❞محمد بن نبهان المصري ❝ المؤلِّف السوري - المكتبة

- ❞محمد بن نبهان المصري ❝ المؤلِّف السوري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ محمد بن نبهان المصري ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 حسين مصري "أبو الحسين" قارئ وكاتب وعالم بالقراءات سوري سعودي مكي الاقامه أستاذ القرآن الكريم وعلومه والقراءات جامعة أم القرى سابقاً لمدة تزيد عن 30 عاما وتتلمذ يدة الآلاف قراء أحد كبار علماء االقرن العشرين تخرج يديه العديد القراء وله ما يقارب العشرون مألفا الكتب القراءات القرآنيه ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها البشرى تيسير العشر الكبرى المذكرة التجويد ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف محمد بن نبهان المصري محمد بن نبهان المصري محمد بن نبهان المصري
محمد بن نبهان المصري
المؤلِّف
المؤلِّف محمد بن نبهان المصري محمد بن نبهان المصري محمد بن نبهان المصري
محمد بن نبهان المصري
المؤلِّف
1944م - 2015م مؤلفون سورييون المؤلِّف سوري السوري
محمد نبهان بن حسين بن نبهان مصري "أبو الحسين" قارئ ، وكاتب، وعالم بالقراءات سوري سعودي، مكي الاقامه، أستاذ القرآن الكريم وعلومه والقراءات في جامعة أم القرى سابقاً لمدة تزيد عن 30 عاما، وتتلمذ على يدة الآلاف من قراء القرآن الكريم، و أحد كبار علماء القرآن الكريم وعلومه والقراءات في االقرن العشرين، تخرج على يديه العديد من من كبار القراء ، وله ما يقارب العشرون مألفا من الكتب في القراءات القرآنيه.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ البشرى في تيسير القراءات العشر الكبرى ❝ ❞ المذكرة في التجويد ❝

 محمد نبهان بن حسين بن نبهان مصري "أبو الحسين" قارئ ، وكاتب، وعالم بالقراءات سوري سعودي، مكي الاقامه، أستاذ القرآن الكريم وعلومه والقراءات في جامعة أم القرى سابقاً لمدة تزيد عن 30 عاما، وتتلمذ على يدة الآلاف من قراء القرآن الكريم، و أحد كبار علماء القرآن الكريم وعلومه والقراءات في االقرن العشرين، تخرج على يديه العديد من من كبار القراء ، وله ما يقارب العشرون مألفا من الكتب في القراءات القرآنيه.

نشاته وتعليمه
ولد في حماة بسوريا 25/2/1363 هـ الخامس والعشرون صفر ، عام ثلاث وستين وثلاثمائة وألف من الهجرة ، الموافق 20/3/1944م ، عشرون مارس الرابع والأربعين وتسعمائة وألف ميلادية . نشأ في حماة ، فالتحق منذ صغره بالمدارس النظامية ، واجتاز المرحلة الابتدائية والإعدادية ، ثم شاء الله وكفّ بصره ، ثم حفظ القرآن الكريم وهو كفيف البصر ، ثم التحق بمعهد دار الحفّاظ والدراسات القرآنية في حماة ، وحفظ المقدمة الجزرية في التجويد ، والشاطبية والدّرّة في القراءات السبع والعشر ، ثم تلقّى القراءات العشر بمضمنهما ، والعلوم الشرعية والعربية وغيرها ، وتخرج في المعهد المذكور عام 1396ه ستة وتسعين وثلاثمائة وألف من الهجرة ، الموافق 1976م ستة وسبعين وتسعمائة وألف ميلادية . وفي عام 1401ه إحدى وأربعمائة وألف من الهجرة ارتحل إلى الديار المقدّسة ، واستقرّ في مكة المكرمة وفي السنة نفسها عيّن أستاذاً للقرآن الكريم في قسم الشريعة ثم أستاذاً للقرآن والقراءات لدى افتتاح قسم القراءات في جامعة أم القرى . وما يزال مدرسا في الجامعة حتى عام 1427ه سبعة وعشرين وأربعمائة وألف من الهجرة . كما قام بالتدريس في الثانوية الأولى لتحفيظ القرآن الكريم مدة أربع سنوات ، وبالتدريس في الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم للبنات بمكة المكرمة ، كما يقوم بتدريس القرآن الكريم والقراءات والعلوم الشرعية والعلوم العربية في منزله . وقرأ ختمة في القراءات العشر الكبرى على الشيخ نادي حداد القط .

مؤلفات
له العديد من الكتب، ومنها:
فوح العطر في رواية الإمام الدوري عن أبي عمرو [3]
المذكرة في التجويد[4]
البشرى في تيسير القراءات العشر الكبرى [5]
الثمر اليانع في رواية الإمام قالون عن نافع .
الإستبرق في رواية ورش عن نافع طريق الأزرق .
القمر المنير في قراءة الإمام المكي عبدالله بن كثير .
حسن الجلاء في رواية السوسي عن أبي عمرو بن العلاء .
السنا الزاهر في قراءة الإمام عبدالله بن عامر .
الرِّياش في رواية الإمام شعبة بن عيّاش .
أزكى التحيّات في قراءة الإمام حمزة بن الحبيب الزيات .
النُّور السنائي في قراءة الإمام علي بن حمزة الكسائي .
قطر من غيث النفع في أصول وكلمات القراءات السبع .
المسك الأذفر في قراءة الإمام المدني يزيد بن القعقاع أبو جعفر .
حياة القلوب في قراءة الإمام الحضرمي يعقوب .
رحيق الأزهار في قراءة الإمام العاشر خلف بن هشام البزَّار .
عبير من التحبير في القراءات الثلاث ( أبي جعفر ويعقوب وخلف العاشر ) .
وفاته
توفي في ظهر الجمعة 9 رمضان 1436 هـ, 26 يونيو 2015م، بمكة المكرمة.

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#7K

4 مشاهدة هذا الشهر

#4K

19K إجمالي المشاهدات
القراءة هي عند القراء أن يقرأ القرآن سواء كانت القراءة تلاوة بأن يقرأ متتابعا أو أداء بأن يأخذ من المشايخ ويقرأ. وقسّم القراء أحوال الإسناد إلى قراءة ورواية وطريق ووجه. فالخلاف إن كان لأحد الأئمة السبعة أو العشرة أو نحوهم واتفقت عليه الروايات والطرق عنه فهو قراءة، وإن كان للراوي عنه فهو رواية، وإن كان لمن بعده فنازلا فطريق أو لا على هذه الصفة مما هو راجع إلى تخيير القارئ فوجه. وقراءات القرآن أو علم القراءات في الاصطلاح هو مذهب يذهب إليه إمام من أئمة القراء، مخالفا به غيره في النطق بالقرآن الكريم مع اتفاق الروايات والطرق عنه، سواء أكانت هذه المخالفة في نطق الحروف أم في نطق هيئاتها. هذا التعريف يعرف القراءة من حيث نسبتها للأمام المقرئ كما ذكرنا من قبل؛ أما الأصل في القراءات فهو النقل بالإسناد المتواتر إلى النبي ﷺ والمقرئ هو العالم بالقراءات، التي رواها مشافهة بالتلقي عن أهلها إلى أن يبلغ النبي ﷺ. والقراءات العشر هي عشر قراءات لقراءة القرآن أقرها العلماء في بحثهم لتحديد القراءات المتواترة، فاستقر الاعتماد العلمي، بعد زيادة ثلاث قراءات أخرى، أضيفت إلى القراءات السبع، على يد الإمام ابن الجزري، فأصبح مجموع المتواتر من القراءات عشر قراءات، وهذه القراءات الثلاث هي قراءات هؤلاء الأئمة أبو جعفر المدني ويعقوب الحضرمي البصري وخلف بن هشام البغدادي تاريخها: نزل القرآن على سبعة أحرف، والأحرف ليست في الكتابة فقط بل في النطق والمعنى والتشكيل وعلامات الوقف والإيجاز، ونظرا لاختلاف لكنات ولهجات العرب الذين أنزل عليهم القرآن، وقد جمع الصحابي وأمير المؤمنين عثمان بن عفان القرآن على تشكيل واحد، وهناك سبع قراءات ثابتة وثلاث قراءات مكملة للسبع فيكتمل عقد العشر قراءات، وكل هذه القراءات ونطقها وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتناقلها الصحابة ثم التابعون فالتابعين وهكذا. يذكر القرآن أنه نزل بلسان العرب: {نَزَلَ بهِ الْرُّوحُ الْأمِيْنُ * عَلَى قَلْبكَ لِتَكُونَ مِنَ المُنْذِرينْ * بلِسَانٍ عَرَبيٍّ مَبيْنٌ} وبين العرب اتفاق كبير في كثير من الكلمات واختلاف ضئيل في بعض الظواهر اللفظية التي تتميز بها كل قبيلة عن الأخرى، وحول ذلك قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم "إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف كلها شافٍ كافٍ فاقرؤوا كما عُلّمتم." فكان كل صحابي يعلّم كما تعلّم وفي عصر تابع التابعين ظهر رجال تفرّغوا للقراءة ولنقلها وضبطها وجلسوا بعد ذلك للتعليم، فاشتُهرت القراءة التي كانوا يَقرؤون ويُقرئون بها الناس، فصارت تلك الكيفية تُنسب إلى هؤلاء القراء، لأنهم لزموها وليس لأنهم اخترعوها، فهم نقلوها نقلاً محضاً وليس لهم فيها أدنى تغيير أو زيادة. وكما حصل مع الفقهاء في العصور الأولى حيث كان عددهم كبير جدًا في البداية برز منهم أئمة أربعة فقط، بعد أن تَهَيّأ لهم تلاميذ لزموهم ونقلوا مذاهبهم الفقهية، فبقيت مذاهبهم وانتشرت واندثرت باقي المذاهب، وكذلك حصل مع القرّاء حيث ظهر وبرز منهم عشرة من أئمة القراءة. انتشارها: أغلب هذه القراءات يعرفها أهل القراءات وعلماؤها الذين تلقوها وعددهم كافٍ للتواتر في العالم الإسلامي. لكن العامّة من المسلمين المنتشرين في أغلب دول العالم الإسلامي وعددهم يقدر بالملايين يقرؤون برواية الكوفية برواية الكوفي حفص عن عاصم وفي بلاد المغرب العربي يقرؤون بقراءة الإمام نافع وهو إمام أهل المدينة سواء رواية قالون أو رواية ورش". وفي السودان وفي حضرموت يقرؤون بالرواية التي رواها الدوري عن أبي عمرو. سبب الاقتصار على القراءات السبع: وقال مكي بن أبي طالب: كان الناس على رأس المئتين (200هـ) بالبصرة على قراءة أبي عمرو ويعقوب، بالكوفة على قراءة حمزة وعاصم، بالشام على قراءة ابن عامر، بمكة على قراءة ابن كثير، بالمدينة على قراءة نافع. واستمروا على ذلك. فلما كان على رأس الثلاثمئة (300هـ)، أثبت ابن مجاهد اسم الكسائي وحذف يعقوب. قال: والسبب في الاقتصار على السبعة –مع أن في أئمة القراء من هو أجل منهم قدراً، ومثلهم أكثر من عددهم– أن الرواة عن الأئمة كانوا كثيراً جداً. فلما تقاصرت الهمم، اقتصروا مما يوافق خط المصحف على ما يسهل حفظه وتنضبط القراءة به. فنظروا إلى من اشتهر بالثقة والأمانة، وطول العمر في ملازمة القراءة، والاتفاق على الأخذ عنه، فأفردوا من كل مصر إماما واحداً. ولم يتركوا مع ذلك ما نقل مما كان عليه الأئمة غير هؤلاء من القراءات ولا القراءة به، كقراءة يعقوب وعاصم الجحدري وأبي جعفر وشيبة وغيرهم... انظر فتح الباري (9|31). أي القراءات أصح وأصوب؟ وهنا قد يتساءل المرء، أي القراءات أصح وأصوب؟ وهذا السؤال خطأ. ولعل الأصح قولاً: أيهن الأقوى تواتراً؟ فأقواهن تواتراً هي قراءة نافع المدني، ثم تليها قراءة ابن عامر الشامي وقراءة ابن كثير المكي. وهناك قراءات فيها خلاف، أعني أن بعض الناس ذمها وبخاصة قراءة حمزة وما تفرع عنها. وأما ما زعمه البعض من أن انتشار رواية حفص عن عاصم هذه الأيام دليل على أنها أصح، فليس في هذا القول إثارة من علم. ولو كان صادقاً، لكانت انتشرت قبل العثمانيين بعصور طويلة. لكن الحقيقة معروفة. فرواية حفص عن عاصم كانت رواية نادرة لم تنتشر ولا حتى بالكوفة، وإنما أخذ أهلها رواية عاصم عن أبي بكر. ثم لما ضنّ بها أبو بكر، اضطروا للأخذ بقراءة حمزة والكسائي رغم كراهيتهم لها، وما التفتوا لرواية حفص. ثم لو نظرنا في العالم الإسلامي لوجدنا أنه خلال مدة من الزمن سادت قراءتا أبي عمرو ونافع على العالم الإسلامي. ولم يكن لرواية حفص عن عاصم ذكر. ثم مع قدوم الدولة العثمانية اعتُمِدت رواية حفص.
عدد المشاهدات
28011
عدد الصفحات
1028
نماذج من أعمال محمد بن نبهان المصري :
📚 أعمال المؤلِّف ❞محمد بن نبهان المصري ❝:

منشورات من أعمال ❞محمد بن نبهان المصري ❝: