❞إبراهيم بن عبد العزيز السويح النجدي❝ المؤلِّف السعودي - المكتبة

- ❞إبراهيم بن عبد العزيز السويح النجدي❝ المؤلِّف السعودي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ إبراهيم بن عبد العزيز السويح النجدي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها بيان الهدى الضلال فى الرد صاحب الأغلال نسخة مصورة ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
إبراهيم بن عبد العزيز السويح النجدي
إبراهيم بن عبد العزيز السويح النجدي
المؤلِّف
إبراهيم بن عبد العزيز السويح النجدي
إبراهيم بن عبد العزيز السويح النجدي
المؤلِّف
1909م - 1950م مؤلفون سعوديون المؤلِّف سعودي السعودي

❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ بيان الهدى من الضلال فى الرد على صاحب الأغلال ❝ ❞ بيان الهدى من الضلال فى الرد على صاحب الأغلال نسخة مصورة ❝ ❱

هو القاضي إبراهيم بن عبد العزيز بن إبراهيم السويح النجدي، ولد في (روضة سدير) في 25/7/1327هـ نشأ الشيخ في بيت علم ودين فقد كان أبوه الشيخ عبد العزيز بن إبراهيم السويح من أهل العلم المشهود لهم بالعلم والفضل بين أهل المنطقة. تعلم الشيخ إبراهيم في (روضة سدير) القرآن الكريم ومبادئ القراءة والكتابة، وقد تعلم القرآن على الشيخ عبد الله بن فنتوخ، وأتم حفظ القرآن وله من العمر تسع سنين.

طلبه للعلم

قرأ الشيخ على بعض علماء بلدته، ثم رحل إلى المجمعة للقراءة على بعض مشايخها ومنهم الشيخ أحمد بن إبراهيم بن عيسى، والشيخ عبد الله بن عبد العزيز العنقري. ثم رحل إلى الرياض وفيها قرأ على الشيخ محمد بن إبراهيم في نحو سبع سنين، وأخذ أيضاً عن الشيخ محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ والشيخ صالح آل الشيخ والشيخ عبد الله بن محمد بن حميد. وأخذ كذلك عن الشيخ ابن سليم في القصيم، والشيخ ابن زاحم والشيخ ابن يوسف وغيرهم. في عام 1353هـ دخل المعهد العلمي السعودي وأخذ من مبادئ دروسه المقرره. وقد رحل الشيخ إلى الحجاز وجاور مكة وأخذ من مشاهير علمائها ومنهم الشيخ عبدالعزيز بن مانع والشيخ محمد عبد الرزاق حمزة.

قال القاضي في كتابه [الروضة]: (وجد في الطلب وثابر حتى أدرك إدراكاً تاماً في الأصول والفروع, وفي الحديث ومصطلحه, وعلوم العربية، وكان واعي القلب, نبيهاً قوي الحفظ والذاكرة، انتدبه شيخه محمد بن مانع مرشداً لليمن ((جازان)) وشمال الحجاز مراراً ثم تعين قاضياً في اليمن زمناً طويلاً ودرس فيها وأحبه أهلها ثم نُقل إلى المقاطعة الشمالية فسدد في أقضيته ثم انفرد بقضاء تبوك وجلس للطلبة والتف إلى حلقته طلبة لا نعرفهم لأنهم أجانب منا. وقال العلامة حمد بن جاسر في رحلته إلى تبوك: وكنت قد عرفت الشيخ إبراهيم السويح في مكة عشر الستين, وقد أصبح الآن قاضياً في هذه البلدة. وكان الشيخ ذا علم ثاقب وبصيرة نافذة واطلاع واسع، وكان يهتم بأمر المسلمين حتى أنه كانت تصله المجلات مثل: (أم القرى وأم درمان) وغيرهما، ولم تكن تصل لكل أحد في ذلك الزمان).

مؤلفاته

وفاته

قال الشيخ العثيمين: (أصيب في آخر عمره بداء الاستسقاء فدخل المستشفى اللبناني في جدة فلم يقدر له الشفاء وكانت وفاته رحمه الله في آخر رمضان من عام 1369هـ).

وقد كانت وفاته بمكة وصلي عليه بالمسجد الحرام، وصدر أمر ملكي بإقامة صلاة الغائب عليه في أنحاء المملكة لما للشيخ من أيادي بيضاء في الإسلام والدعوة إليه

#8K

1 مشاهدة هذا اليوم

#13K

40 مشاهدة هذا الشهر

#20K

3K إجمالي المشاهدات
نماذج من أعمال إبراهيم بن عبد العزيز السويح النجدي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞إبراهيم بن عبد العزيز السويح النجدي❝:

منشورات من أعمال ❞إبراهيم بن عبد العزيز السويح النجدي❝:

نتيجة البحث