❞إبراهيم بن حماد السلطان الريس❝ المؤلِّف السعودي - المكتبة

- ❞إبراهيم بن حماد السلطان الريس❝ المؤلِّف السعودي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ إبراهيم بن حماد السلطان الريس ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها التقنية الحديثة خدمة السنة والسيرة النبوية بين الواقع والمأمول ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف إبراهيم بن حماد السلطان الريس إبراهيم بن حماد السلطان الريس إبراهيم بن حماد السلطان الريس
إبراهيم بن حماد السلطان الريس
المؤلِّف
المؤلِّف إبراهيم بن حماد السلطان الريس إبراهيم بن حماد السلطان الريس إبراهيم بن حماد السلطان الريس
إبراهيم بن حماد السلطان الريس
المؤلِّف
مؤلفون سعوديون المؤلِّف سعودي السعودي
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ التقنية الحديثة في خدمة السنة والسيرة النبوية بين الواقع والمأمول ❝

د. إبراهيم بن حماد بن سلطان الريس.

عضو هيئة تدريس بقسم الثقافة الإسلامية ـ كلية التربية ـ جامعة الملك سعود.
المؤهل العلمي: دكتوراه.
مكان الحصول عليه وتاريخه: جامعة الإمام 18/7/ 1416ﻫ الموافق.
اللغات المتحدثة/ اللغة العربية، وبعض الإنجليزية.
التخصص العلمي العام: أصول الدين / السنة النبوية وعلومها.
التخصص العلمي الدقيق: السنة النبوية وعلومها.

المؤهلات العلمية:
• المرحلة الابتدائية، تمير، 1394هـ.
• المرحلة المتوسطة، تمير، 1397هـ.
• المرحلة الثانوية:، تمير 1400هـ.
• المرحلة الجامعية (بكالوريوس): الدراسة في كلية الهندسة، قسم العمارة والتخطيط، 1401هـ. لفترة قصيرة.
• الدراسة الجامعية (بكالوريوس): تخصص:أصول الدين، كلية أصول الدين، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. 1404هـ، الموافق.
• الماجستير: تخصص:السنة وعلومها، كلية أصول الدين، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. 26/10/ 1409هـ، تقدير ممتاز.
• الدكتوراه: تاريخ الحصول على درجة الدكتوراه: 18/ 7 /1416هـ الموافق: 10/ 12 /1995م، مع مرتبة الشرف الأولى، من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية – السعودية.
عنوان رسالة الدكتوراه: كتاب المفهم في حل ما أشكل من تلخيص كتاب مسلم من أول كتاب الجنائز إلى نهاية كتاب الزكاة، تحقيقاً ودراسة
التخصص العام: أصول الدين.
التخصص الدقيق: السنة وعلومها.

التاريخ الوظيفي:
• معيد: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية،
• محاضر: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
• أستاذ مساعد: جامعة الملك سعود، اعتباراً من 13/ 10 / 1419هـ
• أستاذ مشارك: جامعة الملك سعود، اعتباراً من 1427هـ

الخبرات الإدارية:
1 - وكيل قسم السنة وعلومها بكلية أصول الدين؛ بجامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض، اعتباراً من 1413هـ، وحتى عام 1418هـ.
2 - قائم بأعمال رئيس قسم السنة وعلومها بكلية أصول الدين، بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، ولمدة سنتين أثناء قيامي بمهام وكيل القسم.
3 - مقرر مسار الحديث بقسم الدراسات الإسلامية بجامعة الملك سعود بالرياض، لمدة أربع سنوات.
4 - وكيل قسم الدراسات الإسلامية، بكلية التربية، اعتباراً من 1427هـ.

الخبرات العملية:
1 - تدريس عدد من مقررات الحديث النبوي للمرحلة الجامعية (بكالوريوس) في كلية الشريعة وكلية أصول الدين وكلية العلوم الاجتماعية، بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، في الفترة من 1404هـ وحتى العام 1419هـ. 
2 - تدريس عدد من مقررات الحديث النبوي للمرحلة الجامعية (بكالوريوس) في كلية التربية بجامعة الملك سعود. 
3 - تدريس عدد من مقررات الإعداد العام للمرحلة الجامعية (بكالوريوس) في عدد من الكليات بجامعة الملك سعود. 
4 - تدريس عدد من مقررات الحديث لمرحلة الدراسات العليا (ماجستير) في قسم الثقافية الإسلامية بجامعة الملك سعود. 
5 - مناقشة عدد من رسائل الماجستير في الحديث، في قسم الثقافة الإسلامية بجامعة الملك سعود. 
6 - الإشراف على عدد من رسائل طلاب قسم الحديث النبوي، بمرحلة الماجستير بجامعة الملك سعود. 
7 - رائد النشاط الثقافي في كلية التربية، عام 1423هـ -1424هـ. حصلت فيه الكلية على المركز الأول على مستوى الجامعة.
8 - مستشار غير متفرغ في وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد.
 

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#10K

20 مشاهدة هذا الشهر

#24K

3K إجمالي المشاهدات
مع تقدم التقنية وظهور ما يعرف بعصر الحاسب الآلي، كان للسنة النبوية من الخدمة من خلال أجهز الحاسب وبرامجه، ومن خلال الإنترنت الجهود الكثيرة من أجل تيسير سبل الوصول إلى خبر النبي صلى الله عليه وسلم لجميع أمة الإسلام في كل مكان. وهذا البحث يلقي الضوء على مثل هذه البرامج والموسوعات التي قدّمت للمسلمين خدماتٍ بحثية نافعة في سرعة الوصول إلى ما يبحثون عنه، مُنوّهًا بمميزات وعيوب هذه التقنيات. وهو بحث مقدم في ندوة عناية المملكة العربية السعودية بالسنة والسيرة النبوية عام 1425. السيرة لغة: تطلق السيرة في اللغة على السُنّة، والطريقة، والحالة التي يكون عليها الإنسان، واستخدم القرآن هذا المعنى حيث ورد في سورة طه الآية 21: قَالَ خُذْهَا وَلَا تَخَفْ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى اصطلاحاً: «هي ما نُقل إلينا من حياة النبي محمد منذ ولادته قبل البعثة وبعدها وما رافقها من أحداث ووقائع حتى موته.» وتشتمل ميلاده ونسبه، ومكانة عشيرته، وطفولته وشبابه، ووقائع بعثته، ونزول الوحي عليه، وأخلاقه، وطريقة حياته، ومعجزاته التي أجراها الله على يديه، ومراحل الدعوة المكية والمدنية، وجهاده وغزواته. وقد تكون السيرة مرادة لمعنى السنة عند علماء الحديث، وهو ما أضيف إلى النبي من قول أو فعل أو تقرير أو صفة. كما تعني عند علماء العقيدة وأصول الدين طريقة النبي وهديه، أما عند علماء التاريخ فإنها تعني أخباره ومغازيه. النطاق الزماني تشمل السيرة النبوية في نطاقها الزماني من ولادة النبي محمد عام الفيل حتى وفاته في الثاني عشر من شهر ربيع الأول من السنة الحادية عشرة للهجرة، وهي في مجملها ثلاث وستون سنة، وهي بالميلادي ( 571 – 632 م ). النطاق المكاني ولد النبي محمد في مكة وبها عاش أكثر سنين حياته، فبها نزل عليه الوحي وهو في الأربعين من العمر، ولم يهاجر منها إلى المدينة المنورة إلا في الثالثة والخمسين من عمره، وفي المدينة عاش بقية حياته البالغة عشر سنين أو تزيد، وبالإضافة إلى مكة والمدينة فقد خرج النبي إلى الطائف مرتين قبل الهجرة النبوية وبعد فتح مكة، كما خرج إلى تبوك في أواخر حياته، وعلى هذا فيمكن اعتبار الحجاز بشكل عام هو النطاق المكاني لسيرته، وعلى هذا الأساس يمكن اعتبار هذه الرقعة هي النطاق المكاني الأصغر للسيرة النبوية، أما النطاق الأكبر فهو شبه جزيرة العرب، إذ لم يلتحق النبي محمد بالرفيق الأعلى إلّا وقد دانت لدعوته بأكملها، وقدمت إليه وفودها، وبلغت نواحيها ولاته وعماله. للسيرة النبوية أهمية عظيمة في مسيرة الحياة البشرية بشكل عام ، وفي حياة المسلم بشكل خاص وذلك لأنها تعين على أمور عديدة ، منها : أولاً : فهم القرآن :فالقرآن نزل مُنجّمًا، تعقيبًا على الأحداث، أو تبيينًا لإشكال، أو ردًا على استفسار، أو تحليلاً لموقف من مواقف السيرة، كما حدث في مواقع بدر وأُحد والأحزاب وتبوك، وكما حدث في صلح الحديبية، وحادث الإفك وغيرها من الحوادث والمشاهد . وقراءة هذه المواقف من السيرة تساعدك في فهم ملابسات الحدث، وخلفيات الموقف، وطبيعته من الناحية المكانية والزمانية . ثانيًا : فهم السُّنّة: فأحيانًا تَردُ مواقفُ السيرةِ في كُتب الحديث بشكل مقتضب جدًا، وأحيانًا يذكر أصحابُ المتون موقفًا أو موقفين في غزوة كاملة، الأمر الذي يدفع إلى مطالعة السيرة النبوية للوقوف على ملابسات الحدث وخلفياته وزمنه ومكانه، مما يعينه على فه واستجلاء صورته الحقيقية . ثالثًا : فهم العقيدة الإسلامية: وذلك من خلال السلوك العملي للنبي عبر مسيرته الحافلة بمواقف الإيمان والثبات في مواجهة المحن والإيذاء والمساومات ، وتفنيد الشبه والادعاءات التي كان يثيرها المشركون والمنافقون حول توحيد الألوهية، والبعث بعد الموت، والجنة والنار، والوحي والنبوة، وغيرها من المحاور العقدية العظمى، التي تناولتها السيرة النبوية بشكل جامع مانع . رابعًا : التأسي بالنبي فهي تساعد على الاقتداء به في أخلاقه وسلوكه وجميع أحواله، مع أهله وأصحابه ومع أعداءه أيضاً ، قال الله - تعالى لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً " [الأحزاب:21] .
عدد المشاهدات
7353
عدد الصفحات
48
نماذج من أعمال إبراهيم بن حماد السلطان الريس:
📚 أعمال المؤلِّف ❞إبراهيم بن حماد السلطان الريس❝:

منشورات من أعمال ❞إبراهيم بن حماد السلطان الريس❝: