█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ إبراهيم بن محمد الحجي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الوقف التعليم فى الغرب ❱
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
يبين المؤلف فى هذا الكتاب أن الوقف ملازم للتغير وهو ما اكتشفه المسلمون الأوائل فكانت أوقافهم على التعليم سبباً كبيراً فى نهضة الأمة، وقد اقتفى الغرب هذا النهج وهذا الأسلوب فصنعوا للوقف الأنظمة التى تحمية وتجعله مستقلاً. 1. عند الغرب التعليم فهم ومسؤولية وأبحاث وتقارير ميدانية وتفكير إبداعي وعمل عن طريق المجموعات. 2. عند الغرب دور الأستاذ مُيسّر وليس مُفهّم أو مُلقّن للطالب، فالطالب يفكّر ولا يحفظ، والمحاضرة حوارية لا تلقينية. 3. عند الغرب التعليم يتم ربطة بمشاريع التنمية الوطنية، والتخصصات خيار للطالب حسب القدرة والرغبة وسوق العمل. 4. عند الغرب هنالك مهارات قبل الشهادات، والمناهج متطورة وديناميكية التغيير. 5. عند الغرب محاور التعليم تشمل المعرفة والشخصية والخُلق في خضم التدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع. 6. بينما عند العرب التعليم حفظ وصمّ ودوسيات وعلامات وشهادات دون الإلتفات لجوهر المعلومة أو أهمية المعرفة لسوق العمل. 7. عند العرب الأستاذ مُلقّن وماكنة تدريس، والطالب ماسح ضوئي وحافظ للكتب عن ظهر قلب لغايات الإمتحان ومن دون تفكير -أحياناً-. 8. عند العرب المحاضرة للأستاذ والطالب مُستمع كريم، والحديث عام دون تطبيق لربط التعليم بمشاريع التنمية الوطنية. 9. عند العرب التخصصات حسب رغبة الوالد والوالدة وقدرتهم المادية للمباهاة أمام الناس. 10. عند العرب هنالك شهادات وألقاب علمية لا مهارات، والمناهج ستاتيكية وكلاسيكية وفق قدرة مدرسي المواد.