من الآثار الشائعة للعديد من الضغوط البيئية التسبب في تلف الأكسدة. وبالتالي ، يتم التحقيق المكثف في نظام مضادات الأكسدة. لا يزال استخدام النباتات المعدلة وراثيا للتحقيق في دور النظام المضاد للأكسدة نهجا هاما. بدأت المنطقة غير المخططة لتوصيل الإشارة فيما يتعلق بالإجهاد التأكسدي في جذب الانتباه. ركزت دراسات الاستجابة للجفاف على المستوى الخلوي على دور المواد المذابة (الأسمولات) المتوافقة مع الإجهاد المائي. بدأت تظهر معلومات حول عمليات تحويل الإشارة أثناء الجفاف. كما هو الحال مع نظام مضادات الأكسدة ، هناك استخدام متزايد لهندسة التمثيل الغذائي في النباتات المعدلة وراثيا لإدخال المواد المذابة الغريبة المتوافقة. وخلص إلى أنه من المحتمل أن يكون لها فائدة في فهم مقاومة الجفاف أو حتى تحسينها ؛ ومع ذلك ، هناك حاجة لإجراء تقييم لتحمل الإجهاد للجينات المحورة على مستوى أكثر تعقيدًا ولتحليل نقدي لأهمية محصول الجينات التي يتم التلاعب بها حاليًا.