█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ فتحي عثمان ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 الدكتور (1928 2010م) مفكر ومجدد مسلم أنتج العديد الأعمال الفكرية البارزة ولد المنيا عام 1928 وتخرج جامعة القاهرة قسم التاريخ 1948م (أي وهو دون العشرين) درس والقانون مصر وحصل الدكتوراه برنستون الأمريكية نهاية السبعينيات القرن الماضي وقام بالتدريس الجامعات حول العالم (الجزائر السعودية الكويت الولايات المتحدة كندا) كما عمل أستاذاً زائراً أغلب جامعات وقد تم تكريمه عدة معاهد عالمية تقديرا لجهوده ومساهماته القيمة الفكر الإسلامي المعاصر كتب 30 كتاباً بالعربية والإنجليزية قدم فيها بشكل معاصر وتنوعت عناوين هذه الكتب بين: التغير الاجتماعي حقوق الإنسان وقضايا المرأة والتعددية القانوني مقارناً بالفقه الشريعة وصلاحيتها مجتمع وكتب عن الدين للواقع والدين موقف الدفاع وآراء تقدمية تراث وترجم الإسلام وتوازن المجتمع والتراث الجغرافي للمسلمين الدولي ومحمد كتب اليهود أضواء والتاريخ والمذهب المادي التفسير والفرد والمجتمع والإسلام وتحديد الملكية ومع المسيح الأناجيل الأربعة وكان أهم كتبه “الفكر والتطور” ستينيات ثم جاء كتابه “مفاهيم القرآن الرئيسية” تسعينيات ذلك ليصبح عمله الرائد والذي يعد مرجعاً رئيسياً للباحثين والدارسين الشمال والجنوب ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها مع ❱
الدكتور فتحي عثمان (1928-2010م) مفكر ومجدد مسلم أنتج العديد من الأعمال الفكرية البارزة. ولد فتحي عثمان في المنيا في عام 1928، وتخرج في جامعة القاهرة قسم التاريخ عام 1948م (أي وهو دون العشرين). درس عثمان التاريخ والقانون في مصر وحصل على الدكتوراه من جامعة برنستون الأمريكية في نهاية السبعينيات من القرن الماضي، وقام بالتدريس في العديد من الجامعات حول العالم (الجزائر-السعودية-الكويت-الولايات المتحدة الأمريكية-كندا)، كما عمل أستاذاً زائراً في أغلب جامعات العالم، وقد تم تكريمه من عدة جامعات معاهد عالمية تقديرا لجهوده الفكرية ومساهماته القيمة في الفكر الإسلامي المعاصر.
وفي عصر يوم السبت الموافق ثاني أيام عيد الفطر المبارك والحادي عشر من ايلول سبتمبر 2010م، رحل الدكتور فتحي عن دنيانا ودفن جثمانه في إحدى ضواحي لوس انجليس في جنوب كاليفورنيا. وقد نشرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز مقالاً وصفته فيه بأنه “أكثر العلماء تأثيراً في العالم الإسلامي، وذكرت أنه نموذج فذ لعلماء المسلمين الذين ينطلقون من رؤية ليبرالية وإنسانية عميقة تستند إلى تعاليم الإسلام ونهجه”، وتبعتها بعد ذلك صحيفة نيويورك تايمز التي نشرت مقالاً مستفيضاً عنه ووصفته بأنه أحد أهم علامات تجديد الفكر الإسلامي في القرن العشرين.