❞محب الدين الخطيب❝ المؤلِّف السوري - المكتبة

- ❞محب الدين الخطيب❝ المؤلِّف السوري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ محب الدين الخطيب ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الخطوط العريضة للأسس التي قام عليها دين الشيعة الإمامية الإثنى عشرية مع الرعيل الأول On İki İmam Şi acirc İnancı Temelinin Genel Hatları Al Jutut lsquo Ar iacute dah Nociones Generales الناشرين : دار الكتب العلمية بلبنان موقع الإسلام ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف محب الدين الخطيب محب الدين الخطيب محب الدين الخطيب
محب الدين الخطيب
المؤلِّف
المؤلِّف محب الدين الخطيب محب الدين الخطيب محب الدين الخطيب
محب الدين الخطيب
المؤلِّف
1886م - 1969م مؤلفون سورييون المؤلِّف سوري السوري
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الخطوط العريضة للأسس التي قام عليها دين الشيعة الإمامية الإثنى عشرية ❝ ❞ مع الرعيل الأول ❝ ❞ On İki İmam Şi acirc İnancı Temelinin Genel Hatları ❝ ❞ Al Jutut Al lsquo Ar iacute dah Nociones Generales ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❞ موقع دار الإسلام ❝

حب الدين الخطيب (1886 - 30 ديسمبر 1969م)، أديب وكاتب وصحفي ومحقق وناشر وداعية إسلامي سوري، من مؤسسي جمعية الشبان المسلمين بالقاهرة، صاحب المكتبة السلفية ومطبعتها بمصر، أصدر جريدة القبلة الناطقة باسم حكومة مملكة الحجاز بطلب من الحسين بن علي ملك الحجاز، غادر دمشق عام 1920م، عندما دخلها الفرنسيون وانتقل إلى مصر، واستقرّ في القاهرة، حيث عمل في تحرير جريدة الأهرام، وأصدر مجلة الزهراء، ثمّ أسس جريدة الفتح، ثمّ تولّى تحرير مجلة الأزهر، كان مدافعا عن قضايا العروبة والإسلام، وساهم من خلال المكتبة السلفية ومطبعتها بإصدار الكتب والنشرات وتحقيق كتب التراث الإسلامي.

ولادته وأسرته

هو محب الدين بن أبي الفتح بن عبد القادر بن صالح بن عبد الرحيم بن محمد الخطيب، ولد في حي القيمريّة بدمشق في شهر رجب سنة 1303 هـ / 1886م. أصل أسرته من بغداد من ذرية الشيخ عبد القادر الجيلاني، ولقد هاجرت أسرته إلى حماة في بلاد الشام، ونزح فرع منها إلى قرية عدرا وفريق إلى مدينة دمشق.[1] وهو خال الشيخ علي الطنطاوي.

والده

 

أبوه الشيخ أبو الفتح الخطيب من رجالات دمشق، كان أمين دار الكتب الظاهرية، تولّى التدريس والوعظ في الجامع الأموي، ولهُ عدّة مصنفات منها: «مختصر تاريخ ابن عساكر» و«مختصر تيسير الطالب»، و«شرح للعوامل».

أمّه

السيدة آسيا بنت محمد الجلاد، والدها من ملاكي الأراضي الزراعيّة بدمشق.

نشأته

 

نشأ في أسرة دينية، ذات علم، فقد كانت أمه صالحة ذات فضل، توفيت في الفلاة بين مكة والمدينة بريح السموم، وهي راجعة من فريضة الحج في ركب المحمل الشامي، وكان محب الدين صغيراً في حجرها ساعة موتها. كفله والده ليعوضه حنان الأم، وعند رجوعه إلى دمشق من رحلة الحج ألحقه والده وهو في السابعة بمدرسة الترقي النموذجيّة، وحصل منها على شهادة إتمام المرحلة الابتدائيّة بدرجة جيد جداً، ثمّ التحق بمدرسة مكتب عنبر، وبعد سنة توفي والده.

طلبه للعلم

رأت أسرته أن يترك المدرسة، فتركها ولازم العلماء، وكان في هذه الفترة الشيخ طاهر الجزائري مشرفاً على المكتبات والمدارس في بلاد الشام غائباً عن دمشق، فلمّا عاد -وكانت بينه وبين أبي الفتح الخطيب صلة ومودة وإخاء-، فلمّا علم بموت والد محب الدين احتواه، وعطف عليه، ووجهه نحو العلم لينهل منه، ويتضلّع من مشاربه، وغرس فيه:

1- حب قراءة التراث العربي الإسلامي.

2- بث فيه حب الدعوة إلى الله.

3- حرّضه على إيقاظ العرب ليقووا على حمل رسالة الإسلام، فهم مادة الإسلام.

ولذلك كان يقول العلامة محب الدين الخطيب: «من هذا الشيخ عرفت إسلامي وعروبتي». وسعى شيخه الجزائري ليخلف محب الدين أباه في دار الكتب الظاهريّة على أن ينوب عنه من يقوم بها حتى يبلغ سن الرشد، وفي فترة الانتظار كان:

1- ينتقي لتلميذه محب الدين الخطيب مخطوطات من تأليف شيخ الإسلام ابن تيمية وأضرابه فيكلّفه بنسخها.

وانتفع محب الدين بهذا العمل من ناحيتين:

  • توسعت ثقافته العلميّة، وترسخ في العلم وبخاصّة انتفاعه بكتب شيخ الإسلام ابن تيمية ومدرسته السلفيّة، فاستفاد بذلك اطلاعاً على الإسلام المصفّى من البدع والخرافات والأوهام.
  • أشغل وقته وانتفع بأجرة النسخ.

2- وجّه الشيخ الجزائري تلميذه للالتحاق مرة ثانية بمكتب عنبر.

3- أوصاه بالتردد على العلماء: أحمد النويلاتي، وجمال الدين القاسمي، ومحمد علي مسلم، حيث كانت لهم غرف في مدرسة عبد الله باشا العظم في هذه الفترة المبكرة تفتحت آفاق التفكير العلمي عند محب الدين الخطيب، وانتفع بما تلقاه في المدرسة من علوم كونيّة، وأضاف إليها مطالعاته المتواصلة في دار الكتب الظاهريّة، واطلاعه على المجلات الكبرى في عصره: المقتطف، الهلال، الضياء. في هذه الفترة كان يبث أفكار شيخه الجزائري، ويكتب المقالات العلميّة والقطع الأدبيّة التي يعربها من التركيّة، ويرسل بها إلى صحيفة ثمرات الزمان في بيروت.

 

#11K

63 مشاهدة هذا اليوم

#10K

56 مشاهدة هذا الشهر

#10K

8K إجمالي المشاهدات
En el nombre de Al-lah, el Clemente, el Misericordioso . las alabanzas pertenecen a Dios Todopoderoso, Al-lah. Lo ala- bamos y buscamos Su ayuda y Su perdón. Buscamos refugio en Al-lah de la maldad de nosotros mismo y de nuestras malas acciones. A todo aquel a quien Al-lah ha guiado, no hay nadie que pueda desviarlo. Y a todo aquel que Al-lah ha desviado, no hay nadie que pueda guiarlo. Y soy tes- tigo de que no hay más Dios excepto Al-lah, solo, sin compañeros ni asociados. Y atestiguo que Mujámmad es Su siervo y mensajero. Que Al-lah el Exaltado conceda Su paz y bendiciones al Profeta Mujámmad, a su familia buena y pura, así como a sus nobles compañeros y a todos aquellos que los siguieron en justicia hasta el Día del Juicio. A través de esta traducción de Nociones Generales (Al Jutut Al Arídah) se espera presentar a los lectores de español, tanto musulmanes como no musulmanes, información precisa acer- ca de la fe y los principios de la secta Chía conocida como chiismo duodecimano o de los doce imames.1 Es esencial para el musulmán sunita (suní) conocer el chiismo y saber que está desviado del camino recto del Islam enseñado por el Profeta Mujámmad (que Dios le dé bendiciones y paz) y sus nobles compañeros (que Dios esté complacido con ellos). Nociones Generales presenta de manera clara y sucinta las enseñanzas reales de los chiís en general, y de los duodecima- 1 El Chiismo está dividido en una gran cantidad de sectas (algunos autores reportan más de 70), de las cuales, los imamitas (el chiismo duodecimano, la religión oficial de Irán) son la secta mayoritaria, a la que pertenece más del 80% de los chiís. [Nota del traductor]. nos en particular. El lector obtendrá del texto un entendimien- to inequívoco de la secta chía (Chiismo) y se distanciará de ella y de sus creencias. Se dará cuenta de que no hay reconciliación ni reunificación posibles de los sunitas con los chiís cismáticos hasta y a menos que estos últimos renuncien a sus principios. Ellos deben regresar a las enseñanzas puras e inalteradas del Islam sostenidas y mantenidas por Ajlus Súnah wal Yamah (los sunitas). Lamentablemente, es una opinión común en occidente que los chiís (chiitas) iraníes y su revolución supuestamente “islámica” con todas sus consecuentes agitación, injusticia y barbarie, son representativos del Islam. Esperamos que el lec- tor no musulmán perciba a través de este trabajo el abismo que separa a los chiís de la gran mayoría musulmana, y que ya no condene más a los musulmanes por las actividades de una secta desviada. LA PREDICCIÓN DEL SECTARISMO La existencia de numerosas sectas, la mayoría de las cuales están desviadas, es un hecho que fue predicho en el Glorioso Corán: “Si tu Señor hubiera querido, habría hecho de todos los seres humanos una sola nación [de creyentes], [pero por Su sabiduría divina concedió al ser humano libre albedrío] y ellos no dejarán de discrepar [unos con otros], excepto aquellos de quienes tu Señor tuvo misericordia [porque siguieron la guía], y con ese objetivo Dios los creó. Pero ha de cumplirse la pala-. A través de esta traducción de Nociones Generales Al Jutut Al Arídah se espera presentar a los lectores de español, tanto musulmanes como no musulmanes, información precisa acerca de la fe y los principios de la secta Chía conocida como chiismo duodecimano o de los doce imames
عدد المشاهدات
4641
عدد الصفحات
72
نماذج من أعمال محب الدين الخطيب:
📚 أعمال المؤلِّف ❞محب الدين الخطيب❝:

منشورات من أعمال ❞محب الدين الخطيب❝: