❞خالد السعداني❝ المؤلِّف المغربي - المكتبة

- ❞خالد السعداني❝ المؤلِّف المغربي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ خالد السعداني ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها سبيلك المختصر لتعلم csharp البداية إلى الإحتراف مجلة الرابط برمجية شهرية (العدد الأول) مدخل xml وتوابعه (DTD, XSL,CSS) خطوة الأمام مع الفيجوال بسيك دوت نيت الداتا أكسيس لاير السي شارب البحر الشاسع لدخول الخوارزميات بابها الواسع ماذا بعد الأساسيات؟ ضروري لكل المبرمجين (المبتدئين المتوسطين) (عدد مزدوج الثالث والرابع) الناشرين : اكاديمية العرب ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
خالد السعداني
خالد السعداني
المؤلِّف
خالد السعداني
خالد السعداني
المؤلِّف
35 عاماً مؤلفون مغربيون المؤلِّف مغربي المغربي


❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ سبيلك المختصر لتعلم csharp من البداية إلى الإحتراف ❝ ❞ مجلة الرابط مجلة برمجية شهرية (العدد الأول) ❝ ❞ مدخل إلى xml وتوابعه (DTD, XSL,CSS) ❝ ❞ الرابط - مجلة برمجية شهرية (العدد الأول) ❝ ❞ خطوة إلى الأمام مع الفيجوال بسيك دوت نيت ❝ ❞ مدخل إلى الداتا أكسيس لاير في السي شارب ❝ ❞ البحر الشاسع لدخول الخوارزميات من بابها الواسع ❝ ❞ ماذا بعد الأساسيات؟ ضروري لكل المبرمجين (المبتدئين و المتوسطين) ❝ ❞ مجلة الرابط مجلة برمجية شهرية (عدد مزدوج الثالث والرابع) ❝ الناشرين : ❞ اكاديمية المبرمجين العرب ❝ ❱

ولد خالد السعداني في 18 من شهر مايو لعام 1989 بمدينة الفقيه بن صالح في المغرب ، درس التنمية المعلوماتية في المعهد المتخصص بالادارة والمعلوميات و تخرج من المعهد بدرجة الامتياز، ثم درس بعدها تحليل النظم و تطوير الأنظمة ، و أخيراً التحق بمسلك الدراسات الانجليزية بجامعة السلطان مولاي سليمان ليتوقف بعدها عن الدراسة النظامية نهائياً.

عمل السعداني منذ صغره في العديد من المهن أثناء سنوات الدراسة ، فقد كان يستغل العطلة الصيفية للعمل في التجارة، لتوفير مبلغ من المال يمكنه من دفع نفقات العام المقبل، و قد استمر على هذا الحال حتى وصل لمرحلة الثانوية العامة، هناك لم يكن بوسعه سوى الاختيار بين أمرين إما الدراسة في كلية العلوم، أو في المعهد المتخصص للتكنولوجيا التطبيقية، و قد اختار السعداني الخيار الثاني بناءً على اشارة من أحد الاصدقاء ، حيث لم يحب يوماً الغوص في هذا المجال ، و لم تشده التقنية أو احدى منتجاتها ، بل على العكس فقد كان يتضجر من حوارات تتضمن أي شيء عنها ، لكنه اليوم أحد رواد التقنية ،و اسماً لا تغفل عنه الأعين ، فالانسان لا يعلم أي الطرق تحمل نجاحه .

بدأ خالد السعداني مسيرته البرمجية في عام 2008 أثناء دراسته الجامعية ، الا أنه و في بداية المسيرة كان يجهل تماماً ما ينطوي عليه هذا العالم ، و راودته نفسه ترك الدراسة والوقوف عند بعض العقبات التي واجهته ، الا أنه ما لبث أن حرَك العزيمة لديه ، فشعاره بالحياة أنه 'ما دام غيره يفهمه ويتقنه اذا هو يستطيع أيضاً '، و بالفعل أصبح أحد المتفوقين في فصله و الساعد الأيمن للاستاذ، بل و أصبح يدرس طلاباً جدد المواد التي كان قد أنهاها ، و استطاع بذلك أن يتفوق في مسار لم يكن يتخيل يوماً أنه سيلتحق به ، لا بل و بنجاحٍ ملفت ، فلا بد للإصرار أن يفجر النجاح من بين صخور اليأس والتعب والألم .

انهى السعداني دراسته النظامية ، و بدأ في نشر مجموعة من الفيديوهات التي يظهر فيها و هو يشرح بعض اللغات البرمجية ، حتى انتشرت دروسه بين الملأ ، و بدت من الدروس المحببة للجميع ، فهو يستخدم اللغة العربية الفصيحة في دروسه الأمر الذي يعيد للغة هيبتها ، و يسهل على العرب خصوصاً – بما انهم الفئة المستهدفة في هذه الدروس – فهمها و تطبيقها ، أسس السعداني بعدها قناته الخاصة على “يوتيوب” والتي تضم آلاف مؤلفة من الطلاب و المهتمين بالبرمجة ، كما و أسس “أكاديمية المبرمجين العرب” هذه المدونة التي تضم مجموعة الكتب والشروحات التي قد ألفها الشاب المتألق خالد السعداني ، كما وتضم العديد من المعرفة التي تعد بمثابة كنز لمرتادي التقنية.

كما و يتطلع السعداني اليوم لانهاء مشروعه “المجلة الالكترونية ” التي ستهتم بمجال البرمجة و البرمجيات ، ويقوم أيضاً في اعداد الجزء الثاني من الحقيبة البرمجية و التي ستتزامن مع انطلاق الموقع الأكاديمية و الذي أطلق عليه أيضاً اسم “الحقيبة” ، هذا ناهيك عن مجموعة الدورات المفتوحة و البرامج التي يبث فيها السعداني دروساً بين الحين والآخر .

يقف السعداني اليوم على منصة من نجاح ، يحمله طلابه من شتى بلدان العالم العربي على أكتاف من الشكر الجزيل ، يلوحون له بأعين ملئها الفخر و الامتنان ، عن هذا النجاح الساحق الذي فجَر عزيمة لدى الجميع فالعقول العربية لم تمت بعد ، و بذورها ستزرع بأيادٍ مكللة بالعزيمة و الإصرار و مزينة بالأخلاق الرزينة ، و قد كان لهذا الشاب حلم صغير ، بالقليل من ارادته جعل منه أحد أكبر الأحلام على الاطلاق ، كان يحلم بأن يكون معلماً و مربياً لأربعين طالب ربما ، ولكنه اليوم معلم و مربي للآلاف من الطلاب ، فبمزيد من الفخر نهنأ أنفسنا بك ، و بمزيد من الأمل نتطلع أن يلد العالم العربي نجاحاً و ناجحون من أمثالك . 

#2K

2 مشاهدة هذا اليوم

#2K

162 مشاهدة هذا الشهر

#980

54K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
نماذج من أعمال خالد السعداني:
📚 أعمال المؤلِّف ❞خالد السعداني❝:

منشورات من أعمال ❞خالد السعداني❝:

نتيجة البحث