❞ابن جزي الكلبي❝ المؤلِّف الإسباني - المكتبة

- ❞ابن جزي الكلبي❝ المؤلِّف الإسباني - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ ابن جزي الكلبي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها تقريب الوصول إلى علم الأصول ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف ابن جزي الكلبي ابن جزي الكلبي ابن جزي الكلبي
ابن جزي الكلبي
المؤلِّف
المؤلِّف ابن جزي الكلبي ابن جزي الكلبي ابن جزي الكلبي
ابن جزي الكلبي
المؤلِّف
1294م - 1340م مؤلفون إسبانيون المؤلِّف إسباني الإسباني
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تقريب الوصول إلى علم الأصول ❝

محمد بن أحمد بن عبد الله بن يحيى بن يوسف بن عبد الرحمن بن جُزَي الكلبي الغرناطي(ولد يوم التاسع من ربيع الثاني عام 693 هـ الموافق 15 مارس عام 1294 م في مدينة غرناطة عاصمة الأندلس آنذاك، وقُتل في معركة طريف الشهيرة التي دارت رحاها في الأندلس بداية شهر جمادى الأولى من عام 741 للهجرة، الموافق أواخر أكتوبر عام 1340 للميلاد هو مؤلّف وشاعر وخطيب ومؤرّخ وفقيه إسلامي عاش في نهاية القرن السابع الهجري وبداية الذي تلاه في بلاد الأندلس التي كانت تعيش وقتها فترة نزاعٍ شرس بين المسلمين والمسيحيين على السيادة في أراضيها، وقد كان خطيباً لجامع غرناطة الأعظم.

كان كاتباً لأبي الحجاج يوسف النصري. كان من أهل غرناطة. من كتبه كتاب تاريخ غرناطة وأهل الخير وله تفسير للقرآن سمي بالتسهيل في علوم التنزيل. إلا أن معظم الباحثين يرجعون هذا الكتاب لأبيه أبو القاسم بن جزي. اشتهر بشعر المدح والتشكي. كان له ثلاثة أبناء هم أحمد ومحمد وعبد الله، وقد عملوا في نفس مجالات أبيهم. من مؤلفاته كتاب (القوانين الفقهية) والذي وضع فيه ملخصا للفقه الإسلامي على كافة المذاهب، واتبع في تصنيفه أسلوبا عبقريا غير مسبوق جعله رغم صغر حجمه؛ كتابا قيما وفريدا من نوعه.

أملى ابن بطوطة أخبار رحلته على محمد بن جزي الكلبي بمدينة فاس سنة 756 هـ، وسماها تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار.

مؤلفاته

#33K

4 مشاهدة هذا اليوم

#31K

5 مشاهدة هذا الشهر

#13K

6K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
صنف ابن جزي هذا الكتاب على وجه التذكرة لابنه محمد، قال ابن جزي: «أحببت أن يضرب ابني محمد أسعده الله في هذا العلم بسهم، فصنفت هذا الكتاب برسمه ووسمته باسمه، لينشط لدرسه وفهمه» منهجه في الكتاب: نهج ابن جزي في تأليفه للكتاب أسلوب الاختصار والإيجاز وذلك ليكون سهلا قريبا للأفهام، قال ابن جزي: «وعولت فيه على الاختصار والتقريب مع حسن الترتيب والتهذيب» عرض فيه المسائل الأصولية مع مناقشتها وذكر أقوال المالكية فيها، ثم يذكر آراء الشافعية والحنفية، مرجحا ما يراه صحيحا، مستعينا على ذلك بالقرائن العقلية والنقلية. قسم العلوم في مقدمة الكتاب إلى ثلاثة أصناف: علم عقلي، وعلم نقلي، وعلم يأخذ من العقل والنقل وهو علم أصول الفقه، وقد بين حاجة هذا العلم لسائر الفنون حين قال: «ذلك أنَّ المقصود الأول إنما هو معرفة الأحكام الشرعية، فهذا الفنُّ هو المطلوب لنفسه، وإنما احتيج إلى سائر الفنون من أجله، ولما كان ثبوتُ الأحكامِ متوقفاً على الأدلة احتيج إلى فنِّ الأدلة، ولما كان استنباط الأحكام متوقفاً على شروط الاجتهاد احتيج إلى فن في الاجتهاد وشروطه وكيفيته من الترجيح وغيره، ثم إنَّ ذلك كلَّه يتوقفُ على أدواتٍ يُحتَاج إليها ... وهي على نوعين: منها ما يرجع إلى المعاني، وهو فن المعارف العقلية، ومنها ما يرجع إلى الألفاظ، وهي فن المعارف اللغوية، فانقسم العلم بالضرورة إلى تلك الفنون الخمسة، فَقَسَّمنا كتابنا هذا إليها، وقدمنا الأدوات، لأنه لا يُتوصَّلُ إلى فهمِ ما سِوَاهَا إلا بعد فهمها».
عدد المشاهدات
15364
عدد الصفحات
590
نماذج من أعمال ابن جزي الكلبي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞ابن جزي الكلبي❝:

منشورات من أعمال ❞ابن جزي الكلبي❝: