█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ خليل بن إبراهيم ملا خاطر العزامي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 د ابراهيم ملاّ العزامى يرجع نسبه الحسين علي رضي الله عنه, ولد “دير الزور” الواقعة شط الفرات شرق الديار السورية , وذلك ليلة النصف شعبان سنة 1357هـ كان جده لأبيه حملة القرآن الكريم فلازمه حفيده حتى آخر حياته وحفظ كنف هذا الجد وصلى اماما بالناس وهو السابعة عمره مذهب الشافعية ذلك وكان المترجم موضع عناية أهله بسبب قلة كتبت لهم السلامة هذه الاسرة فقد ثكلت جدته احد عشر ولدا ولم تقدر الحياة الا لواحد هو والده أكبر ابناء والده, قرأ الشيخ ثم لوالدته ويس ووالده احمد الذي كان شيوخ السلطان عبدالحميد رحمه ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها بدعة دعوى الاعتماد الكتاب دون السنة ❱
د.خليل ابراهيم ملاّ خاطر العزامى
يرجع نسبه الى الحسين بن علي رضي الله عنه, ولد في “دير الزور” الواقعة على شط الفرات شرق الديار السورية , وذلك ليلة النصف من شعبان سنة 1357هـ
كان جده لأبيه من حملة القرآن الكريم فلازمه حفيده حتى آخر حياته , وحفظ القرآن في كنف هذا الجد وصلى اماما بالناس وهو في السابعة من عمره على مذهب الشافعية في ذلك وكان المترجم موضع عناية من أهله بسبب قلة من كتبت لهم السلامة من هذه الاسرة ، فقد ثكلت جدته احد عشر ولدا ولم تقدر الحياة الا لواحد هو والده وكان المترجم أكبر ابناء والده, قرأ القرآن على جده الشيخ ملا ثم جده لوالدته الشيخ ويس ووالده الشيخ احمد الذي كان من شيوخ السلطان عبدالحميد رحمه الله.
وأخذ عن شيوخ عهده أمثال الشيخ محمد سعيد المفتي حيث قرأ عليه عدداً من أمهات الكتب في الفقه الشافعي ثم الحنفي إلى عدد من كتب النحو والبلاغة والعروض والمنطق والتجويد والفرائض والصرف ولازم هذا العلامة أكثر من عشر سنوات وكذلك أخذ عن الشيخ حسين رمضان والشيخ عبدالوهاب الراوي الرفاعي .
وعن مؤهلاته الدراسية فقد حصل على الشهادات الابتدائية فالمتوسطة فالثانوية في مدارس بلده مع التفوق ومن ثم التحق بكلية الشريعة في جامعة دمشق ونال منها إجازة ليسانس في علوم الشريعة ومن هناك اتجه الى الأزهر الذي أتم فيه دراساته العليا فأحرز الماجستير ثم الدكتوراه في الحديث الشريف وعلومه ومن ثم انصرف الى الانقطاع للتدريس وامتاز الشيخ بالدقة في مؤلفاته والتزام الصحيح.
ومن كتبه الشهيرة كتاب “فضائل المدينة المنورة”
وكتاب “عظم قدره صلى الله عليه وسلم ورفعة مكانته عند ربه عز وجل”
وكتاب”مكانة الصحيحين”
ومازال الشيخ حفظه الله يدرس ويؤلف وله ما يزيد على ستين مؤلفا.