي بمرض الطاعون سنة 1205 هـ.
اشتغل على المحدث محمد فاخر بن يحيى، والدهلوي فسمع عليه الحديث وأجازه، ثم ارتحل لطلب العلم، فدخل مدينة زبيد وأقام بها مدة طويلة حتى قيل له الزبيدي، وبها اشتهر، وحجّ مرارًا وأخذ العلم عن نحو من ثلاث مائة شيخ ذكرهم في معاجمه الكبير والصغير وألفية السند وشرحها، حتى قال عن نفسه في ألفيته
خلف حوالي (107) عملا أدبيا، بين رسالة وكتاب، أهمها وأضخمها شرحه على القاموس المسمى بتاج العروس من جواهر القاموس، ومنها شرح كتاب إحياء علوم الدين للغزالي أملاه في (11) عاماً وفرغ منه سنة 1201هـ ولامه سلطان المغرب على تضييع وقته فيه، في رسالة ذكرها الجبرتي، وطبع الكتاب في عشرة مجلدات ضخمة. ومنها رسالة سماها (قلنسوة التاج) في إجازة الشيخ محمد بن بدير المقدسي برواية تاج العروس من جواهر القاموس.
ومن كتبه ومؤلفاته الباقية التالي: